مديرية تربية الوسطى تستقبل وكيل وزارة التربية والتعليم العالي
نشر بتاريخ: 08/04/2009 ( آخر تحديث: 08/04/2009 الساعة: 12:24 )
غزة- معا- استقبلت مديرية التربية والتعليم بالمحافظة الوسطى، أمس الثلاثاء، وكيل وزارة التربية والتعليم بغزة د.يوسف إبراهيم والوفد المرافق له ويضم د. رياض سمور مدير عام الإدارات التربوية ود. خليل حماد مدير دائرة المناهج التربوية و أ.أحمد أبو ندى نائب مدير عام الأنشطة التربوية المكلف.
وكان في استقبال د. وكيل الوزارة والوفد الزائر مدير التربية والتعليم د. فتحي كلوب والنائب الإداري أ.ماهر أبو زر و أ. رسميه مشعل النائب الفني وعدد من رؤساء الأقسام بالمديرية.
من جانبه رحب مدير التربية والتعليم د.كلوب بزيارة وكيل الوزارة د.إبراهيم والوفد الزائر وأشاد كلوب بموقف وزارة التربية والتعليم لمثل هذه الزيارات التي تبعد الحواجز مع المسؤلين من خلال التواصل المباشر مع مديريات التربية والتعليم.
واوضح د.إبراهيم أن هذه الزيارة هي من باب الدعم والتواصل، قائلا:" نحن نعلم أن الظروف صعبة وخاصة الحرب الأخيرة على غزة التي أثرت على الطلبة ومن قبلها حالة الاستنكاف التي أثرت بشكل كامل وواضح على العملية التربوية".
وأثنى د. ابراهيم على العاملين بالمديرية وعلى جهودهم المباركة والواضحة وأضاف قائلا "أن من يعمل في هذه الظروف لاسيما الحصار الشديد والحرب على غزة والاستنكاف ما اثر سلبا على المؤسسة التعليمية إلا أن الكادر الإداري في المديريات اثبت أنه يستطيع أن يقابل تلك العواصف بالثبات والإيمان بالمسؤولية.
وفي نهاية حديثه بارك لكل رؤساء الأقسام والمشرفين التربويين الجدد على ترقيتهم وحثهم على مواصلة إظهار صوره حسنة لوزارة التربية والتعليم في شتى الميادين .
وفى كلمة د. رياض سمور مدير عام الإدارات التربوية تحدث قائلاً:" إنها فرصة طيبة للالتقاء مع الإخوة رؤساء الأقسام والمشرفين التربويين وأكد في خضم حديثه على وجوب وجود خطة سنوية لكل قسم من الأقسام بحيث تكون نابعة وفق السياسة العامة وفلسفة الدولة ويجب أن يكون هناك علاقة اجتماعية طيبة لجميع العاملين".
وأما كلمة د.خليل حماد مدير دائرة المنهاج التربوية شدد على أهمية التعرف لمهمات العمل الخاصة بكل رئيس قسم وأكد في الحديث على المواصفات الرئيسة لنجاح رئيس القسم من خلال العلاقة الإنسانية مع الموظفين في المديرية والتعامل لحل المشكلات والإبداع والنجاح.
وفي نفس السياق قام وكيل الوزارة برفقة مدير التربية والتعليم ونائبيه بزيارة مدرستي ممدوح صيدم الثانوية للبنات والمنفلوطي الثانوية للبنين حيث التقى بطاقم المدرستين وناقش معهم الإنجازات ومتابعة الخطط والصعوبات التي تواجههم لا سيما البناء القديم للمدرستين والذي يشكل خطرا على الطلاب.
وكان في استقبال د. وكيل الوزارة والوفد الزائر مدير التربية والتعليم د. فتحي كلوب والنائب الإداري أ.ماهر أبو زر و أ. رسميه مشعل النائب الفني وعدد من رؤساء الأقسام بالمديرية.
من جانبه رحب مدير التربية والتعليم د.كلوب بزيارة وكيل الوزارة د.إبراهيم والوفد الزائر وأشاد كلوب بموقف وزارة التربية والتعليم لمثل هذه الزيارات التي تبعد الحواجز مع المسؤلين من خلال التواصل المباشر مع مديريات التربية والتعليم.
واوضح د.إبراهيم أن هذه الزيارة هي من باب الدعم والتواصل، قائلا:" نحن نعلم أن الظروف صعبة وخاصة الحرب الأخيرة على غزة التي أثرت على الطلبة ومن قبلها حالة الاستنكاف التي أثرت بشكل كامل وواضح على العملية التربوية".
وأثنى د. ابراهيم على العاملين بالمديرية وعلى جهودهم المباركة والواضحة وأضاف قائلا "أن من يعمل في هذه الظروف لاسيما الحصار الشديد والحرب على غزة والاستنكاف ما اثر سلبا على المؤسسة التعليمية إلا أن الكادر الإداري في المديريات اثبت أنه يستطيع أن يقابل تلك العواصف بالثبات والإيمان بالمسؤولية.
وفي نهاية حديثه بارك لكل رؤساء الأقسام والمشرفين التربويين الجدد على ترقيتهم وحثهم على مواصلة إظهار صوره حسنة لوزارة التربية والتعليم في شتى الميادين .
وفى كلمة د. رياض سمور مدير عام الإدارات التربوية تحدث قائلاً:" إنها فرصة طيبة للالتقاء مع الإخوة رؤساء الأقسام والمشرفين التربويين وأكد في خضم حديثه على وجوب وجود خطة سنوية لكل قسم من الأقسام بحيث تكون نابعة وفق السياسة العامة وفلسفة الدولة ويجب أن يكون هناك علاقة اجتماعية طيبة لجميع العاملين".
وأما كلمة د.خليل حماد مدير دائرة المنهاج التربوية شدد على أهمية التعرف لمهمات العمل الخاصة بكل رئيس قسم وأكد في الحديث على المواصفات الرئيسة لنجاح رئيس القسم من خلال العلاقة الإنسانية مع الموظفين في المديرية والتعامل لحل المشكلات والإبداع والنجاح.
وفي نفس السياق قام وكيل الوزارة برفقة مدير التربية والتعليم ونائبيه بزيارة مدرستي ممدوح صيدم الثانوية للبنات والمنفلوطي الثانوية للبنين حيث التقى بطاقم المدرستين وناقش معهم الإنجازات ومتابعة الخطط والصعوبات التي تواجههم لا سيما البناء القديم للمدرستين والذي يشكل خطرا على الطلاب.