المطران عطاالله حنا يترأس قداسا في كنيسة الشعانين
نشر بتاريخ: 10/04/2009 ( آخر تحديث: 10/04/2009 الساعة: 02:01 )
القدس -معا- ترأس المطران عطاالله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس خدمة قداس البرجيازميني (السابق تقديسه) صباح اليوم في كنيسة الشعانين في منطقة بيت فاجي ( الشياح) في القدس. بحضور عدد من الراهبات والحجاج القادمين من قبرص واليونان حيث أن باني هذا الدير هو المثلث الرحمات المطران غريغوريوس المدفون بجوار الكنيسة والذي توفي قبل عشرة أعوام.
واكد المطران عطاالله حنا في عظته على أهمية هذا المكان المقدس المبني على سفح تلة مطلة على البلدة القديمة من القدس، وأضاف أن دخول المسيح الى القدس في الشعانين يذكرنا بتواضعه فقد أتى راكب على حمار وأستقبله أهالي مدينة المقدسة بسعف النخيل وفرشوا ثيابهم على الأرض".
واضاف :"يوم الأحد القادم سنتسقبل المسيح الأتي ألينا في الشعانين فلنفتح قلوبنا له ولنقدم له محبتنا وشكرنا على كل ما قدمه لنا فقد أتى لكي يفتقدنا بحنانه ويعلمنا أن نعيش حياة الأيمان والمحبة وقدم لنا ذاته معلما أيانا بأن المحبة الحقيقية لا حدود لها".
كما رحب، بالحجاج الوافدين الى القدس للمشاركة في الأحتفالات الدينية الكبرى التي تقام بمناسبة عيد القيامة، مؤكدا على أهمية القدس كمدينة مقدسة، وتمنى بأن يعيش الحجاج والزائرين في القدس أيام روحية ويشاركوا في الخدم التي تقام في كنيسة القيامة وغيرها من الكنائس وتنفرد بها كنيستنا الكنيسة الأم التي تفخر بأنها كنيسة الالام ولكنها أيضا كنيسة القيامة.
هذا وتحتفل الكنيسة الأرثوذكسية يوم السبت بسبت أليعازر وسيقام قداس أحتفالي كبير في كنيسة العيزارية يجري بعده الزياح الأحتفالي حتى قبر أليعازر.
واكد المطران عطاالله حنا في عظته على أهمية هذا المكان المقدس المبني على سفح تلة مطلة على البلدة القديمة من القدس، وأضاف أن دخول المسيح الى القدس في الشعانين يذكرنا بتواضعه فقد أتى راكب على حمار وأستقبله أهالي مدينة المقدسة بسعف النخيل وفرشوا ثيابهم على الأرض".
واضاف :"يوم الأحد القادم سنتسقبل المسيح الأتي ألينا في الشعانين فلنفتح قلوبنا له ولنقدم له محبتنا وشكرنا على كل ما قدمه لنا فقد أتى لكي يفتقدنا بحنانه ويعلمنا أن نعيش حياة الأيمان والمحبة وقدم لنا ذاته معلما أيانا بأن المحبة الحقيقية لا حدود لها".
كما رحب، بالحجاج الوافدين الى القدس للمشاركة في الأحتفالات الدينية الكبرى التي تقام بمناسبة عيد القيامة، مؤكدا على أهمية القدس كمدينة مقدسة، وتمنى بأن يعيش الحجاج والزائرين في القدس أيام روحية ويشاركوا في الخدم التي تقام في كنيسة القيامة وغيرها من الكنائس وتنفرد بها كنيستنا الكنيسة الأم التي تفخر بأنها كنيسة الالام ولكنها أيضا كنيسة القيامة.
هذا وتحتفل الكنيسة الأرثوذكسية يوم السبت بسبت أليعازر وسيقام قداس أحتفالي كبير في كنيسة العيزارية يجري بعده الزياح الأحتفالي حتى قبر أليعازر.