المواصلات المقالة تبحث سبل التعاون مع جامعة الأمة
نشر بتاريخ: 13/04/2009 ( آخر تحديث: 13/04/2009 الساعة: 10:16 )
غزة- معا- اجتمع وفد من جامعة الأمة ممثل في د. ماهر صبره رئيس الجامعة مع وزير المواصلات بالحكومة المقالة د. م. أسامة العيسوي، وجرى خلال اللقاء تناول العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وقدم د. صبره شرحا حول انجاز الجامعة في اعتماد تخصصات مهنية في المجال القانوني والفني هي الأولى على مستوى الوطن، مؤكداً أن مثل هذه التخصصات تتناسب مع الحاجة الملحة للتأهيل والتطوير الأكاديمي للعاملين في المؤسسات الحكومية والخاصة.
وقال ان وجود الجامعة يساهم في تطوير أداء الكادر الحكومي، كما أن الجامعة من خلال اعتمادها لنظام التعليم المفتوح تتناسب مع الراغبين في استكمال دراستهم الأكاديمية من فئات الموظفين.
وتطرق د.صبره لحاجة الجامعة لعدد من السيارات المناسبة وعن عدم توافرها في السوق المحلي بسبب الحصار، وكيف يمكن أن تساعد الوزارة في توفير عدد من السيارات تسد الحاجة الأساسية للجامعة.
من جانبه ثمن د. العيسوي زيارة وفد الجامعة وتواصله مع الجهات الحكومية، وقدم تهانيه على حصول الجامعة للترخيص والاعتماد من قبل التعليم العالي، موضحا أن الوزارة تدرك أهمية العلاقة التبادلية بين القطاعين الخاص والعام وخصوصاً المؤسسات التعليمية لدورها الريادي في بناء وتنمية المجتمع.
وتطرق أيضاً لمشكلة منع استيراد المركبات وقطع الغيار، وما نتج عنه من نقص حاد في تلبية حاجة السوق المحلي من المركبات ووعد بأن يتم دراسة طلب الجامعة في المساعدة في تلبية احتياجاتها من المركبات.
وقدم د. صبره شرحا حول انجاز الجامعة في اعتماد تخصصات مهنية في المجال القانوني والفني هي الأولى على مستوى الوطن، مؤكداً أن مثل هذه التخصصات تتناسب مع الحاجة الملحة للتأهيل والتطوير الأكاديمي للعاملين في المؤسسات الحكومية والخاصة.
وقال ان وجود الجامعة يساهم في تطوير أداء الكادر الحكومي، كما أن الجامعة من خلال اعتمادها لنظام التعليم المفتوح تتناسب مع الراغبين في استكمال دراستهم الأكاديمية من فئات الموظفين.
وتطرق د.صبره لحاجة الجامعة لعدد من السيارات المناسبة وعن عدم توافرها في السوق المحلي بسبب الحصار، وكيف يمكن أن تساعد الوزارة في توفير عدد من السيارات تسد الحاجة الأساسية للجامعة.
من جانبه ثمن د. العيسوي زيارة وفد الجامعة وتواصله مع الجهات الحكومية، وقدم تهانيه على حصول الجامعة للترخيص والاعتماد من قبل التعليم العالي، موضحا أن الوزارة تدرك أهمية العلاقة التبادلية بين القطاعين الخاص والعام وخصوصاً المؤسسات التعليمية لدورها الريادي في بناء وتنمية المجتمع.
وتطرق أيضاً لمشكلة منع استيراد المركبات وقطع الغيار، وما نتج عنه من نقص حاد في تلبية حاجة السوق المحلي من المركبات ووعد بأن يتم دراسة طلب الجامعة في المساعدة في تلبية احتياجاتها من المركبات.