محافظ بيت لحم يبحث مع متضرري حرب الخليج العقبات التي تتعرض آليات تعويضهم
نشر بتاريخ: 04/01/2006 ( آخر تحديث: 04/01/2006 الساعة: 10:57 )
بيت لحم- معا- اجتمع محافظ بيت لحم صلاح التعمري مع لجنة متضرري حرب الخليج الذين حضروا لاستيضاح ومتابعة ملفاتهم, خاصة وان عدداً كبيراً من متضرري حرب الخليج من مواطني بيت لحم الذين عملوا في الكويت قبل الحرب لم يتسلموا تعويضاتهم بعد.
وطالب المتضررون بايجاد قناة او الية للاتصال مع الجهة الرسمية والمركزية التي تقرر من هو المتضرر الحقيقي وحجم التعويضات.
وكلف المحافظ المستشار القانوني للمحافظة ميشيل الشوملي بتولي المسؤولية عن ملف المتضررين ومتابعة قضاياهم مع مختلف الجهات المحلية والدولية.
هذا وكان دور المحافظة في شأن التعويضات أسوة بباقي المحافظات دور الوسيط ومتابعة الكشوفات مع وزارة المالية وتلقي الشيكات الواردة والمتعلقة بالمتضررين التي تقرها لجنة المجلس الحاكم في جنيف من خلال لجنة التعويضات الاردنية.
واوضحت اللجنة المحلية لمتضرري محافظة بيت لحم ان عدداً كبيراً من أسماء المتضررين لم تقرها لجنة جنيف رغم اعترافها بالضرر الذي لحق بأصحابها وصحة الوثائق التي تؤكد الضرر.
وبهدف الوقوف على آخر تطورات قضية المتضررين قام المحافظ التعمري بالاتصال مع وزير الخارجية الدكتور ناصر القدوة رغم تواجد الاخير في الخارج, واستوضح التعمري عن الجهة الممكن الاتصال بها ومتابعة ملف المتضررين من جديد.
وطالب المتضررون بايجاد قناة او الية للاتصال مع الجهة الرسمية والمركزية التي تقرر من هو المتضرر الحقيقي وحجم التعويضات.
وكلف المحافظ المستشار القانوني للمحافظة ميشيل الشوملي بتولي المسؤولية عن ملف المتضررين ومتابعة قضاياهم مع مختلف الجهات المحلية والدولية.
هذا وكان دور المحافظة في شأن التعويضات أسوة بباقي المحافظات دور الوسيط ومتابعة الكشوفات مع وزارة المالية وتلقي الشيكات الواردة والمتعلقة بالمتضررين التي تقرها لجنة المجلس الحاكم في جنيف من خلال لجنة التعويضات الاردنية.
واوضحت اللجنة المحلية لمتضرري محافظة بيت لحم ان عدداً كبيراً من أسماء المتضررين لم تقرها لجنة جنيف رغم اعترافها بالضرر الذي لحق بأصحابها وصحة الوثائق التي تؤكد الضرر.
وبهدف الوقوف على آخر تطورات قضية المتضررين قام المحافظ التعمري بالاتصال مع وزير الخارجية الدكتور ناصر القدوة رغم تواجد الاخير في الخارج, واستوضح التعمري عن الجهة الممكن الاتصال بها ومتابعة ملف المتضررين من جديد.