ملتقى إعلاميات الجنوب ينفد مشروع الدعم النفسي للنساء والأطفال
نشر بتاريخ: 15/04/2009 ( آخر تحديث: 15/04/2009 الساعة: 18:53 )
رفح – معا - شرع ملتقى إعلاميات الجنوب بالتعاون مع الصندوق العالمي للنساء بتنفيذ مشروع الدعم النفسي للنساء والأطفال في المناطق المتضررة في جنوب قطاع غزه.
ويستهدف المشروع العائلات في المناطق الحدودية من محافظه رفح وخان يونس والإحياء التي دمرت بفعل الحرب الأخيرة على غزه كمنطقه المواصى والشوكة والنصر والفخاري والبرازيل وحي ألجنينه والشابوره .
وأكدت رئيسة مجلس الاداره في الملتقى ليلى المدلل في بيان وصل لوكالة معا أهمية المشروع في تقديم الدعم النفسي لأهمية المشروع في تقديم الدعم النفسي للأسر التي تضررت في الحرب الأخيرة على غزة خاصة النساء والأطفال الأكثر حساسية للازمات .
ولفتت المدلل أن المشروع الذي ينفذ بالتعاون مع الصندوق العالمي للنساء تقوم عليه أخصائيات نفسيات الحاجة الماسة للتدخل بأقصى سرعة ممكنة لمساعدة النساء والأطفال في قطاع غزه اللذين مروا بمرحلة صعبة أثناء فترة الحرب مما انعكس بشكل واضح على تصرفاتهم.حيث سيقوم بجلسات التفريع النفسي عدد من الأخصائيات النفسيات، بالإضافة إلى الأخصائيين وطاقم من الملتقى تم إعدادهم للقيام بأعمال الدعم النفسي خلال دوره تدريبيه أقيمت في الملتقى في مجالات الدعم النفسي.
وأشارت المدلل انه سيتم التنسيق مع المؤسسات التي تؤوى الأسر المنكوبة والجمعيات المعنية في المحافظة للمساهمة في جلسات الدعم النفسي .
وقالت المدلل انه سيتم خلال الجلسات تركيز الضوء على بعض حالات النساء لتوثيقها وترجمتها باللغة الانجليزية وإرسالها إلى الجهات الدولية ووضعها على الويب سابت الخاص بالملتقى.
ومن جانبها قالت امانى بريكه المنشطة في المشروع أن النساء تعانى من مشاكل نفسيه ولدت بسب الحرب على غزه مثل النسيان والعصبية الزيادة والخوف ، وهناك جهل كبير للتعامل مع هذه المشكلات والجهات التي تتوجه إليها المؤسسات .
ويستهدف المشروع العائلات في المناطق الحدودية من محافظه رفح وخان يونس والإحياء التي دمرت بفعل الحرب الأخيرة على غزه كمنطقه المواصى والشوكة والنصر والفخاري والبرازيل وحي ألجنينه والشابوره .
وأكدت رئيسة مجلس الاداره في الملتقى ليلى المدلل في بيان وصل لوكالة معا أهمية المشروع في تقديم الدعم النفسي لأهمية المشروع في تقديم الدعم النفسي للأسر التي تضررت في الحرب الأخيرة على غزة خاصة النساء والأطفال الأكثر حساسية للازمات .
ولفتت المدلل أن المشروع الذي ينفذ بالتعاون مع الصندوق العالمي للنساء تقوم عليه أخصائيات نفسيات الحاجة الماسة للتدخل بأقصى سرعة ممكنة لمساعدة النساء والأطفال في قطاع غزه اللذين مروا بمرحلة صعبة أثناء فترة الحرب مما انعكس بشكل واضح على تصرفاتهم.حيث سيقوم بجلسات التفريع النفسي عدد من الأخصائيات النفسيات، بالإضافة إلى الأخصائيين وطاقم من الملتقى تم إعدادهم للقيام بأعمال الدعم النفسي خلال دوره تدريبيه أقيمت في الملتقى في مجالات الدعم النفسي.
وأشارت المدلل انه سيتم التنسيق مع المؤسسات التي تؤوى الأسر المنكوبة والجمعيات المعنية في المحافظة للمساهمة في جلسات الدعم النفسي .
وقالت المدلل انه سيتم خلال الجلسات تركيز الضوء على بعض حالات النساء لتوثيقها وترجمتها باللغة الانجليزية وإرسالها إلى الجهات الدولية ووضعها على الويب سابت الخاص بالملتقى.
ومن جانبها قالت امانى بريكه المنشطة في المشروع أن النساء تعانى من مشاكل نفسيه ولدت بسب الحرب على غزه مثل النسيان والعصبية الزيادة والخوف ، وهناك جهل كبير للتعامل مع هذه المشكلات والجهات التي تتوجه إليها المؤسسات .