الزراعة المقالة تؤكد على أهمية تطوير العمل ضمن خطط وسياسيات إستراتيجية
نشر بتاريخ: 16/04/2009 ( آخر تحديث: 16/04/2009 الساعة: 12:19 )
غزة- معا-أكد وزير الزراعة المقال محمد رمضان الأغا على أهمية تطوير العمل الإداري والخدماتي في الوزارات والمؤسسات الحكومية ضمن خطط وسياسات مدروسة الاستراتيجيات ومعروفة الأبعاد.
وشدد على ضرورة ضبط العمل الإداري في الإدارات والمديريات التابعة لوزارته وكافة المؤسسات الحكومية، ما يضمن تسهيل خدمات المواطنين وتسيير مطالحهم على أكمل وجه.
جاء ذلك خلال لقاءين منفصلين لوزير الزراعة المقال بموظفي الإدارة العامة للشؤون المالية والإدارية والإدارة العامة للسياسات والتخطيط التابعتين للوزارة.
واستعرض الأغا آفاق التخطيط الحديث وأهداف الوزارة الاسترتيجية التي تسعى لتحقيقها من خلال تحديد الأولويات ووضع الآليات الممكنة لتحقيقها، مشيراً إلى تبني وزارته سياسة الاقتصاد المقاوم وإحلال الواردات، الأمر الذي انعكس ايجابياً على العمل في كافة الإدارات العامة والمديريات والذي تميز بوضوح الرؤيا وتحديد الأهداف.
ونوه إلى أزمة الموارد ودور التخطيط في وضع الخطط الاستراتيجية للتخفيف من آثار الأزمة البيئية إلي تفاقمت بسبب الاحتلال وما قام به من تخريب خلال العقود الماضية بالإضافة إلى الحصار والضغط على الموارد الناتج عن الكثافة السكانية في قطاع غزة، مشيراً إلى أهمية تبني الزراعة العضوية والمكافحة المتكاملة والإدارة المستدامة للموارد الطبيعية.
وأكد الأغا على ضرورة التخطيط للتوسع في زراعة الأشجار المناسبة للبيئة الفلسطينية وقليلة الاحتياج للمياه والتي تشكل نواة صلبة لخطة إحلال الواردات وسد الفجوة الغذائية.
وشدد على ضرورة ضبط العمل الإداري في الإدارات والمديريات التابعة لوزارته وكافة المؤسسات الحكومية، ما يضمن تسهيل خدمات المواطنين وتسيير مطالحهم على أكمل وجه.
جاء ذلك خلال لقاءين منفصلين لوزير الزراعة المقال بموظفي الإدارة العامة للشؤون المالية والإدارية والإدارة العامة للسياسات والتخطيط التابعتين للوزارة.
واستعرض الأغا آفاق التخطيط الحديث وأهداف الوزارة الاسترتيجية التي تسعى لتحقيقها من خلال تحديد الأولويات ووضع الآليات الممكنة لتحقيقها، مشيراً إلى تبني وزارته سياسة الاقتصاد المقاوم وإحلال الواردات، الأمر الذي انعكس ايجابياً على العمل في كافة الإدارات العامة والمديريات والذي تميز بوضوح الرؤيا وتحديد الأهداف.
ونوه إلى أزمة الموارد ودور التخطيط في وضع الخطط الاستراتيجية للتخفيف من آثار الأزمة البيئية إلي تفاقمت بسبب الاحتلال وما قام به من تخريب خلال العقود الماضية بالإضافة إلى الحصار والضغط على الموارد الناتج عن الكثافة السكانية في قطاع غزة، مشيراً إلى أهمية تبني الزراعة العضوية والمكافحة المتكاملة والإدارة المستدامة للموارد الطبيعية.
وأكد الأغا على ضرورة التخطيط للتوسع في زراعة الأشجار المناسبة للبيئة الفلسطينية وقليلة الاحتياج للمياه والتي تشكل نواة صلبة لخطة إحلال الواردات وسد الفجوة الغذائية.