الحلايقة تلتقي مستشارة التواجد الدولي للقضايا الاجتماعية بالخليل
نشر بتاريخ: 16/04/2009 ( آخر تحديث: 16/04/2009 الساعة: 16:48 )
الخليل- معا- استقبلت النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني سميرة حلايقة في مكتبها في مدينة الخليل مستشارة التواجد الدولي للقضايا الاجتماعية ( ليزا اوستبي) ،وناقشت معها أهم المشكلات التي تتعرض لها المرأة الفلسطينية في محافظة الخليل.
ورحبت النائب الحلايقة بممثلة التواجد الدولي وأعربت عن استعدادها لبناء علاقة متينة من أجل المساهمة في علاج القضايا المهمة التي تخص المرأة الفلسطينية، وأكدت على ضرورة التواصل والتعاون من أجل تفعيل الحلقة بين التواجد الدولي والأسر المتضررة جراء سياسة الاحتلال من خلال طرح معاناة الأسر الفلسطينية على أجندة الدول المشاركة في بعثة التواجد في المدينة .
وتحدثت الحلايقة عن أهم القضايا التي تسيء إلى واقع المرأة الفلسطينية وما تعانيه جراء سياسة الاحتلال واعتداءاته المتكررة وكذلك الواقع المأساوي للأسرة الفلسطينية .
ومن جانبها قدمت المستشارة ( ليزا اوستبي) شرحاً موجزاً عن دور المركز الاستشاري للخدمات المنبثق عن بعثة التواجد الدولي في رفع التقارير إلى الدول الست الراعية للبعثة وعن إمكانية تطوير العلاقة واستمرارية التواصل من أجل واقع أفضل للأسرة الفلسطينية، كما أكدت على ضرورة تقديم الدراسات عن واقع المرأة الفلسطينية والتي من شأنها أن تخفف من الواقع المأساوي للمرأة الفلسطينية.
ورحبت النائب الحلايقة بممثلة التواجد الدولي وأعربت عن استعدادها لبناء علاقة متينة من أجل المساهمة في علاج القضايا المهمة التي تخص المرأة الفلسطينية، وأكدت على ضرورة التواصل والتعاون من أجل تفعيل الحلقة بين التواجد الدولي والأسر المتضررة جراء سياسة الاحتلال من خلال طرح معاناة الأسر الفلسطينية على أجندة الدول المشاركة في بعثة التواجد في المدينة .
وتحدثت الحلايقة عن أهم القضايا التي تسيء إلى واقع المرأة الفلسطينية وما تعانيه جراء سياسة الاحتلال واعتداءاته المتكررة وكذلك الواقع المأساوي للأسرة الفلسطينية .
ومن جانبها قدمت المستشارة ( ليزا اوستبي) شرحاً موجزاً عن دور المركز الاستشاري للخدمات المنبثق عن بعثة التواجد الدولي في رفع التقارير إلى الدول الست الراعية للبعثة وعن إمكانية تطوير العلاقة واستمرارية التواصل من أجل واقع أفضل للأسرة الفلسطينية، كما أكدت على ضرورة تقديم الدراسات عن واقع المرأة الفلسطينية والتي من شأنها أن تخفف من الواقع المأساوي للمرأة الفلسطينية.