الأسطل يهدد بأسر المزيد من الجنود
نشر بتاريخ: 16/04/2009 ( آخر تحديث: 16/04/2009 الساعة: 20:41 )
غزة - معا-هدد نائب عن كلتة حماس باسر المزيد من الجنود الاسرائيليين من اجل مبادلتهم بالاسرى الفلسطينيين .
أكد النائب عن كتلة التغيير والإصلاح الدكتور يونس الأسطل على ضرورة تمسك المقاومة الفلسطينية بمطالبها وشد الوثاق على الاسير جلعاد شاليط حتى يتم تحرير أكبر قدر ممكن من الاسري في سجون الاحتلال.
وقال " لتعلم أيها العدو المجرم انه كلما طال الزمان في إنجاز صفقة تبادل الأسرى كلما زادت شروط المقاومة مقابل الجندي شاليط وأن الامر لن يتوقف عند جندي واحد بل سيتعدى الجنديين والثلاثة بإذن الله".
واضاف الاسطل في كلمة له أمام مهرجان جماهيري حاشد أقيم اليوم بمركز مدينة خان يونس ضمن احتفالات جمعية واعد وبالتنسيق مع حركة الأحرار الفلسطينية ورعاية كتلة التغيير والإصلاح إن الأسرى الحقيقيون ليسوا هم الذين في السجون الذين يعدهم الله ليوم التمكين ولكنهم من وقعوا تحت أسر الخوف والجبن من المواجهة".
وشدد على ضرورة افتداء الأسرى في الدين الحنيف مهما كلف الأمر وأن ذلك واجبا على المسلمين جميعا حتى لو نفذت خزائن الدولة كلها . مبيننا ان هناك تدابير عديدة من شانها رفع مكانة الأسرى وحمايتهم حتى بعد خروجهم من السجن مؤكدا على ضرورة رعايتهم وضمان العمل الشريف لهم كان يتم توظيفهم في مؤسسات الدولة.
أكد النائب عن كتلة التغيير والإصلاح الدكتور يونس الأسطل على ضرورة تمسك المقاومة الفلسطينية بمطالبها وشد الوثاق على الاسير جلعاد شاليط حتى يتم تحرير أكبر قدر ممكن من الاسري في سجون الاحتلال.
وقال " لتعلم أيها العدو المجرم انه كلما طال الزمان في إنجاز صفقة تبادل الأسرى كلما زادت شروط المقاومة مقابل الجندي شاليط وأن الامر لن يتوقف عند جندي واحد بل سيتعدى الجنديين والثلاثة بإذن الله".
واضاف الاسطل في كلمة له أمام مهرجان جماهيري حاشد أقيم اليوم بمركز مدينة خان يونس ضمن احتفالات جمعية واعد وبالتنسيق مع حركة الأحرار الفلسطينية ورعاية كتلة التغيير والإصلاح إن الأسرى الحقيقيون ليسوا هم الذين في السجون الذين يعدهم الله ليوم التمكين ولكنهم من وقعوا تحت أسر الخوف والجبن من المواجهة".
وشدد على ضرورة افتداء الأسرى في الدين الحنيف مهما كلف الأمر وأن ذلك واجبا على المسلمين جميعا حتى لو نفذت خزائن الدولة كلها . مبيننا ان هناك تدابير عديدة من شانها رفع مكانة الأسرى وحمايتهم حتى بعد خروجهم من السجن مؤكدا على ضرورة رعايتهم وضمان العمل الشريف لهم كان يتم توظيفهم في مؤسسات الدولة.