"الثريا" تبحث سبل تطوير التدريب الاعلامي للخريجين الجامعين
نشر بتاريخ: 22/04/2009 ( آخر تحديث: 22/04/2009 الساعة: 11:53 )
غزة- معا- ألتقت النائب هدى نعيم رئيس مجلس إدارة مؤسسة "الثريا" للاتصال والأعلام بالصحفيات والصحفيين وخريجي أقسام الصحافة في بعض الجامعات في أطار بحث آلية تدريب مناسبة وملائمة للخريجين في بعض المؤسسات المحلية.
وأكدت على ضرورة أن يعرف المتدرب قبل البدء في التدريب ماذا يريد من التدريب وفى اى مجال يرد التدرب فيه لا سيما وان مجالات الأعلام اليوم أصبحت مفتوحة على المصرع، وإذا عرف ذلك فانه سيضع قدميه على بداية الطريق الصحيح الذي يؤهله للعمل في الحقل الاعلامي، داعية المتدربين إلى ضرورة استغلال فترة الصيف في الحصول على فرص تدريبية مناسبة.
ونوه المحاضر بالجامعة الإسلامية الأستاذ نهاد الشيخ خليل على ضرورة أن يتمتع الخريجون الجامعيون بمزيد من سعة الأفق وبعض المعارف والثقافات خاصة تلك المرتبطة بالقضية الفلسطينية وخصوصيتها سواء على الأصعدة السياسية والاجتماعية والاقتصادية، مشددا على ضرورة أن ينقل الصحفي العامل بالميدان الخصوصية التي يتمتع بها المجتمع الفلسطيني وعلى أن يكون منبر للمطالب بالحقوق والمصير الفلسطيني.
بينما عبر الإعلامي وائل المناعمة على ضرورة أن يسير التدريب العملي موازياً للجانب العلمي على اعتبار أن العمل الصحفي احد الفنون التي تلتصق بالعلم مباشرة.
من جهتهم طالب الحضور بضرورة توفير فرص تدريبية من قبل كافة المؤسسات الوطنية والجهات الحكومية لدعم الطالب الفلسطيني وصقل خبراته داخل سوق العمل فيما اشتكى عدد لا بأس به منهم من غياب الاهتمام بالمتدرب وعدم وضعه في المكان المناسب.
وأكدت على ضرورة أن يعرف المتدرب قبل البدء في التدريب ماذا يريد من التدريب وفى اى مجال يرد التدرب فيه لا سيما وان مجالات الأعلام اليوم أصبحت مفتوحة على المصرع، وإذا عرف ذلك فانه سيضع قدميه على بداية الطريق الصحيح الذي يؤهله للعمل في الحقل الاعلامي، داعية المتدربين إلى ضرورة استغلال فترة الصيف في الحصول على فرص تدريبية مناسبة.
ونوه المحاضر بالجامعة الإسلامية الأستاذ نهاد الشيخ خليل على ضرورة أن يتمتع الخريجون الجامعيون بمزيد من سعة الأفق وبعض المعارف والثقافات خاصة تلك المرتبطة بالقضية الفلسطينية وخصوصيتها سواء على الأصعدة السياسية والاجتماعية والاقتصادية، مشددا على ضرورة أن ينقل الصحفي العامل بالميدان الخصوصية التي يتمتع بها المجتمع الفلسطيني وعلى أن يكون منبر للمطالب بالحقوق والمصير الفلسطيني.
بينما عبر الإعلامي وائل المناعمة على ضرورة أن يسير التدريب العملي موازياً للجانب العلمي على اعتبار أن العمل الصحفي احد الفنون التي تلتصق بالعلم مباشرة.
من جهتهم طالب الحضور بضرورة توفير فرص تدريبية من قبل كافة المؤسسات الوطنية والجهات الحكومية لدعم الطالب الفلسطيني وصقل خبراته داخل سوق العمل فيما اشتكى عدد لا بأس به منهم من غياب الاهتمام بالمتدرب وعدم وضعه في المكان المناسب.