مهرجان شعري بمناسبة يوم الأسير في قرية شوفة قضاء طولكرم
نشر بتاريخ: 22/04/2009 ( آخر تحديث: 22/04/2009 الساعة: 15:56 )
طولكرم - معا - نظمت مدرسة ذكور شوفة الثانوية المختلطة جنوب شرق طولكرم، بالتنسيق مع مديرية التربية والتعليم، ومديرية الثقافة مساء أمس، مهرجاناً ثقافياً شعرياً لمناسبة يوم الأسير الفلسطيني والقدس عاصمة الثقافة العربية، وذلك في قلعة البرقاوي الأثرية في شوفة.
تحدث في النشاط الشعراء الدكتور نصوح بدران، وخضر سالم، ومحمد علوش، وأكرم برقاوي، بحضور مضر ظاهر رئيس قسم العمل الأهلي في مكتب وزارة الثقافة، ورائد ابراهيم مدير مدرسة شوفة، ونعمان دروبي رئيس المجلس القروي، والمئات من الطلبة وأولياء الأمور والمهتمين بالحركة الثقافية والشعرية والأدبية.
وألقى الشعراء قصائد جديدة من وحي المناسبة، ترفل بالثورة والحنين والتضحية في سبيل القدس، ومؤكدة أن القدس هي عاصمة القلب وبؤرة الشعر ومصدر إلهامه الأول، ومزيج التفاعل الذي يفضي إلى الوحدة، وأن يوم الأسير سيبقى خالداً للأبد لأنه " يحمل في طياته الألم والأمل، هؤلاء الأسرى ضحوا بريعان شبابهم من أجل الحرية والكرامة ".
وعبروا في أشعارهم عن آمال وآلام وأحلام الشعب الفلسطيني ونضاله الدؤوب، من أجل العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وقال إبراهيم إن اختيار القدس عاصمة للثقافة العربية 2009، يشير إلى حرص السلطة الوطنية الفلسطينية للحفاظ على الهوية العربية والحضارية للقدس ورفض سياسة التهويد، مشيراً إلى أن هذا المهرجان هو مشاركة من المدرسة في فعاليات القدس عاصمة الثقافة العربية.
وأكد مدير مكتب وزارة الثقافة في طولكرم عبد الفتاح الكم على حرص وزارة الثقافة على إحياء الحركة الشعرية والثقافية في المحافظة في كافة المناسبات الوطنية والاجتماعية.
تحدث في النشاط الشعراء الدكتور نصوح بدران، وخضر سالم، ومحمد علوش، وأكرم برقاوي، بحضور مضر ظاهر رئيس قسم العمل الأهلي في مكتب وزارة الثقافة، ورائد ابراهيم مدير مدرسة شوفة، ونعمان دروبي رئيس المجلس القروي، والمئات من الطلبة وأولياء الأمور والمهتمين بالحركة الثقافية والشعرية والأدبية.
وألقى الشعراء قصائد جديدة من وحي المناسبة، ترفل بالثورة والحنين والتضحية في سبيل القدس، ومؤكدة أن القدس هي عاصمة القلب وبؤرة الشعر ومصدر إلهامه الأول، ومزيج التفاعل الذي يفضي إلى الوحدة، وأن يوم الأسير سيبقى خالداً للأبد لأنه " يحمل في طياته الألم والأمل، هؤلاء الأسرى ضحوا بريعان شبابهم من أجل الحرية والكرامة ".
وعبروا في أشعارهم عن آمال وآلام وأحلام الشعب الفلسطيني ونضاله الدؤوب، من أجل العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وقال إبراهيم إن اختيار القدس عاصمة للثقافة العربية 2009، يشير إلى حرص السلطة الوطنية الفلسطينية للحفاظ على الهوية العربية والحضارية للقدس ورفض سياسة التهويد، مشيراً إلى أن هذا المهرجان هو مشاركة من المدرسة في فعاليات القدس عاصمة الثقافة العربية.
وأكد مدير مكتب وزارة الثقافة في طولكرم عبد الفتاح الكم على حرص وزارة الثقافة على إحياء الحركة الشعرية والثقافية في المحافظة في كافة المناسبات الوطنية والاجتماعية.