الفصائل تدعو حماس للموافقة على التمثيل النسبي بنسبة حسم 1- 1.5%
نشر بتاريخ: 22/04/2009 ( آخر تحديث: 22/04/2009 الساعة: 19:12 )
غزة-معا- شددت كل من الجبهتين الديمقراطية والشعبية وحركة الجهاد الاسلامي على تمسكها بالتمثيل النسبي وبنسبة حسم بين 1% إلى 1.5%. داعية حماس الاستجابة لإجماع الفصائل والشخصيات الوطنية بهذا الشأن.
كما قدمت الديمقراطية خلال الاجتماع الرباعي الذي جمعها مع حماس امس بغزة صيغا كذلك لحل القضايا العالقة الأخرى.
وقد اتفق على متابعة الجهود وبمشاركة الكل الوطني للوصول إلى حلول للقضايا العالقة.
وقال صالح ناصر عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية ان الاجتماع بحث عدداً من المواضيع الهامة: حيث ركز على سبل حل القضايا العالقة وصولاً لمصالحة وطنية حقيقية.
واضاف" أكدنا بأن الحوار الوطني الشامل هو الصيغة الأصوب لتحقيق هدف الحوار بإنهاء الانقسام المدمر واستعادة الوحدة الوطنية ولإغلاق منافذ الضغوط الإقليمية والدولية. بينما لم تنجح الحوارات الثنائية بين فتح وحماس بسبب جنوحها الدائم نحو المحاصصة والصفقات الضارة. وأن التحرك في غزة على هذا الصعيد هو جهد مكمل للجهود المباركة في الضفة والجهد المصري".
وأكدت الجبهة بأنه يوجد مخارج لبرنامج الحكومة غير "الالتزام" أو "الاحترام" وذلك باعتماد الحكومة لبرنامج يستند إلى القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية وبمرجعية م. ت. ف.
كما تم بحث السلبيات والتجاوزات الأمنية في كل من الضفة وغزة. وتم التأكيد على وقف الاعتقالات السياسية والاستدعاءات وإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين سواء في الضفة أو غزة.
وعلى صعيد آخر وفي مواجهة التهديدات الإسرائيلية بالعدوان على غزة تم بحث تشكيل جبهة مقاومة موحدة أو غرفة عمليات مشتركة لتنسيق الجهد وتعبئة الطاقات في مجابهة العدوان والاحتلال.
كما قدمت الديمقراطية خلال الاجتماع الرباعي الذي جمعها مع حماس امس بغزة صيغا كذلك لحل القضايا العالقة الأخرى.
وقد اتفق على متابعة الجهود وبمشاركة الكل الوطني للوصول إلى حلول للقضايا العالقة.
وقال صالح ناصر عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية ان الاجتماع بحث عدداً من المواضيع الهامة: حيث ركز على سبل حل القضايا العالقة وصولاً لمصالحة وطنية حقيقية.
واضاف" أكدنا بأن الحوار الوطني الشامل هو الصيغة الأصوب لتحقيق هدف الحوار بإنهاء الانقسام المدمر واستعادة الوحدة الوطنية ولإغلاق منافذ الضغوط الإقليمية والدولية. بينما لم تنجح الحوارات الثنائية بين فتح وحماس بسبب جنوحها الدائم نحو المحاصصة والصفقات الضارة. وأن التحرك في غزة على هذا الصعيد هو جهد مكمل للجهود المباركة في الضفة والجهد المصري".
وأكدت الجبهة بأنه يوجد مخارج لبرنامج الحكومة غير "الالتزام" أو "الاحترام" وذلك باعتماد الحكومة لبرنامج يستند إلى القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية وبمرجعية م. ت. ف.
كما تم بحث السلبيات والتجاوزات الأمنية في كل من الضفة وغزة. وتم التأكيد على وقف الاعتقالات السياسية والاستدعاءات وإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين سواء في الضفة أو غزة.
وعلى صعيد آخر وفي مواجهة التهديدات الإسرائيلية بالعدوان على غزة تم بحث تشكيل جبهة مقاومة موحدة أو غرفة عمليات مشتركة لتنسيق الجهد وتعبئة الطاقات في مجابهة العدوان والاحتلال.