كتلة الاصلاح والتغيير تستنكر تعرض مرشحيها عن دائرة القدس وأنصارهم للاعتداء
نشر بتاريخ: 07/01/2006 ( آخر تحديث: 07/01/2006 الساعة: 12:14 )
رام الله- معا- استنكر مرشحو كتلة التغيير والإصلاح عن دائرة القدس ما قامت به عناصر يعتقد أنها تنتمي الى حركة فتح في مخيم قلنديا, من تعطيل وتخريب لعقد المهرجان الانتخابي وإطلاق الحملة الانتخابية على أرض المخيم يوم أمس الجمعة.
وذكر بيان صادر عن كتلة الاصلاح والتغير وصل "معا" نسخة عنه "بان الكتلة فوجئت بالمسلحين والملثمين من حركة فتح يطلقون النار ويرشقون أنصار الكتلة مستخدمين العصي والجنازير والبلطات لثنينا عن ممارسة حقنا الطبيعي في القيام بالدعاية الانتخابية مما أدى إلى إصابة قرابة عشرة من المشاركين بجروح مختلفة، كما قاموا بحفر أرض الملعب الذي كان معدا للمهرجان بالجرافات وملئوه بأطارات السيارات".
واضاف البيان "وحين توجهنا للعديد من مسؤولي فتح المعروفين في رام الله والقدس فإنهم لم يحركوا ساكنا ولم يبادروا إلى حل الإشكال وأظهروا عجزا واضحا عن فعل أي شيئ".
ودانت الكتلة في بيانها هذه الأعمال التي وصفتها بالرعناء ووجهت نداء إلى لجنة الانتخابات الفلسطينية وإلى السلطة وأجهزتها الأمنية لحماية حق الكتلة
المكفول في إدارة الحملة لانتخابية.
وأضافت الكتلة في بيانها "نؤكد على أن هذه الزعرنة والخروج عن القانون والتعدي على الحريات من شأنها أن تؤدي إلى فتنة لا تحمد عقباها".
وحملت الكتلة حركة فتح المسؤولية الكاملة عن هذه الحوادث الخطيرة وتبعاتها،
وفي الوقت نفسه توجهت الكتلة بالشكر لأهل مخيم قلنديا الذين أعربوا عن دهشتهم واستنكارهم وأسفهم الشديد لما حصل, حسب البيان.
وذكر بيان صادر عن كتلة الاصلاح والتغير وصل "معا" نسخة عنه "بان الكتلة فوجئت بالمسلحين والملثمين من حركة فتح يطلقون النار ويرشقون أنصار الكتلة مستخدمين العصي والجنازير والبلطات لثنينا عن ممارسة حقنا الطبيعي في القيام بالدعاية الانتخابية مما أدى إلى إصابة قرابة عشرة من المشاركين بجروح مختلفة، كما قاموا بحفر أرض الملعب الذي كان معدا للمهرجان بالجرافات وملئوه بأطارات السيارات".
واضاف البيان "وحين توجهنا للعديد من مسؤولي فتح المعروفين في رام الله والقدس فإنهم لم يحركوا ساكنا ولم يبادروا إلى حل الإشكال وأظهروا عجزا واضحا عن فعل أي شيئ".
ودانت الكتلة في بيانها هذه الأعمال التي وصفتها بالرعناء ووجهت نداء إلى لجنة الانتخابات الفلسطينية وإلى السلطة وأجهزتها الأمنية لحماية حق الكتلة
المكفول في إدارة الحملة لانتخابية.
وأضافت الكتلة في بيانها "نؤكد على أن هذه الزعرنة والخروج عن القانون والتعدي على الحريات من شأنها أن تؤدي إلى فتنة لا تحمد عقباها".
وحملت الكتلة حركة فتح المسؤولية الكاملة عن هذه الحوادث الخطيرة وتبعاتها،
وفي الوقت نفسه توجهت الكتلة بالشكر لأهل مخيم قلنديا الذين أعربوا عن دهشتهم واستنكارهم وأسفهم الشديد لما حصل, حسب البيان.