اللجنة العليا لفك الحصار تثمن زيارة الوفد الاسكتلندي للقطاع
نشر بتاريخ: 27/04/2009 ( آخر تحديث: 27/04/2009 الساعة: 13:01 )
غزة- معا- ثمن أحمد النجار، الناطق باسم اللجنة العليا لفك الحصار، زيارة الوفد الاسكتلندي التضامنية الأخيرة لقطاع غزة
ونوَّه النجار في بيان وصل "معا" نسخة عنه إلى الدور المميز الذي لعبته السيدة بولين ماكنيل عضو البرلمان الأوروبي في محاولة كسر العزلة السياسية المفروضة على حكومة غزة الشرعية من خلال ترأسها للوفد، ومطالبتها من داخل مبنى المجلس التشريعي الفلسطيني المدمر بضرورة إنهاء عزلة الحكومة والتعامل معها كممثل شرعي منتخب من قبل الفلسطينيين.
ودعا الناطق باسم اللجنة الأسرة الدولية أن تقف عند التزاماتها بضرورة تطبيق الأعراف والقوانين الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان وضمان حرية الشعوب، مطالباً إياها بالعمل الفوري الجاد من أجل وقف الإعتداءات ورفع الحصار والسماح بدخول كافة احتياجات القطاع، وخصوصاً المواد اللازمة لاعادة إعمار غزة بعد الدمار الذي تسببت به آلة الحرب الاسرائيلية.
وطالب النجار البرلمانات العربية والأجنبية وكذلك المنظمات الأهلية بتسيير قوافل تضامنية لدعم الشعب الفلسطيني المحاصر، وبذل جهداً إضافياً في الضغط على حكوماتهم لإجبار إسرائيل على رفع الحصار ووقف ما وصفه بالموت البطيء الذي يتعرض له مئات الآلاف من أهالي القطاع ليل نهار، داعيا السلطات المصرية وفي ظل رعايتها إلى جولة الحوار الفلسطيني الجديدة إلى تسهيل دخول الجزء الثاني من المساعدات التي احضرها الوفد الاسكتلندي حيث تم ادخال جزء فقط من هذه المساعدات.
كما طالبت اللجنة العليا لفك الحصار إلى فتح المعبر بصورة كاملة ودائمة من أجل مرور المسافرين الفلسطينيين، ودخول الأغذية والأدوية والمواد الخام اللازمة لعملية الإعمار، باعتبار ذلك الحل الأمثل لفك الحصار وإنهاء معاناة مليون ونصف مليون مواطن من آثار الحصار.
ونوَّه النجار في بيان وصل "معا" نسخة عنه إلى الدور المميز الذي لعبته السيدة بولين ماكنيل عضو البرلمان الأوروبي في محاولة كسر العزلة السياسية المفروضة على حكومة غزة الشرعية من خلال ترأسها للوفد، ومطالبتها من داخل مبنى المجلس التشريعي الفلسطيني المدمر بضرورة إنهاء عزلة الحكومة والتعامل معها كممثل شرعي منتخب من قبل الفلسطينيين.
ودعا الناطق باسم اللجنة الأسرة الدولية أن تقف عند التزاماتها بضرورة تطبيق الأعراف والقوانين الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان وضمان حرية الشعوب، مطالباً إياها بالعمل الفوري الجاد من أجل وقف الإعتداءات ورفع الحصار والسماح بدخول كافة احتياجات القطاع، وخصوصاً المواد اللازمة لاعادة إعمار غزة بعد الدمار الذي تسببت به آلة الحرب الاسرائيلية.
وطالب النجار البرلمانات العربية والأجنبية وكذلك المنظمات الأهلية بتسيير قوافل تضامنية لدعم الشعب الفلسطيني المحاصر، وبذل جهداً إضافياً في الضغط على حكوماتهم لإجبار إسرائيل على رفع الحصار ووقف ما وصفه بالموت البطيء الذي يتعرض له مئات الآلاف من أهالي القطاع ليل نهار، داعيا السلطات المصرية وفي ظل رعايتها إلى جولة الحوار الفلسطيني الجديدة إلى تسهيل دخول الجزء الثاني من المساعدات التي احضرها الوفد الاسكتلندي حيث تم ادخال جزء فقط من هذه المساعدات.
كما طالبت اللجنة العليا لفك الحصار إلى فتح المعبر بصورة كاملة ودائمة من أجل مرور المسافرين الفلسطينيين، ودخول الأغذية والأدوية والمواد الخام اللازمة لعملية الإعمار، باعتبار ذلك الحل الأمثل لفك الحصار وإنهاء معاناة مليون ونصف مليون مواطن من آثار الحصار.