الثقافة وتامر تختتمان دورة تدريبية في فن سرد الحكاية الشعبية
نشر بتاريخ: 28/04/2009 ( آخر تحديث: 28/04/2009 الساعة: 17:16 )
جنين- معا- اختتمت وزارة الثقافة ومؤسسة تامر في محافظة جنين اليوم الثلاثاء الدورة التدريبية التي نظمتها لمؤسسة المجتمع المحلي والمراكز الثقافية والجمعيات والمكتبات المدعومة في فن سرد الحكاية الشعبية بحضور السيد أحمد عمارنه ممثل مؤسسة تامر في محافظة جنين .
ورحب عزت ابو الرب مدير مكتب وزارة الثقافة في محافظة جنين بالحضور شاكراً للمشاركين اهتمامهم بالدورة ولمؤسسة تامر جهدهم المميز مؤكداً على أن الحفاظ على الحكاية الشعبية هو حفاظ على الهوية الوطنية لما تتظمنه تلك الحكاية من عادات وتقاليد ترتبط ارتباط لصيقاً بالمكان، ولما تحمله من قيم نبيله وصفات حميده تعزز الروابط الاجتماعية والاسرية في المجتمع .
وقالت آمال غزال رئيس شعبة المكتبات والمدربة في الدورة إن لاستذكار القصة واسترجاعها عدة طرق منها الخريطة اللمسية وخريطة الكلمات المفتاحية والخريطة الذهنية وغيرها من الطرق التي تساعد المتلقي في عملية التعلم والتذكر وتساعده على الاحتفاظ بالمعلومه مدى اطول .
اما نور عابد والذي اطل بالزي الشعبي الفلسطيني لمحافظة جنين فقد تصدى للبخل بحوارية بين الحماه وكنتها ومن ثم قام المشاركون في الدورة بتقسيم انفسهم الى مجموعات صغيرة سردوا الحكايات وطبقوا طرق استرجاعها.
واشاد عمارنة ممثل مؤسسة تامر بالدور الريادي الذي تقوم به وزارة الثقافة وأثرها على المشهد الثقافي داعياً الى التواصل والتعاون المشترك .
ورحب عزت ابو الرب مدير مكتب وزارة الثقافة في محافظة جنين بالحضور شاكراً للمشاركين اهتمامهم بالدورة ولمؤسسة تامر جهدهم المميز مؤكداً على أن الحفاظ على الحكاية الشعبية هو حفاظ على الهوية الوطنية لما تتظمنه تلك الحكاية من عادات وتقاليد ترتبط ارتباط لصيقاً بالمكان، ولما تحمله من قيم نبيله وصفات حميده تعزز الروابط الاجتماعية والاسرية في المجتمع .
وقالت آمال غزال رئيس شعبة المكتبات والمدربة في الدورة إن لاستذكار القصة واسترجاعها عدة طرق منها الخريطة اللمسية وخريطة الكلمات المفتاحية والخريطة الذهنية وغيرها من الطرق التي تساعد المتلقي في عملية التعلم والتذكر وتساعده على الاحتفاظ بالمعلومه مدى اطول .
اما نور عابد والذي اطل بالزي الشعبي الفلسطيني لمحافظة جنين فقد تصدى للبخل بحوارية بين الحماه وكنتها ومن ثم قام المشاركون في الدورة بتقسيم انفسهم الى مجموعات صغيرة سردوا الحكايات وطبقوا طرق استرجاعها.
واشاد عمارنة ممثل مؤسسة تامر بالدور الريادي الذي تقوم به وزارة الثقافة وأثرها على المشهد الثقافي داعياً الى التواصل والتعاون المشترك .