اعادة توزيع المناصب الادارية على اعضاء اتحاد العاب القوى
نشر بتاريخ: 05/05/2009 ( آخر تحديث: 05/05/2009 الساعة: 11:26 )
رام الله - معا - الدائرة الإعلامية - أقر أعضاء الاتحاد الفلسطيني لألعاب القوى، اليوم، مشاركة الفرق الفلسطينية في البطولات الخارجية في إيران وسوريا وسنغافورة وتوسيع القاعدة الأساسية للاتحاد، لاكتشاف الطاقات الجديدة وتبنيها وتمكينها.
جاء ذلك في اجتماع الاتحاد الفلسطيني لالعاب القوى، جرت فيه إعادة توزيع المناصب الإدارية على أعضاء الاتحاد، بإشراف رئيس الاتحاد إياد العملة، ليتولى تيسير النجار أمانة سر الاتحاد، و محمد مصطفى منصب أمين الصندوق و إبراهيم مخامرة رئاسة لجنة المنتخبات ومعتصم بركات رئاسة لجنة المسابقات، وعطا جبر رئاسة العلاقات العامة والإعلام ونادرة حواري رئاسة دائرة التخطيط والاستراتيجية، ومريم محمد صالح اللجنة الفنية.
وافتتح إياد العملة الاجتماع بالترحيب بالهيئة الإدارية الجديدة للاتحاد، وأعطى نبذة عن مراحل تشكّل الاتحاد، وأشار إلى النهضة الكبيرة في الحركة الرياضية الفلسطينية في الآونة الأخيرة. وقال العملة إن الرياضة جزء لا يتجزأ من القضية الفلسطينية حيث تعطي صورة عن الوضع الفلسطيني، كشعب يسعى نحو الاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وأكد العملة على ضرورة تشكيل اللجان المساندة للاتحاد لتعمل على تشكيل فريق في كل محافظة، ليشارك في البطولة المركزية التي سيشكّل على أساسها المنتخب الوطنى الفلسطيني لألعاب القوى.
وتابع العملة قائلا: تمت إضافة عناصر نسوية إلى الاتحاد بناء على توجهات دولية وتوجهات اللجنة الأولمبية التي تركز على تعزيز القيادات الرياضية النسوية.
وأُقرت في الاجتماع كيفية اختيار الفرق المشاركة في البطولات الخارجية؛ بطولة الناشئين في سوريا وبطولة التضامن الإسلامي الثانية في إيران وبطولة أخرى في سنغافورة، بناء على نتائج المسابقات المحلية والمركزية، بمهنية عالية وإشراف مدربين أكفياء.
وبين العملة أنه سيتم توسيع القاعدة الأساسية لألعاب القوى في فلسطين على صعيد المنتسبين والنوادي، لاكتشاف الطاقات الجديدة وتبنيها وتمكينها.
واختُتِم الاجتماع بوضع استراتيجية مالية جديدة للاتحاد مبنية على المصداقية، حيث سيلتزم أعضاء الاتحاد كافة بفواتير إلزامية وبإعداد لائحة مالية واضحة المعالم يتم إطلاع الأعضاء عليها ويعمم التزامهم بكافة بنودها بالإضافة إلى فرض إعداد الموازنات.
وتكلف الاعضاء بالعمل كل حسب تخصصه ليتسنى الاطلاع عليها بالجلسة القادمة والهدف الرئيس هو تقدم الاتحاد والرياضة الفلسطينية وليس الافراد
جاء ذلك في اجتماع الاتحاد الفلسطيني لالعاب القوى، جرت فيه إعادة توزيع المناصب الإدارية على أعضاء الاتحاد، بإشراف رئيس الاتحاد إياد العملة، ليتولى تيسير النجار أمانة سر الاتحاد، و محمد مصطفى منصب أمين الصندوق و إبراهيم مخامرة رئاسة لجنة المنتخبات ومعتصم بركات رئاسة لجنة المسابقات، وعطا جبر رئاسة العلاقات العامة والإعلام ونادرة حواري رئاسة دائرة التخطيط والاستراتيجية، ومريم محمد صالح اللجنة الفنية.
وافتتح إياد العملة الاجتماع بالترحيب بالهيئة الإدارية الجديدة للاتحاد، وأعطى نبذة عن مراحل تشكّل الاتحاد، وأشار إلى النهضة الكبيرة في الحركة الرياضية الفلسطينية في الآونة الأخيرة. وقال العملة إن الرياضة جزء لا يتجزأ من القضية الفلسطينية حيث تعطي صورة عن الوضع الفلسطيني، كشعب يسعى نحو الاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وأكد العملة على ضرورة تشكيل اللجان المساندة للاتحاد لتعمل على تشكيل فريق في كل محافظة، ليشارك في البطولة المركزية التي سيشكّل على أساسها المنتخب الوطنى الفلسطيني لألعاب القوى.
وتابع العملة قائلا: تمت إضافة عناصر نسوية إلى الاتحاد بناء على توجهات دولية وتوجهات اللجنة الأولمبية التي تركز على تعزيز القيادات الرياضية النسوية.
وأُقرت في الاجتماع كيفية اختيار الفرق المشاركة في البطولات الخارجية؛ بطولة الناشئين في سوريا وبطولة التضامن الإسلامي الثانية في إيران وبطولة أخرى في سنغافورة، بناء على نتائج المسابقات المحلية والمركزية، بمهنية عالية وإشراف مدربين أكفياء.
وبين العملة أنه سيتم توسيع القاعدة الأساسية لألعاب القوى في فلسطين على صعيد المنتسبين والنوادي، لاكتشاف الطاقات الجديدة وتبنيها وتمكينها.
واختُتِم الاجتماع بوضع استراتيجية مالية جديدة للاتحاد مبنية على المصداقية، حيث سيلتزم أعضاء الاتحاد كافة بفواتير إلزامية وبإعداد لائحة مالية واضحة المعالم يتم إطلاع الأعضاء عليها ويعمم التزامهم بكافة بنودها بالإضافة إلى فرض إعداد الموازنات.
وتكلف الاعضاء بالعمل كل حسب تخصصه ليتسنى الاطلاع عليها بالجلسة القادمة والهدف الرئيس هو تقدم الاتحاد والرياضة الفلسطينية وليس الافراد