عريقات يدعو لقبول مبدأ الدولتين والاتفاقات الموقعة ووقف الاستيطان
نشر بتاريخ: 05/05/2009 ( آخر تحديث: 05/05/2009 الساعة: 16:57 )
أريحا- معا- دعا الدكتور صائب عريقات رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية المجتمع الدولي لإلزام الحكومة الإسرائيلية لقبول مبدأ الدولتين والاتفاقات الموقعة ووقف النشاطات الاستيطانية بما في ذلك النمو الطبيعي، واستئناف مفاوضات الوضع النهائي حول القدس،الحدود، المستوطنات، اللاجئين، المياه، الأمن، والإفراج عن الأسرى والمعتقلين، من النقطة التي توقفت عندها المفاوضات بين الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي السابق أيهود اولمرت في ديسمبر 2008.
جاء ذلك اثناء لقاء د. عريقات مع المبعوث الياباني لعملية السلام السفير د. أريما يرافقه السفير الياباني وممثل اليابان لدى السلطة الفلسطينية، ووفد من الأحزاب الاشتراكية في أمريكا اللاتينية والقنصل الاسباني العام ريمون انسون، ومدير عام دائرة الشرق الأوسط في وزارة الخارجية الفرنسية لودفيك بولي يرافقه أدريان بانيك، كل على حد .
وأكد لهم التزام منظمة التحرير الفلسطينية بالقانون الدولي والشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، وطالبهم بإلزام إسرائيل بتنفيذ ما ترتب عليها من التزامات وخاصة في مجال وقف النشاطات الاستيطانية بما فيها النمو الطبيعي، ووقف بناء جدار التوسع والضم، ورفع الحصار والإغلاق عن قطاع غزة والضفة الغربية ووقف الاقتحامات والاغتيالات والاعتقالات.
إضافة إلى قبول استئناف مفاوضات الوضع النهائي دون استثناء، وبما يقود إلى انسحاب القوات الإسرائيلية إلى الرابع من حزيران عام 1967 وإقامة دولة فلسطين المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية.
جاء ذلك اثناء لقاء د. عريقات مع المبعوث الياباني لعملية السلام السفير د. أريما يرافقه السفير الياباني وممثل اليابان لدى السلطة الفلسطينية، ووفد من الأحزاب الاشتراكية في أمريكا اللاتينية والقنصل الاسباني العام ريمون انسون، ومدير عام دائرة الشرق الأوسط في وزارة الخارجية الفرنسية لودفيك بولي يرافقه أدريان بانيك، كل على حد .
وأكد لهم التزام منظمة التحرير الفلسطينية بالقانون الدولي والشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، وطالبهم بإلزام إسرائيل بتنفيذ ما ترتب عليها من التزامات وخاصة في مجال وقف النشاطات الاستيطانية بما فيها النمو الطبيعي، ووقف بناء جدار التوسع والضم، ورفع الحصار والإغلاق عن قطاع غزة والضفة الغربية ووقف الاقتحامات والاغتيالات والاعتقالات.
إضافة إلى قبول استئناف مفاوضات الوضع النهائي دون استثناء، وبما يقود إلى انسحاب القوات الإسرائيلية إلى الرابع من حزيران عام 1967 وإقامة دولة فلسطين المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية.