اللجنة التحضيرية لليوم الوطني بالسويد تدعو لدعم رابطة نادي الاسير
نشر بتاريخ: 05/05/2009 ( آخر تحديث: 05/05/2009 الساعة: 23:04 )
بيت لحم -معا- حددت الأمانة العامة لاتحاد الجمعيات والروابط الفلسطينية، واللجنة التحضيرية لليوم الوطني الفلسطيني في السويد، مهام الجاليات الفلسطينية في السويد وعموم الدول الأوروبية ثلاثة اهداف تأتي في سياق حركة الدعم والاسناد للهيئه التاسيسية لرابطة اصدقاء نادي الاسير الفلسطيني في اوروبا، استناداً لقوة فعل الجاليات الفلسطينية في دول المهجر الأوروبي ، واستجابةً لمتطلبات الدعم والصمود المتوجبة للحركة الأسيرة في السجون والمعتقلات الاحتلال.
ودعت الامانة العامة الى العمل على دعم الهيئة التأسيسية لرابطة نادي الأسير الفلسطيني في أوروبا التي من المقرر أن تنطلق فعالياتها الوطنية في سياق فعاليات اليوم الوطني الفلسطيني في السويد، يوم السبت 23 – 5 – 2009 بمناسبة إحياء الذكرى الواحدة والستين للنكبة الفلسطينية ، في مدينة غوتنبورغ السويدية ، عبر مؤتمر صحفي عالمي .
وتشكيل لجان دعم ومساندة من الناشطين في الجاليات الفلسطينية والأسرى القدامى المقيمين في الدول الأوروبية ، وشخصيات سياسية وقانونية أوروبية، في إطار لجان التضامن مع المعتقلين والأسرى في المعتقلات والسجون اسرائيل، وتوثيق صلات التعاون والتآخي والتضامن مع الأسرى في السجون، من خلال تمتين العلاقة الأخوية والتضامنية بين الجاليات الفلسطينية والأخوة في نادي الأسير الفلسطيني في الوطن .
وقالت :"اليوم الوطني الفلسطيني في السويد هو يوم للفعل الجماهيري في ذكرى النكبة الواحدة والستين التي حلت بالشعب الفلسطيني عام 1948 في هذا اليوم سوف تجسد فيه الجالية الفلسطينية في السويد ، عبر الإداء الثقافي الفلسطيني ، والتراث الشعبي والفن الملتزم بالغناء والدبكة الشعبية ، واللباس الفلسطيني الأصيل ، والمأكولات الشعبية الفلسطينية ، والأعمال اليدوية ، وعبر الصورة الفلمية والفوتغرافية الواضحة لفعل الإجرام الاسرائيلي بالشعب الفلسطيني ، إرادة وتصميم الحركة الجماهيرية الفلسطينية في المهاجر والشتات . هو يوم لفلسطين ، لكل الشعب الفلسطيني ، بكل قواه وفصائله الوطنية والديمقراطية والإسلامية".
ودعت الامانة العامة الى العمل على دعم الهيئة التأسيسية لرابطة نادي الأسير الفلسطيني في أوروبا التي من المقرر أن تنطلق فعالياتها الوطنية في سياق فعاليات اليوم الوطني الفلسطيني في السويد، يوم السبت 23 – 5 – 2009 بمناسبة إحياء الذكرى الواحدة والستين للنكبة الفلسطينية ، في مدينة غوتنبورغ السويدية ، عبر مؤتمر صحفي عالمي .
وتشكيل لجان دعم ومساندة من الناشطين في الجاليات الفلسطينية والأسرى القدامى المقيمين في الدول الأوروبية ، وشخصيات سياسية وقانونية أوروبية، في إطار لجان التضامن مع المعتقلين والأسرى في المعتقلات والسجون اسرائيل، وتوثيق صلات التعاون والتآخي والتضامن مع الأسرى في السجون، من خلال تمتين العلاقة الأخوية والتضامنية بين الجاليات الفلسطينية والأخوة في نادي الأسير الفلسطيني في الوطن .
وقالت :"اليوم الوطني الفلسطيني في السويد هو يوم للفعل الجماهيري في ذكرى النكبة الواحدة والستين التي حلت بالشعب الفلسطيني عام 1948 في هذا اليوم سوف تجسد فيه الجالية الفلسطينية في السويد ، عبر الإداء الثقافي الفلسطيني ، والتراث الشعبي والفن الملتزم بالغناء والدبكة الشعبية ، واللباس الفلسطيني الأصيل ، والمأكولات الشعبية الفلسطينية ، والأعمال اليدوية ، وعبر الصورة الفلمية والفوتغرافية الواضحة لفعل الإجرام الاسرائيلي بالشعب الفلسطيني ، إرادة وتصميم الحركة الجماهيرية الفلسطينية في المهاجر والشتات . هو يوم لفلسطين ، لكل الشعب الفلسطيني ، بكل قواه وفصائله الوطنية والديمقراطية والإسلامية".