أسرى المقالة تصدر تقريرا حول الفعاليات التي نظمتها بمناسبة يوم الأسير
نشر بتاريخ: 06/05/2009 ( آخر تحديث: 06/05/2009 الساعة: 13:57 )
غزة - معا - أصدرت وزراه شؤون الأسرى والمحررين في الحكومة المقالة تقريراً شاملاً حول الفعاليات التي نفذتها بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني.
وأوضحت الوزارة أنها عكفت منذ منتصف مارس على تشكيل لجنة خاصة لتنظيم الفعاليات والتنسيق مع كافة الجهات المعنية بقضية الأسرى، بما فيها الجمعيات والمؤسسات والوزارات والجامعات، وخلصت إلى جملة من الفعاليات التضامنية مع الأسرى والتي تهدف إلى تفعيل قضية الأسرى ،ومساندة ودعم صمود الأسرى في وجه الانتهاكات والمضايقات التي يتعرضون لها من قبل إدارة السجون.
وأشار التقرير إلى أن الفعاليات انطلقت في يوم 12/4 بمؤتمر صحفي أعلن فيه وزير الأسرى في الحكومة المقالة المستشار محمد فرج الغول عن بدء الفعاليات بحضور عدد كبير من أهالي الأسرى والمهتمين وأعضاء في المجلس التشريعي ،ووسائل الإعلام المختلفة.
وفي 13/4/ نفذت الوزارة المقالة بمشاركة وزير الأسرى اعتصام أمام مقر الصليب الأحمر الدولي، ثم افتتح الغول معرض إبداعات الأيدي المُقيَّدة والذي نظمته جمعية واعد للأسرى برعاية "كتلة التغير والإصلاح "والذي أقيم على ارض الكتيبة.
وفي 14/4 على هامش المعرض شارك الوزير في لقاء أدبي نظمته وزارة شؤون المرأة وشارك فيه عدد من الشعراء والأدباء بحضور عدد كبير من أهالي الأسرى والمهتمين، وألقى عدد من الشعراء والأدباء قصائد شعرية تتحدث عن الأسري ومعاناتهم.
وفي 15/ 4 نظمت الوزارة المقالة ندوة بعنوان "دورنا نحو الأسرى "بمشاركة عضوه المجلس التشريعي (جميلة الشنطى) والأستاذ (جميل سرحان) عن الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان ،وبحضور الوزير المقال "محمد فرج الغول الذي أعرب عن استغرابه من الجهات التي تدعو إلى إطلاق سراح "شاليط" بدون مقابل.
وفي 16/4/ شاركت الوزارة في المسيرة المركزية الحاشدة التي انطلقت من ميدان فلسطين، باتجاه المجلس التشريعي وشارك فيها الآلاف من المواطنين وأهالي الأسرى.
وفي 17/4/ نظمت الوزارة بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة سباق مارثون تضامناً مع الأسرى، وشارك فيه أكثر من 500 متسابق ارتدوا زيا موحدا كتب عليه الحرية للأسرى، حيث انطلق المتسابقين من ثلاثة أماكن مختلفة في غزة وانتهوا أمام مقر وزارة الأسرى، والتي أقامت حفلاً لتكريم الفائزين بحضور وزيري الأسرى والشباب والرياضة ومدير عام وزارة الثقافة في الحكومة المقالة، وقاموا بتسليم الفائزين جوائز وهدايا تشجيعاً لهم على المشاركة في هذه الفعالية.
وفي 18/4/ افتتح وزير الأسرى المقال الموسم الثقافي للحركة الأسيرة والتي نظمته الجامعة الإسلامية فرع الجنوب وجمعية واعد بكلمة أكد فيها أن قضية الأسرى في السجون الاسرائيلية هي قضية مركزية ويجب الاهتمام بها، وأنها قضية العرب والمسلمين.
وفي 18/4/ نظمت الوزارة حفلا مركزيا أقيم في قاعة رشاد الشوا وحضره المئات من أهالي الأسرى والنواب والوزراء وقادة العمل الوطني والإسلامي، وعلى رأسهم النائب والقيادي " محمود الزهار".
وفي 19/4/ شاركت الوزارة في يوم دراسي نظمته الجامعة الإسلامية، ألقى خلاله مدير الدائرة الإعلامية بالوزارة "رياض الأشقر" ورقة عمل تمحورت حول أوضاع الأسرى في سجون الاحتلال.
وأصدرت الوزارة تقارير إعلامية ونشرات حول ظروف اعتقال الأسرى وأعدادهم، وشاركت الوزارة في العديد من اللقاءات الإذاعية والتلفزيونية والأحاديث الصحفية لإظهار معاناة الأسرى وضرورة التضامن معهم.
وأوضحت الوزارة أنها عكفت منذ منتصف مارس على تشكيل لجنة خاصة لتنظيم الفعاليات والتنسيق مع كافة الجهات المعنية بقضية الأسرى، بما فيها الجمعيات والمؤسسات والوزارات والجامعات، وخلصت إلى جملة من الفعاليات التضامنية مع الأسرى والتي تهدف إلى تفعيل قضية الأسرى ،ومساندة ودعم صمود الأسرى في وجه الانتهاكات والمضايقات التي يتعرضون لها من قبل إدارة السجون.
وأشار التقرير إلى أن الفعاليات انطلقت في يوم 12/4 بمؤتمر صحفي أعلن فيه وزير الأسرى في الحكومة المقالة المستشار محمد فرج الغول عن بدء الفعاليات بحضور عدد كبير من أهالي الأسرى والمهتمين وأعضاء في المجلس التشريعي ،ووسائل الإعلام المختلفة.
وفي 13/4/ نفذت الوزارة المقالة بمشاركة وزير الأسرى اعتصام أمام مقر الصليب الأحمر الدولي، ثم افتتح الغول معرض إبداعات الأيدي المُقيَّدة والذي نظمته جمعية واعد للأسرى برعاية "كتلة التغير والإصلاح "والذي أقيم على ارض الكتيبة.
وفي 14/4 على هامش المعرض شارك الوزير في لقاء أدبي نظمته وزارة شؤون المرأة وشارك فيه عدد من الشعراء والأدباء بحضور عدد كبير من أهالي الأسرى والمهتمين، وألقى عدد من الشعراء والأدباء قصائد شعرية تتحدث عن الأسري ومعاناتهم.
وفي 15/ 4 نظمت الوزارة المقالة ندوة بعنوان "دورنا نحو الأسرى "بمشاركة عضوه المجلس التشريعي (جميلة الشنطى) والأستاذ (جميل سرحان) عن الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان ،وبحضور الوزير المقال "محمد فرج الغول الذي أعرب عن استغرابه من الجهات التي تدعو إلى إطلاق سراح "شاليط" بدون مقابل.
وفي 16/4/ شاركت الوزارة في المسيرة المركزية الحاشدة التي انطلقت من ميدان فلسطين، باتجاه المجلس التشريعي وشارك فيها الآلاف من المواطنين وأهالي الأسرى.
وفي 17/4/ نظمت الوزارة بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة سباق مارثون تضامناً مع الأسرى، وشارك فيه أكثر من 500 متسابق ارتدوا زيا موحدا كتب عليه الحرية للأسرى، حيث انطلق المتسابقين من ثلاثة أماكن مختلفة في غزة وانتهوا أمام مقر وزارة الأسرى، والتي أقامت حفلاً لتكريم الفائزين بحضور وزيري الأسرى والشباب والرياضة ومدير عام وزارة الثقافة في الحكومة المقالة، وقاموا بتسليم الفائزين جوائز وهدايا تشجيعاً لهم على المشاركة في هذه الفعالية.
وفي 18/4/ افتتح وزير الأسرى المقال الموسم الثقافي للحركة الأسيرة والتي نظمته الجامعة الإسلامية فرع الجنوب وجمعية واعد بكلمة أكد فيها أن قضية الأسرى في السجون الاسرائيلية هي قضية مركزية ويجب الاهتمام بها، وأنها قضية العرب والمسلمين.
وفي 18/4/ نظمت الوزارة حفلا مركزيا أقيم في قاعة رشاد الشوا وحضره المئات من أهالي الأسرى والنواب والوزراء وقادة العمل الوطني والإسلامي، وعلى رأسهم النائب والقيادي " محمود الزهار".
وفي 19/4/ شاركت الوزارة في يوم دراسي نظمته الجامعة الإسلامية، ألقى خلاله مدير الدائرة الإعلامية بالوزارة "رياض الأشقر" ورقة عمل تمحورت حول أوضاع الأسرى في سجون الاحتلال.
وأصدرت الوزارة تقارير إعلامية ونشرات حول ظروف اعتقال الأسرى وأعدادهم، وشاركت الوزارة في العديد من اللقاءات الإذاعية والتلفزيونية والأحاديث الصحفية لإظهار معاناة الأسرى وضرورة التضامن معهم.