وكيل وزارة الشؤون الخارجية يستقبل السفير الصيني ووفداً أسترالياً
نشر بتاريخ: 07/05/2009 ( آخر تحديث: 07/05/2009 الساعة: 15:51 )
رام الله- معا- إستقبل د. أحمد صبح وكيل وزارة الشؤون الخارجية صباح اليوم سفير جمهورية الصين الشعبية لدى السلطة الوطنية "يانغ و يغو" بحضور السفير د.وليد حسن رئيس إدارة آسيا وأفريقيا بالوزارة.
وقد جرى إستعراض العلاقات الثنائية المتطورة بين الصين وفلسطين في أعقاب زيارة وزير الخارجية الصيني لفلسطين وتوقيعه إتفاقية تعاون ودعم تنموي.
ووضع د.صبح السفير الصيني بصورة الجهود المتواصلة للرئيس محمود عباس لإنجاح الحوار الوطني وإعداد توجه عربي شامل للسلام يعرض قريباً على الإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي لإنهاء الإحتلال وتحقيق حل الدولتين والتوصل لسلام دائم وشامل وعادل في المنطقة.
وقد أكد السفير الصيني ثبات الموقف التاريخي للصين بدعم الحقوق الوطنية الثابتة للشعب الفلسطيني وحرصها على تعزيز أواصر الصداقة والتعاون مع فلسطين.
من جهةٍ أخرى فقد إستقبل د.صبح وفداً أكاديمياً أسترالياً من جامعة " لاتروب " حيث هناك مركزاً للحوار بين الثقافات والأديان برئاسة البروفسور جوزيف أنطوني كاميليري، حيث تم مناقشة الوضع الميداني وإستمرار الإحتلال وإجرآته وإنعكاس ذلك على مستقبل الحوار والتفاوض والسلام في المنطقة.
ووضع د.صبح الوفد الزائر بصورة الجهود الفلسطينية نحو الحوار والسلام منذ مؤتمر مدريد وإستمرار الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة بإجرآتها لتعزيز الإحتلال والإستيطان على حساب السلام القائم على العدل.
وقد أكد الوفد الأسترالي حرصهم على مواصلة الحوار وعمل اللازم لنشر ثقافة الإعتراف بالآخر وحقوقه على قاعدة الشرعية الدولية وحل الدولتين.
وقد جرى إستعراض العلاقات الثنائية المتطورة بين الصين وفلسطين في أعقاب زيارة وزير الخارجية الصيني لفلسطين وتوقيعه إتفاقية تعاون ودعم تنموي.
ووضع د.صبح السفير الصيني بصورة الجهود المتواصلة للرئيس محمود عباس لإنجاح الحوار الوطني وإعداد توجه عربي شامل للسلام يعرض قريباً على الإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي لإنهاء الإحتلال وتحقيق حل الدولتين والتوصل لسلام دائم وشامل وعادل في المنطقة.
وقد أكد السفير الصيني ثبات الموقف التاريخي للصين بدعم الحقوق الوطنية الثابتة للشعب الفلسطيني وحرصها على تعزيز أواصر الصداقة والتعاون مع فلسطين.
من جهةٍ أخرى فقد إستقبل د.صبح وفداً أكاديمياً أسترالياً من جامعة " لاتروب " حيث هناك مركزاً للحوار بين الثقافات والأديان برئاسة البروفسور جوزيف أنطوني كاميليري، حيث تم مناقشة الوضع الميداني وإستمرار الإحتلال وإجرآته وإنعكاس ذلك على مستقبل الحوار والتفاوض والسلام في المنطقة.
ووضع د.صبح الوفد الزائر بصورة الجهود الفلسطينية نحو الحوار والسلام منذ مؤتمر مدريد وإستمرار الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة بإجرآتها لتعزيز الإحتلال والإستيطان على حساب السلام القائم على العدل.
وقد أكد الوفد الأسترالي حرصهم على مواصلة الحوار وعمل اللازم لنشر ثقافة الإعتراف بالآخر وحقوقه على قاعدة الشرعية الدولية وحل الدولتين.