مرشح عن الديمقراطية يقول لا للدعم الخارجي في الحملات الانتخابية ويدعو لجنة الانتخابات لمحاسبة المسرف
نشر بتاريخ: 14/01/2006 ( آخر تحديث: 14/01/2006 الساعة: 16:19 )
غزة- معا- اكد زياد جرغون مرشح انتخابات المجلس التشريعي عن دائرة رفح, وعضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية رفضه لأي تمويل أجنبي لدعم الحملات الانتخابية.
وطالب المرشح بالالتزام بالمبالغ المحددة للحملات الانتخابية، داعياً خلال مهرجان جماهيري بمنطقة حي الجنينة برفح, بجوار مستشفى النجار من لديه فائض من الأموال أن يتبرع به لأهالي الشهداء والأسرى والجرحى.
ودعا زياد جرغون لجنة الانتخابات أن تقوم بمحاسبة كل المرشحين على حجم النقود التي صرفت على دعايتهم ومعرفة مصادر هذه الحملة.
ومضى جرغون يقول: "هناك العشرات من المرشحين وبعض القوائم تصرف مبالغ طائلة يجب أن يتحرك الشارع لمحاسبتها, وهي بعدم التصويت لها لأن كل ما يصرف من بذخ في الانتخابات هو من أموال الشعب والمطلوب هنا دعاية معقولة ومقننة تنسجم مع وضع شعبنا وحالته التي يعيشها في ظل الحصار والإغلاق والبطالة المرتفعة".
وأكد جرغون على ضرورة دعم المزارع الفلسطيني الذي عاش القهر في زمن الاحتلال الإسرائيلي وحماية منتجاته الزراعية ودعم السلع الغذائية ومن أجل صون كرامة المزارع, والدفاع عن مصلحة ومستقبل المزارع الفلسطيني بكافة لوازم واحتياجات الزراعة, وطالب بتخفيض أسعار المواد المستخدمة للزراعة في ظل غلاء المعيشة كي يتسنى للمزارع القيام بعمله على أكمل وجه.
وطالب جرغون ببناء البيوت المهدمة التي خلفها الجيش الإسرائيلي قبل انسحابه من غزة وتشريد العشرات من سكان هذه البيوت, وطالب بخلق فرص عمل للعاطلين عن العمل وخريجي الجامعات والمعاهد.
ورفض جرغون كل التدخلات الخارجية بالشؤوون الفلسطينية خاصة ما يتعلق بالانتخابات التشريعية، وأي تعطيل للعملية الانتخابية, وطالب بتوفير حماية كافية لمراكز الاقتراع والصناديق حفاظاً على سلامة المنتخب وحفاظاً على مصداقية ونزاهة الانتخابات , ورفض أن يجري انتخاب قوات الأمن في أماكن عملهم بل طالب بأن ينتخبوا في مراكز الاقتراع المحددة من قبل لجنة الانتخابات.
وطالب المرشح بالالتزام بالمبالغ المحددة للحملات الانتخابية، داعياً خلال مهرجان جماهيري بمنطقة حي الجنينة برفح, بجوار مستشفى النجار من لديه فائض من الأموال أن يتبرع به لأهالي الشهداء والأسرى والجرحى.
ودعا زياد جرغون لجنة الانتخابات أن تقوم بمحاسبة كل المرشحين على حجم النقود التي صرفت على دعايتهم ومعرفة مصادر هذه الحملة.
ومضى جرغون يقول: "هناك العشرات من المرشحين وبعض القوائم تصرف مبالغ طائلة يجب أن يتحرك الشارع لمحاسبتها, وهي بعدم التصويت لها لأن كل ما يصرف من بذخ في الانتخابات هو من أموال الشعب والمطلوب هنا دعاية معقولة ومقننة تنسجم مع وضع شعبنا وحالته التي يعيشها في ظل الحصار والإغلاق والبطالة المرتفعة".
وأكد جرغون على ضرورة دعم المزارع الفلسطيني الذي عاش القهر في زمن الاحتلال الإسرائيلي وحماية منتجاته الزراعية ودعم السلع الغذائية ومن أجل صون كرامة المزارع, والدفاع عن مصلحة ومستقبل المزارع الفلسطيني بكافة لوازم واحتياجات الزراعة, وطالب بتخفيض أسعار المواد المستخدمة للزراعة في ظل غلاء المعيشة كي يتسنى للمزارع القيام بعمله على أكمل وجه.
وطالب جرغون ببناء البيوت المهدمة التي خلفها الجيش الإسرائيلي قبل انسحابه من غزة وتشريد العشرات من سكان هذه البيوت, وطالب بخلق فرص عمل للعاطلين عن العمل وخريجي الجامعات والمعاهد.
ورفض جرغون كل التدخلات الخارجية بالشؤوون الفلسطينية خاصة ما يتعلق بالانتخابات التشريعية، وأي تعطيل للعملية الانتخابية, وطالب بتوفير حماية كافية لمراكز الاقتراع والصناديق حفاظاً على سلامة المنتخب وحفاظاً على مصداقية ونزاهة الانتخابات , ورفض أن يجري انتخاب قوات الأمن في أماكن عملهم بل طالب بأن ينتخبوا في مراكز الاقتراع المحددة من قبل لجنة الانتخابات.