تضم 120 متضامنا اجنبيا - 12برلمانياً أوروبياً يشاركون بقافلة "الامل"
نشر بتاريخ: 09/05/2009 ( آخر تحديث: 10/05/2009 الساعة: 10:25 )
غزة -معا- قال حمدي شعت، رئيس اللجنة الحكومية لاستقبال الوفود إن 12 برلمانياً أوروبياً من جنسيات مختلفة يشاركون في قافلة الأمل الأوروبية القادمة إلى قطاع غزة.
وذكر شعت، في بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي للجنة،اليوم السبت، أن القافلة التي من المتوقع أن يأتي على متنها 120 متضامناً أجنباً، يرأسها عضو مجلس الشيوخ الإيطالي فرناندو روسي ، أحد المتضامنين الأجانب مع القضية الفلسطينية ، إلى جانب برلمانيين من دول أوربية مختلفة منها ، بريطانيا وإيطاليا واليونان واسكتلندا وسويسرا، إلى جانب عدد من ذوي الاحتياجات الخاصة.
وأضاف أن القافلة التي انطلقت يوم الأحد الماضي من ميناء جنوة الإيطالي باتجاه قطاع غزة المحاصر، من المتوقع أن تصل إلى ميناء الإسكندرية منتصف الشهر الجاري، حيث ستنطلق بعدها براً باتجاه غزة.
وبين شعت أن القافلة تضم 40 سيارة منها، 15 إسعاف و12 سيارة لذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب إحضارها 50 نسخة من برنامج الإبصار لتمكين المكفوفين للتعامل مع الحاسوب، وعدد من الكراسي الكهربائية المتحركة.
وأشار الى أن القافلة تركز اهتمامها بالدرجة الأولى على ذوي الاحتياجات الخاصة، الذين أصيبوا من الحرب الأخيرة التي شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، من خلال المعدات التي أحضرتها معها، والمعاقين الذين سيأتون على متنها.
وذكر شعت، في بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي للجنة،اليوم السبت، أن القافلة التي من المتوقع أن يأتي على متنها 120 متضامناً أجنباً، يرأسها عضو مجلس الشيوخ الإيطالي فرناندو روسي ، أحد المتضامنين الأجانب مع القضية الفلسطينية ، إلى جانب برلمانيين من دول أوربية مختلفة منها ، بريطانيا وإيطاليا واليونان واسكتلندا وسويسرا، إلى جانب عدد من ذوي الاحتياجات الخاصة.
وأضاف أن القافلة التي انطلقت يوم الأحد الماضي من ميناء جنوة الإيطالي باتجاه قطاع غزة المحاصر، من المتوقع أن تصل إلى ميناء الإسكندرية منتصف الشهر الجاري، حيث ستنطلق بعدها براً باتجاه غزة.
وبين شعت أن القافلة تضم 40 سيارة منها، 15 إسعاف و12 سيارة لذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب إحضارها 50 نسخة من برنامج الإبصار لتمكين المكفوفين للتعامل مع الحاسوب، وعدد من الكراسي الكهربائية المتحركة.
وأشار الى أن القافلة تركز اهتمامها بالدرجة الأولى على ذوي الاحتياجات الخاصة، الذين أصيبوا من الحرب الأخيرة التي شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، من خلال المعدات التي أحضرتها معها، والمعاقين الذين سيأتون على متنها.