لقاء تعريفي في جامعة بيرزيت حول جائزة فلسطين الدولية للتميز والإبداع
نشر بتاريخ: 12/05/2009 ( آخر تحديث: 12/05/2009 الساعة: 14:13 )
رام الله- معا- عقدت اللجنة التحضيرية لجائزة فلسطين الدولية للتميز والإبداع بالتعاون مع مكتب العلاقات العامة في جامعة بيرزيت اليوم الثلاثاء لقاءً تعريفياً بجائزة فلسطين الدولية للتميز والإبداع "الاهداف والمعايير للترشح للجائزة"، بمشاركة أ. أيوب أيوب ود. باسم مكحول.
وأكد د. مكحول أن الجائزة تحمل في طياتها ما يعزز الهوية الفلسطينية، وترقى بنموذج الإنسان الفلسطيني الذي طالما تميز بعمله الجاد جهده الدؤوب ومثابرته الخلاقة متحدياً أشد الصعاب. مشيراً أن رسالة الجائزة بسيطة ولكنها حتمية في تغيير الصورة النمطية عن الانسان الفلسطيني وإبراز قدراته الإبداعية، وتشجيعاً لأفضل آداء إداري وللمبادرات الإبداعية في المؤسسات الفلسطينية وكذلك الأفراد.
وأوضح أن الاهتمام المتنامي بالجائزة يأتي في إطار الحرص على تنمية وتطوير دور المؤسسات في خدمة عملائها وتنمية مواردها وتحسين خدماتها وتفعيل مبادرتها، ومن أجل تشجيع تطبيق مفاهيم الإدارة الحديثة والجودة والتميز في الادارة والأداء وتحفيز الأفراد على الإبداع وخلق القدوة الحسنة في فلسطين.
وقد حملت هذه المبادرة الرائدة، من قبل صبيح المصري، في طياتها معاني كبيرة وتؤسس لنهج مستدام في رعاية الإبداع وتكريمه.
وشدد د. مكحول أن من أهداف الجائزة تحفيز الإبداع والتفكير الخلاق والعمل الدؤوب والابتكار، وتشجيع المؤسسات الفلسطينية العاملة في الاراضي الفلسطينية والكوادر الإدارية على تطوير آدائها والإرتقاء بممارستها الادارية والمهنية، والتعبير عن الشكر والتقدير للأداء المتميز للمؤسسات والأفراد، والعمل على نشر مفاهيم التميز في المجتمع وبخاصة بين الشباب وتعميم أفضل الممارسات في الإدارة، وإبراز الطاقات الكامنة لدى فئات الشعب الفلسطيني وإعطاء أمثلة ونماذج حسنة للأجيال القادمة.
وأضاف أن جائزة فلسطين للتميز والإبداع تشتمل على خمس فئات وهي: المؤسسة المتميزة، والتجربة الإدارية المتميزة، والموظف المتميز، والمؤسسة المتميزة في مجال تكنولوجيا المعلومات والإتصالات والشخصية المتميزة من ذوي الإحتياجات الخاصة.
وأكد د. مكحول أن الجائزة تحمل في طياتها ما يعزز الهوية الفلسطينية، وترقى بنموذج الإنسان الفلسطيني الذي طالما تميز بعمله الجاد جهده الدؤوب ومثابرته الخلاقة متحدياً أشد الصعاب. مشيراً أن رسالة الجائزة بسيطة ولكنها حتمية في تغيير الصورة النمطية عن الانسان الفلسطيني وإبراز قدراته الإبداعية، وتشجيعاً لأفضل آداء إداري وللمبادرات الإبداعية في المؤسسات الفلسطينية وكذلك الأفراد.
وأوضح أن الاهتمام المتنامي بالجائزة يأتي في إطار الحرص على تنمية وتطوير دور المؤسسات في خدمة عملائها وتنمية مواردها وتحسين خدماتها وتفعيل مبادرتها، ومن أجل تشجيع تطبيق مفاهيم الإدارة الحديثة والجودة والتميز في الادارة والأداء وتحفيز الأفراد على الإبداع وخلق القدوة الحسنة في فلسطين.
وقد حملت هذه المبادرة الرائدة، من قبل صبيح المصري، في طياتها معاني كبيرة وتؤسس لنهج مستدام في رعاية الإبداع وتكريمه.
وشدد د. مكحول أن من أهداف الجائزة تحفيز الإبداع والتفكير الخلاق والعمل الدؤوب والابتكار، وتشجيع المؤسسات الفلسطينية العاملة في الاراضي الفلسطينية والكوادر الإدارية على تطوير آدائها والإرتقاء بممارستها الادارية والمهنية، والتعبير عن الشكر والتقدير للأداء المتميز للمؤسسات والأفراد، والعمل على نشر مفاهيم التميز في المجتمع وبخاصة بين الشباب وتعميم أفضل الممارسات في الإدارة، وإبراز الطاقات الكامنة لدى فئات الشعب الفلسطيني وإعطاء أمثلة ونماذج حسنة للأجيال القادمة.
وأضاف أن جائزة فلسطين للتميز والإبداع تشتمل على خمس فئات وهي: المؤسسة المتميزة، والتجربة الإدارية المتميزة، والموظف المتميز، والمؤسسة المتميزة في مجال تكنولوجيا المعلومات والإتصالات والشخصية المتميزة من ذوي الإحتياجات الخاصة.