الثالثه خلال عام: علاء بدارنة يفوز بجائزة الصحافة العربية لعام 2009
نشر بتاريخ: 13/05/2009 ( آخر تحديث: 13/05/2009 الساعة: 19:10 )
نابلس- معا- فاز الصحفي الفلسطيني علاء توفيق بدارنة مصور الوكالة الاوروبية في فلسطين، بجائزة الصحافة العربية 2009 والتي اعلنت نتائجها في دبي بتكريم، وحضور من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والذي كرم الفائزين في الدورة الثامنة لجائزة الصحافة العربية وذلك في لفتة تقدير تعكس مدى حرص سموه على تشجيع الامتياز في العمل الإعلامي العربي، لاسيما في مجال الصحافة.
وحصل بدارنة على الجائزة بعد ترشحه لها ووصوله الى المراتب النهائية في الترشيح وقد تسلم بدارنة الجائزة في احتفال ضخم حضره سمو الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم، جرى على هامش فعاليات منتدى الاعلاميين العرب الذي عقد في جزيرة النخيل بقاعة اتلانتس بحضور ما يزيد على 600 شخصية اعلامية عربية وعالمية وحشد كبير من المهتمين ووسائل الاعلام العربية والعالمية .
وتزامن التكريم مع ختام فعاليات منتدى الإعلام العربي الذي عقد في دبي يومي 11-12 مايو الجاري، فيما تُعد جائزة الصحافة العربية إحدى أهم الفعاليات الإعلامية على الساحة العربية كونها المحفل الأبرز في مجال الاحتفاء بالمواهب والكفاءات الصحافية العربية النابهة.
وكان بدارنة وهو الفائز بعدد من الجوائز العالمية من بينها 3 جوائز هذا العام قد شارك في فعاليات المنتدى في دبي وحصل على الجائزة التي اعتبرها من اهم الجوائز العالمية، معتبرا هذا الفوز هو فخر لكل اعلامي فلسطيني كون هذا العام كان فلسطينيا بكل المقاييس بعد حصد الصحفيين الفلسطينيين والمؤسسات الاعلامية عدد من اهم الجوائز العالمية والعربية منوها ان الشهداء الاعلاميين في فلسطين سيفخرون بنا لانهم قدموا حياتهم من اجل الحقيقة ونحن علينا ان نكمل المشوار بمزيد من التميز والابداع
وشكر بدارنة حكومة وشعب الامارات وسمو الشيخ محمد بن راشد على اهتمامه ورعايته لهذه الجائزة الهامة التي تشكل بعدا هاما في تبني الابداعات في الوطن العربي
والصورة الفائزة لبدارنة تظهر عملية اعتقال طفل فلسطيني خلال اجتياح لمدينة نابلس عام 2008 .
ويضم برنامج جوائز الصحافة العربية- والتي يتولى تنظيمها منذ انطلاقها نادي دبي للصحافة- 12 فئة إضافة إلى فئة التكريم الخاص للشخصية الإعلامية العربية للعام 2008. وتشمل فئات الجائزة: التحقيقات الصحافية، المقال، الحوار الصحفي، الصحافة الصحية، الصحافة الثقافية، الصحافة الاقتصادية، الصحافة السياسية، الصحافة البيئية، صحافة تكنولوجيا المعلومات، الصحافة الرياضية، الرسم الكاريكاتيري، الصورة الصحافية وصحافة الطفل.
يُذكر أن جائزة الصحافة العربية قد تأسست في العام 1999 بمبادرة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وتهدف إلى توفير ساحة تنافس تتسم بالحيادية والشفافية الكاملة وفق آلية عمل محددة يتولى الإشراف عليها مجلس إدارة الجائزة والذي يضم في عضويته نخبة من الخبراء الصحافيين في العالم العربي. وتتيح الجائزة للعاملين في الحقل الصحافي محفلاً سنوياً رئيساً للتباري في إبراز أهم ما قدموه من أعمال خلال العام وضمن الفئات التي تشملها الجائزة، بما لذلك من أثر في تعزيز روح المنافسة الشريفة بين مختلف مؤسسات العمل الصحفي في مختلف أنح
وحصل بدارنة على الجائزة بعد ترشحه لها ووصوله الى المراتب النهائية في الترشيح وقد تسلم بدارنة الجائزة في احتفال ضخم حضره سمو الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم، جرى على هامش فعاليات منتدى الاعلاميين العرب الذي عقد في جزيرة النخيل بقاعة اتلانتس بحضور ما يزيد على 600 شخصية اعلامية عربية وعالمية وحشد كبير من المهتمين ووسائل الاعلام العربية والعالمية .
وتزامن التكريم مع ختام فعاليات منتدى الإعلام العربي الذي عقد في دبي يومي 11-12 مايو الجاري، فيما تُعد جائزة الصحافة العربية إحدى أهم الفعاليات الإعلامية على الساحة العربية كونها المحفل الأبرز في مجال الاحتفاء بالمواهب والكفاءات الصحافية العربية النابهة.
وكان بدارنة وهو الفائز بعدد من الجوائز العالمية من بينها 3 جوائز هذا العام قد شارك في فعاليات المنتدى في دبي وحصل على الجائزة التي اعتبرها من اهم الجوائز العالمية، معتبرا هذا الفوز هو فخر لكل اعلامي فلسطيني كون هذا العام كان فلسطينيا بكل المقاييس بعد حصد الصحفيين الفلسطينيين والمؤسسات الاعلامية عدد من اهم الجوائز العالمية والعربية منوها ان الشهداء الاعلاميين في فلسطين سيفخرون بنا لانهم قدموا حياتهم من اجل الحقيقة ونحن علينا ان نكمل المشوار بمزيد من التميز والابداع
وشكر بدارنة حكومة وشعب الامارات وسمو الشيخ محمد بن راشد على اهتمامه ورعايته لهذه الجائزة الهامة التي تشكل بعدا هاما في تبني الابداعات في الوطن العربي
والصورة الفائزة لبدارنة تظهر عملية اعتقال طفل فلسطيني خلال اجتياح لمدينة نابلس عام 2008 .
ويضم برنامج جوائز الصحافة العربية- والتي يتولى تنظيمها منذ انطلاقها نادي دبي للصحافة- 12 فئة إضافة إلى فئة التكريم الخاص للشخصية الإعلامية العربية للعام 2008. وتشمل فئات الجائزة: التحقيقات الصحافية، المقال، الحوار الصحفي، الصحافة الصحية، الصحافة الثقافية، الصحافة الاقتصادية، الصحافة السياسية، الصحافة البيئية، صحافة تكنولوجيا المعلومات، الصحافة الرياضية، الرسم الكاريكاتيري، الصورة الصحافية وصحافة الطفل.
يُذكر أن جائزة الصحافة العربية قد تأسست في العام 1999 بمبادرة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وتهدف إلى توفير ساحة تنافس تتسم بالحيادية والشفافية الكاملة وفق آلية عمل محددة يتولى الإشراف عليها مجلس إدارة الجائزة والذي يضم في عضويته نخبة من الخبراء الصحافيين في العالم العربي. وتتيح الجائزة للعاملين في الحقل الصحافي محفلاً سنوياً رئيساً للتباري في إبراز أهم ما قدموه من أعمال خلال العام وضمن الفئات التي تشملها الجائزة، بما لذلك من أثر في تعزيز روح المنافسة الشريفة بين مختلف مؤسسات العمل الصحفي في مختلف أنح