المقالة تبدي استعدادها للانفتاح على العالم للبحث عن" مخارج للصراع"
نشر بتاريخ: 14/05/2009 ( آخر تحديث: 15/05/2009 الساعة: 08:39 )
غزة -معا- رحبت الحكومة المقالة بأي انفتاح دولي واكدت استعدادها إلى توسيعه وتطويره والبحث في مقاربات تخرج المنطقة من واقعها الحالي.
لكنها اكدت في الوقت ذاته على تمسكها بثوابت الشعب الفلسطيني وحقوقه الثابتة.
وفي غضون ذلك اعتبرت الحكومة المقالة التوجه لتشكيل حكومة جديدة في الضفة الغربية تكريسا للانقسام الراهن ودليلا على عدم وجود نوايا صادقة أو جادة باتجاه الحوار الجاري .
وأدانت الحكومة المقالة ما اسمته استمرار السلطة اتخاذ خطوات من شأنها اعاقة انجاح الحوار وخاصة حملة الاعتقالات المتواصلة في الضفة الغربية ومداهمة واغلاق المؤسسات الخيرية .
وأكدت المقالة خلال اجتماعها الأسبوعي رقم 108 برئاسة رئيس الوزراء المقال إسماعيل أنها سوف تحافظ على أي توافق وطني بين الفصائل الفلسطينية حول التهدئة بشروطها وقف العدوان وإنهاء الحصار مؤكدة أن حقيقة الصراع وجوهر الاضطراب في المنطقة هو الاحتلال، وإنهاؤه هو الطريق لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.
وحيّت الحكومة المقالة صمود الشعب الفلسطيني على أرضه في ذكرى نكبة اغتصاب فلسطين عام 1948 محذرة من أن الأوضاع الراهنة هي نكبة جديدة ممثلة في الحصار وآثار العدوان الظالم الذي تقوم به قوات الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني.
كما اكدت أنها ستتصدى لكل الجهود الرامية للتنازل عن أي جزء من حقوقنا الثابتة وخاصة حق العودة.
وقالت الحكومة المقالة إن الأمة العربية مطالبة باتخاذ مواقف جادة باتجاه ما يجري من عملية تهويد لمدينة القدس ومخاطر تحدق بالمسجد الأقصى المبارك.
كما قررت الحكومة المقالة تشكيل لجنة خاصة لمتابعة حوادث السير الناجمة عن الدراجات النارية تضم كل من وزارة الداخلية ووزارة النقل والمواصلات ووزارة الصحة.
لكنها اكدت في الوقت ذاته على تمسكها بثوابت الشعب الفلسطيني وحقوقه الثابتة.
وفي غضون ذلك اعتبرت الحكومة المقالة التوجه لتشكيل حكومة جديدة في الضفة الغربية تكريسا للانقسام الراهن ودليلا على عدم وجود نوايا صادقة أو جادة باتجاه الحوار الجاري .
وأدانت الحكومة المقالة ما اسمته استمرار السلطة اتخاذ خطوات من شأنها اعاقة انجاح الحوار وخاصة حملة الاعتقالات المتواصلة في الضفة الغربية ومداهمة واغلاق المؤسسات الخيرية .
وأكدت المقالة خلال اجتماعها الأسبوعي رقم 108 برئاسة رئيس الوزراء المقال إسماعيل أنها سوف تحافظ على أي توافق وطني بين الفصائل الفلسطينية حول التهدئة بشروطها وقف العدوان وإنهاء الحصار مؤكدة أن حقيقة الصراع وجوهر الاضطراب في المنطقة هو الاحتلال، وإنهاؤه هو الطريق لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.
وحيّت الحكومة المقالة صمود الشعب الفلسطيني على أرضه في ذكرى نكبة اغتصاب فلسطين عام 1948 محذرة من أن الأوضاع الراهنة هي نكبة جديدة ممثلة في الحصار وآثار العدوان الظالم الذي تقوم به قوات الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني.
كما اكدت أنها ستتصدى لكل الجهود الرامية للتنازل عن أي جزء من حقوقنا الثابتة وخاصة حق العودة.
وقالت الحكومة المقالة إن الأمة العربية مطالبة باتخاذ مواقف جادة باتجاه ما يجري من عملية تهويد لمدينة القدس ومخاطر تحدق بالمسجد الأقصى المبارك.
كما قررت الحكومة المقالة تشكيل لجنة خاصة لمتابعة حوادث السير الناجمة عن الدراجات النارية تضم كل من وزارة الداخلية ووزارة النقل والمواصلات ووزارة الصحة.