وزير الداخلية والبلديات اللبناني يستقبل السفير عباس زكي
نشر بتاريخ: 15/05/2009 ( آخر تحديث: 15/05/2009 الساعة: 21:10 )
بيرويت -معا- استقبل وزير الداخلية والبلديات اللبناني زياد بارود اليوم، في مكتبه ممثل اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية سفير دولة فلسطين في لبنان عباس زكي، يرافقه القنصل محمود الاسدي، وعرض معه أوضاع شؤون اللاجئين.
وبعد اللقاء صرح السفير زكي: "في الذكرى الـ 61 لنكبة فلسطين وقيام اسرائيل على الارض الفلسطينية، نبحث مع أصحاب القرار في تخفيف معاناة اللاجئين الفلسطينيين. وفي هذا السياق كان لنا لقاء اليوم مع وزير الداخلية زياد بارود وناقشنا مواضيع مختلفة أبرزها دائرة شؤون اللاجئين والتسهيلات المطلوبة، وفاقدي الاوراق الثبوتية، وركزنا على ضرورة حسم هذا الموضوع لكي لا يبقى الانسان الفلسطيني مجهول القيد والهوية بعدما فقد الوطن".
واضاف :"عرضنا أيضا قضايا أمن المخيمات وما يشاع من هنا وهناك حول بؤر للمتطرفين، خصوصا في ظل كشف شبكات تجسس اسرائيلية. ويتطلب هذا رفع درجة اليقظة والحذر في المخيمات ومضاعفة الجهد الامني اللبناني-الفلسطيني بما يضمن سلامة استقرار لبنان وأمنه وسلامته."
كما اكد انه بحث في قضايا تتعلق بوزارة الداخلية والبلديات في فلسطين. وقال :"أنا شخصيا أثمن دور الوزير زياد بارود الذي نجد فيه بعدا إنسانيا وأخلاقيا في التعامل مع الموضوع الفلسطيني. ونأمل أن يكون لهذه الزيارة النتائج لتعبيد طرق السلام والمحبة بين الفلسطينيين واللبنانيين كنموذج يحتذى."
وبعد اللقاء صرح السفير زكي: "في الذكرى الـ 61 لنكبة فلسطين وقيام اسرائيل على الارض الفلسطينية، نبحث مع أصحاب القرار في تخفيف معاناة اللاجئين الفلسطينيين. وفي هذا السياق كان لنا لقاء اليوم مع وزير الداخلية زياد بارود وناقشنا مواضيع مختلفة أبرزها دائرة شؤون اللاجئين والتسهيلات المطلوبة، وفاقدي الاوراق الثبوتية، وركزنا على ضرورة حسم هذا الموضوع لكي لا يبقى الانسان الفلسطيني مجهول القيد والهوية بعدما فقد الوطن".
واضاف :"عرضنا أيضا قضايا أمن المخيمات وما يشاع من هنا وهناك حول بؤر للمتطرفين، خصوصا في ظل كشف شبكات تجسس اسرائيلية. ويتطلب هذا رفع درجة اليقظة والحذر في المخيمات ومضاعفة الجهد الامني اللبناني-الفلسطيني بما يضمن سلامة استقرار لبنان وأمنه وسلامته."
كما اكد انه بحث في قضايا تتعلق بوزارة الداخلية والبلديات في فلسطين. وقال :"أنا شخصيا أثمن دور الوزير زياد بارود الذي نجد فيه بعدا إنسانيا وأخلاقيا في التعامل مع الموضوع الفلسطيني. ونأمل أن يكون لهذه الزيارة النتائج لتعبيد طرق السلام والمحبة بين الفلسطينيين واللبنانيين كنموذج يحتذى."