جامعة القدس تستضيف منسق الشؤون الانسانية في الامم المتحدة
نشر بتاريخ: 16/05/2009 ( آخر تحديث: 16/05/2009 الساعة: 15:55 )
القدس- معا- استضافت جامعة القدس السيد ماكسويل جيلارد نائب المنسق الخاص للامم المتحدة ومنسق الشؤون الانسانية لإلقاء محاضرة عن برامج مؤسسات الامم المتحدة في المنطقة وعلاقة الامم المتحدة مع الجامعات الفلسطينية من حيث البرامج ذات العلاقة بالبحث العلمي وذلك لإمكانية الاستفادة من قاعدة البيانات والصحة والبنية التحتية وتدريب الطلبة وغيرها.
وبدورها رحبت د. سميرة البرغوثي عميدة البحث العلمي بالضيف عارضة سيرته الذاتية ومسيرته العلمية والعملية في سطور حيث كان للسيد جيلارد الباع الطويل في دعم الفلسطينين والقضايا الانسانية في مختلف انحاء العالم مثل قضية الصومال وغيرها.
ومن جهته شكر ماكسويل جامعة القدس والممثلة برئيسها د. نسيبة على استضافته سارداً سيرة الامم المتحدة وتاريخها التكويني وانجازاتها على مختلف الاصعدة الانسانية ودور الجمعية العمومية ومجلس الامن ومحمكة الجنايات الدولية وميثاق الامم المتحدة في حل القضايا الشائكة والانسانية وبالأخص إنغماسهم في قضية فلسطين.
وتطرق إلى الصعيد المحلي والدور الذي تلعبه الامم المتحدة في غزة حيث قال: "بالنسبة لغزة فإن الوضع متفاقم والجانب الانساني يحثنا على توفير العلاج الطبي والمساعدات المادية والنفسية وغيرها ونحن نتألم الآن لاننا لا نستطيع حتى هذه اللحظات تقديم اكثر من ذلك للاغلاقات المستمرة للمعابر".
وضمن المساعدات والمجالات المطروحة لتقديم المساعدات الانسانية للفلسطينين أفاد ماكسويل بأنه يتم أخذ الاعتبار للمساعدات ضمن المجالات التي تطرحها الامم المتحدة المتعلقة بالبنية التحتية والنظام الاجتماعي والامن الغذائي وحقوق الانسان ومساعدة السلطة الوطنية الفلسطينية لايجاد فكرة لحل الدولتين والتواصل مع الجامعات الفلسطينية والبلديات والمجتمع المدني حيث أن المجتمع الفلسطيني يعد من أقوى المجتمعات المدنية في العالم.
وفي الختام سلمت د. سميرة البرغوثي درع جامعة القدس بإسم الجامعة للسيد ماكسويل شاكرة حضوره وتلبيته للاستضافة.
وبدورها رحبت د. سميرة البرغوثي عميدة البحث العلمي بالضيف عارضة سيرته الذاتية ومسيرته العلمية والعملية في سطور حيث كان للسيد جيلارد الباع الطويل في دعم الفلسطينين والقضايا الانسانية في مختلف انحاء العالم مثل قضية الصومال وغيرها.
ومن جهته شكر ماكسويل جامعة القدس والممثلة برئيسها د. نسيبة على استضافته سارداً سيرة الامم المتحدة وتاريخها التكويني وانجازاتها على مختلف الاصعدة الانسانية ودور الجمعية العمومية ومجلس الامن ومحمكة الجنايات الدولية وميثاق الامم المتحدة في حل القضايا الشائكة والانسانية وبالأخص إنغماسهم في قضية فلسطين.
وتطرق إلى الصعيد المحلي والدور الذي تلعبه الامم المتحدة في غزة حيث قال: "بالنسبة لغزة فإن الوضع متفاقم والجانب الانساني يحثنا على توفير العلاج الطبي والمساعدات المادية والنفسية وغيرها ونحن نتألم الآن لاننا لا نستطيع حتى هذه اللحظات تقديم اكثر من ذلك للاغلاقات المستمرة للمعابر".
وضمن المساعدات والمجالات المطروحة لتقديم المساعدات الانسانية للفلسطينين أفاد ماكسويل بأنه يتم أخذ الاعتبار للمساعدات ضمن المجالات التي تطرحها الامم المتحدة المتعلقة بالبنية التحتية والنظام الاجتماعي والامن الغذائي وحقوق الانسان ومساعدة السلطة الوطنية الفلسطينية لايجاد فكرة لحل الدولتين والتواصل مع الجامعات الفلسطينية والبلديات والمجتمع المدني حيث أن المجتمع الفلسطيني يعد من أقوى المجتمعات المدنية في العالم.
وفي الختام سلمت د. سميرة البرغوثي درع جامعة القدس بإسم الجامعة للسيد ماكسويل شاكرة حضوره وتلبيته للاستضافة.