الأوقاف المقالة تعلن جائزة سنوية لأفضل بحث في مجال الدراسات الإسلامية
نشر بتاريخ: 19/05/2009 ( آخر تحديث: 19/05/2009 الساعة: 15:15 )
غزة- معا- أعلن وزير الأوقاف والشؤون الدينية في الحكومة المقالة طالب أبو شعر عن جائزة سنوية لأفضل بحث علمي في مجال الدراسات الإسلامية وأفضل كتاب محقق على مستوى فلسطين.
وأكد أبو شعر أن الأوقاف المقالة ستتبنى أي مخطوط يُقدم لها من أجل تحقيقه وستتحمل تكاليفه كاملة وستعمل على نشره، موضحاً أنه سيتم توظيف المتميزين الذي سيتخرجون من الدورة للعمل في دائرة المخطوطات.
وأشار إلى أن الوزارة المقالة تهدف من خلال دورة تحقيق المخطوطات إلى تشكيل إضافة نوعية في المجتمع، كما شكلت إضافة جديدة ونوعية عندما افتتحت قسم القراءات القرآنية الأول من نوعه في فلسطين.
وأضاف :"هدفنا من خلال هذه الدورة الاهتمام والاعتناء بالمخطوطات الإسلامية والعربية في فلسطين التي لم تلق اهتمام من قبل أحد في المجتمع حتى على صعيد الجامعات والمؤسسات الثقافية والعلمية"، مشيراً إلى مدى اهتمام الغرب بالمخطوطات الإسلامية والعربية، بالمقابل عدم اعتناء الأمة الإسلامية والعربية بتلك المخطوطات.
ومن جانبه أكد عبد الله أبو جربوع الوكيل المساعد في المقالة إلى حاجة الأمة الإسلامية لثلاثة أمور مهمة في سبيل الارتقاء بمجال المكتبات والمخطوطات والكتب وهي: تحقيق المخطوطات والتأليف والترجمة،.
ودعا أبو جربوع جميع المشاركين في الدورة إلى الاهتمام بمجال تحقيق المخطوطات لما له من أهمية بالغة في سبيل الحفاظ على التراث والحضارة.
وبدوره بين عبد اللطيف أبو هاشم مدير دائرة التوثيق والمخطوطات دور الكتب والمخطوطات وأهميتها في نهضة الأمم والحفاظ على تراثها وحضارتها، منوهاً إلى أن الأمم لا يمكن أن ترتقي إلا من خلال تراثها وحضارتها.
كما دعا أبو هاشم المشاركين في الدورة إلى أن يكونوا مشاعل علم وأن يعملوا على نهضة المخطوطات والكتب الإسلامية في الوطن.
وأكد أبو شعر أن الأوقاف المقالة ستتبنى أي مخطوط يُقدم لها من أجل تحقيقه وستتحمل تكاليفه كاملة وستعمل على نشره، موضحاً أنه سيتم توظيف المتميزين الذي سيتخرجون من الدورة للعمل في دائرة المخطوطات.
وأشار إلى أن الوزارة المقالة تهدف من خلال دورة تحقيق المخطوطات إلى تشكيل إضافة نوعية في المجتمع، كما شكلت إضافة جديدة ونوعية عندما افتتحت قسم القراءات القرآنية الأول من نوعه في فلسطين.
وأضاف :"هدفنا من خلال هذه الدورة الاهتمام والاعتناء بالمخطوطات الإسلامية والعربية في فلسطين التي لم تلق اهتمام من قبل أحد في المجتمع حتى على صعيد الجامعات والمؤسسات الثقافية والعلمية"، مشيراً إلى مدى اهتمام الغرب بالمخطوطات الإسلامية والعربية، بالمقابل عدم اعتناء الأمة الإسلامية والعربية بتلك المخطوطات.
ومن جانبه أكد عبد الله أبو جربوع الوكيل المساعد في المقالة إلى حاجة الأمة الإسلامية لثلاثة أمور مهمة في سبيل الارتقاء بمجال المكتبات والمخطوطات والكتب وهي: تحقيق المخطوطات والتأليف والترجمة،.
ودعا أبو جربوع جميع المشاركين في الدورة إلى الاهتمام بمجال تحقيق المخطوطات لما له من أهمية بالغة في سبيل الحفاظ على التراث والحضارة.
وبدوره بين عبد اللطيف أبو هاشم مدير دائرة التوثيق والمخطوطات دور الكتب والمخطوطات وأهميتها في نهضة الأمم والحفاظ على تراثها وحضارتها، منوهاً إلى أن الأمم لا يمكن أن ترتقي إلا من خلال تراثها وحضارتها.
كما دعا أبو هاشم المشاركين في الدورة إلى أن يكونوا مشاعل علم وأن يعملوا على نهضة المخطوطات والكتب الإسلامية في الوطن.