د. عبد الله الحوراني في مؤتمر صحفي: نركز على الاسرة لانها طريق التحرر
نشر بتاريخ: 17/01/2006 ( آخر تحديث: 17/01/2006 الساعة: 14:53 )
رام الله- معا- قال الدكتور عبد عبد الله حوراني المرشح عن دائرة رام الله والبيرة للانتخابات التشريعية المقبلة إنه يركز في برنامجه الانتخابي على الاسرة والام والطفل وتوفير رعاية اجتماعية لان الاسرة الفلسطينية هي طريق التحرر على حد قوله وذلك من خلال تقويتها.
وقال الدكتور الحوراني في المؤتمر الصحفي الذي عقده صباح اليو الثلاثاء" ان الحرب ما بيننا والاسرائيلين حرب ديموغرافية والدليل على ذلك ما يقوله الخبراء الاسرائيليون من ان اسرائيل تمتلك مئتي راس نووي لكن الفلسطينين يمتلكون قنبلة ذُرية واحدة، واضاف انظروا الى الجدار الفاصل اسرائيل تسميه سيج أمني ولكن حقيقته فقط ليشكل ضغطا سكابيا في الجانب الفلسطيني وبالتالي هجرة فلسطينية من المناطق الفلسطينية.
وقال نحن لدينا ثلاثة محاور نهتم بها في الانتخابات، الاول سياسي والثاني نضالي والثالث اجتماعي، وانا وجدت الضعف في الشق الاجتماعي فلذلك ركزت عليه في برنامجي الانتخابي عندما تكون الارضية الاجتماعية صلبة وقوية فذلك يقوي الدولة والسياسة ويقوي المقاومة.
وفي اجابته على سؤال حول فرصه في النجاح وسط العدد الكبير من المرشحين عند ائرة رام الله والبيرة، قال انا مع التعدد الفكري، هناك فرص للمستقلين لان هناك سلبيات للتنظيمات في المجتمع الفلسطيني ومن هنا تنبع فرصتنا كمستقلين.
والدكتور الحوراني من مواليد عام 1944 يحمل شهادة الدكتوراة في الادب الصوفي وعمل مديرا عاما للتخطيط والدراسات في وزارة الشؤون الاجتماعية.
وقال الدكتور الحوراني في المؤتمر الصحفي الذي عقده صباح اليو الثلاثاء" ان الحرب ما بيننا والاسرائيلين حرب ديموغرافية والدليل على ذلك ما يقوله الخبراء الاسرائيليون من ان اسرائيل تمتلك مئتي راس نووي لكن الفلسطينين يمتلكون قنبلة ذُرية واحدة، واضاف انظروا الى الجدار الفاصل اسرائيل تسميه سيج أمني ولكن حقيقته فقط ليشكل ضغطا سكابيا في الجانب الفلسطيني وبالتالي هجرة فلسطينية من المناطق الفلسطينية.
وقال نحن لدينا ثلاثة محاور نهتم بها في الانتخابات، الاول سياسي والثاني نضالي والثالث اجتماعي، وانا وجدت الضعف في الشق الاجتماعي فلذلك ركزت عليه في برنامجي الانتخابي عندما تكون الارضية الاجتماعية صلبة وقوية فذلك يقوي الدولة والسياسة ويقوي المقاومة.
وفي اجابته على سؤال حول فرصه في النجاح وسط العدد الكبير من المرشحين عند ائرة رام الله والبيرة، قال انا مع التعدد الفكري، هناك فرص للمستقلين لان هناك سلبيات للتنظيمات في المجتمع الفلسطيني ومن هنا تنبع فرصتنا كمستقلين.
والدكتور الحوراني من مواليد عام 1944 يحمل شهادة الدكتوراة في الادب الصوفي وعمل مديرا عاما للتخطيط والدراسات في وزارة الشؤون الاجتماعية.