مفوضية فلسطين لدى السويد تشارك في اليوم الفلسطيني في غوتنبرغ
نشر بتاريخ: 27/05/2009 ( آخر تحديث: 27/05/2009 الساعة: 12:32 )
السويد- معا- شارك وفد من ممثلية منظمة التحرير الفلسطينية في السويد برئاسة السفير المفوض الفلسطيني العام صلاح عبد الشافي في فعاليات اليوم الوطني الفلسطيني الذي نظمه اتحاد الجمعيات والروابط الفلسطينية في مدينة غوتنبرغ يوم السبت الموافق 23/05/2009 .
وقد شارك في فعاليات هذا اليوم كل من الشيخ عكرمة صبري رئيس المجلس الإسلامي الأعلى وخطيب المجسد الأقصى وفدوى البرغوثي زوجة الاسير الفلسطيني مروان البرغوتي بالاضافة الى ممثلي بعض سفارات الدول العربية، والعديد من ممثلي الاحزاب و المنظمات السياسية والاجتماعية السويدية.
وألقى كلمة منظمة التحرير الفلسطينية السفير صلاح عبد الشافي التي اكد فيها على ان منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني وانها هي الجامع لكل الفلسطينيين.
وشدد على اهمية ان ينضم الجميع تحت مظلة المنظمة، مستنكرا جميع محاولات التشكيك في وحدانية المنظمة وشرعيتها، وكل محاولات الانقسام التي تهدد المشروع الوطني الفلسطيني.
وأضاف ان ما يجري اليوم من حالة الانقسام في الشارع الفلسطيني لهو نكبة اخرى حلت بالشعب الفسطيني، مشددا على ضرورة الوحدة ورص الصفوف و انهاء هذا الانقسام خاصة في ظل وجود حكومة اليمين في اسرائيل التي لا تعترف بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره واقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وعودته الي ارضه تطبيقا لقرارات الشرعية الدولية .
وقد تضمنت فعاليات اليوم الفلسطيني العديد من النشاطات الثقافية والفلكلورية الفلسطينية بالاضافة الى معرض المنتوجات الفلسطنية التراثية.
وقد شارك في فعاليات هذا اليوم كل من الشيخ عكرمة صبري رئيس المجلس الإسلامي الأعلى وخطيب المجسد الأقصى وفدوى البرغوثي زوجة الاسير الفلسطيني مروان البرغوتي بالاضافة الى ممثلي بعض سفارات الدول العربية، والعديد من ممثلي الاحزاب و المنظمات السياسية والاجتماعية السويدية.
وألقى كلمة منظمة التحرير الفلسطينية السفير صلاح عبد الشافي التي اكد فيها على ان منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني وانها هي الجامع لكل الفلسطينيين.
وشدد على اهمية ان ينضم الجميع تحت مظلة المنظمة، مستنكرا جميع محاولات التشكيك في وحدانية المنظمة وشرعيتها، وكل محاولات الانقسام التي تهدد المشروع الوطني الفلسطيني.
وأضاف ان ما يجري اليوم من حالة الانقسام في الشارع الفلسطيني لهو نكبة اخرى حلت بالشعب الفسطيني، مشددا على ضرورة الوحدة ورص الصفوف و انهاء هذا الانقسام خاصة في ظل وجود حكومة اليمين في اسرائيل التي لا تعترف بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره واقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وعودته الي ارضه تطبيقا لقرارات الشرعية الدولية .
وقد تضمنت فعاليات اليوم الفلسطيني العديد من النشاطات الثقافية والفلكلورية الفلسطينية بالاضافة الى معرض المنتوجات الفلسطنية التراثية.