المتحدثة باسم المراقبين الامريكيين على الانتخابات تتعرض للحجز والاستجواب من المحققين الاسرائيليين على حاجز ايريز
نشر بتاريخ: 18/01/2006 ( آخر تحديث: 18/01/2006 الساعة: 20:33 )
خانيونس -معا- عقدت مارا رودمان ممثلة المعهد الوطني الديمقراطية الذي يديره الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر لقاء مع عدد من الصحفيين والإعلاميين العاملين بمجال الأعلام في فندق البيتش بغزة.
وتركز اللقاء حول الانتخابات التشريعية المقبلة، والمخاوف الأمنية المحتملة يوم الانتخابات والتوقعات المترتبة على العملية الديمقراطية في ضوء التنافس الكبير بين حركتى حماس وفتح واسباب دعم حركة حماس لما يزيد عن عشرون مرشح في الضفة الغربية وقطاع غزة
وقالت رودمان المتحدثة باسم المراقبين الأمريكيين :" أن ثمانين مراقباً دولياً وصلوا إلى الأراضي الفلسطينية، وباشروا بعقد اللقاءات مع المسؤولين الفلسطينيين والإسرائيليين، لضمان حرية الحركة للناخبين والمرشحين على حد سواء ، وتسهيل حركة المواطنين على الحواجز العسكرية الإسرائيلية، مشيرة الى أن الحواجز الإسرائيلية تشكل هاجساً وعبئا كبيرا لدى المراقبين كونهم يخشون من عدم السماح لهم بالمرور والتحرك بشكل يضمن لهم الإشراف على العملية الأنتخابية المقبلة .
وقالت أن المراقبين الدوليين سينتشرون في الأراضي الفلسطينية في الثاني والعشرين من الشهر الحالي بعد فحص كافة الترتيبات الأمنية خاصة في قطاع غزة .
وأوضحت ردومان الى أنها تعرضت والفريق المرافق لها لقطاع غزة إلى عملية تأخير زادت عن الساعتين ونصف على معبر بيت حانون " حاجز ايرز " العسكري وخضعت لاستجواب من المحققين الإسرائيليين.
وأكدت رودمان الى أهمية إتاحة المجال أمام عمل المراقبين الدوليين على الانتخابات التشريعية الفلسطينية و توفير الحماية الأمنية لهم خاصة في ظل الأوضاع الأمنية المتردية في الأراضي الفلسطينة وخصوصاً في قطاع غزة .
وتركز اللقاء حول الانتخابات التشريعية المقبلة، والمخاوف الأمنية المحتملة يوم الانتخابات والتوقعات المترتبة على العملية الديمقراطية في ضوء التنافس الكبير بين حركتى حماس وفتح واسباب دعم حركة حماس لما يزيد عن عشرون مرشح في الضفة الغربية وقطاع غزة
وقالت رودمان المتحدثة باسم المراقبين الأمريكيين :" أن ثمانين مراقباً دولياً وصلوا إلى الأراضي الفلسطينية، وباشروا بعقد اللقاءات مع المسؤولين الفلسطينيين والإسرائيليين، لضمان حرية الحركة للناخبين والمرشحين على حد سواء ، وتسهيل حركة المواطنين على الحواجز العسكرية الإسرائيلية، مشيرة الى أن الحواجز الإسرائيلية تشكل هاجساً وعبئا كبيرا لدى المراقبين كونهم يخشون من عدم السماح لهم بالمرور والتحرك بشكل يضمن لهم الإشراف على العملية الأنتخابية المقبلة .
وقالت أن المراقبين الدوليين سينتشرون في الأراضي الفلسطينية في الثاني والعشرين من الشهر الحالي بعد فحص كافة الترتيبات الأمنية خاصة في قطاع غزة .
وأوضحت ردومان الى أنها تعرضت والفريق المرافق لها لقطاع غزة إلى عملية تأخير زادت عن الساعتين ونصف على معبر بيت حانون " حاجز ايرز " العسكري وخضعت لاستجواب من المحققين الإسرائيليين.
وأكدت رودمان الى أهمية إتاحة المجال أمام عمل المراقبين الدوليين على الانتخابات التشريعية الفلسطينية و توفير الحماية الأمنية لهم خاصة في ظل الأوضاع الأمنية المتردية في الأراضي الفلسطينة وخصوصاً في قطاع غزة .