المركز النسوي يوقع إتفاقية مشروع نشر دراسة إحتياجات النساء بمخيم شعفاط
نشر بتاريخ: 28/05/2009 ( آخر تحديث: 28/05/2009 الساعة: 15:38 )
القدس- معا- وقع المركز النسوي في مخيم شعفاط شمال القدس، اليوم الخميس، إتفاقية مشروع (نشر دراسة إحتياجات النساء الفلسطينيات في مخيم شعفاط والمنطقة المحيطة) بقيمة 37 ألف دولار مع مركز تطوير المؤسسات الأهلية الفلسطينية (NDC).
وجرى توقيع الاتفاقية في مركز تطوير بحضور النائب جهاد أبو زنيد رئيسة الهيئة الإدارية للمركز النسوي وهدى شبانه أمينة الصندوق وعزيزة سرور أمينة السر ومأمون العتيلي ولونا بركات من برنامج حقوق الإنسان والحكم الصالح في مركز تطوير، والممول من أربعة دول أوروبية هي سويسرا، السويد، هولندا والدنمرك.
وقالت النائب جهاد أبو زنيد " ان هذه الاتفاقية تأتي لنشر دراسة أعدها المركز النسوي حول إحتياجات النساء الفلسطينيات خاصة في مناطق مخيم شعفاط وبلدتي عناتا وحزما شمال مدينة القدس".
وأشارت النائب أبو زنيد أن هذا المشروع يأتي ضمن سلسلة المشاريع التي تهدف لتعزيز دور المرأة الفلسطينية بشكل عام واللاجئة بشكل خاص، مؤكدة أن المركز يولي إهتمام بالغ بالمرأة لتعزيز دورها وتحفيزها على المشاركة والقيام بواجباتها تجاه المجتمع المحلي.
وأوضحت أن هذه الدراسة هدفت بشكل أساسي للإطلاع على إحتياجات المرأة الفلسطينية وما تعانيه جراء الجدار الفاصل والإعتداءات من قبل الإحتلال الإسرائيلي لتعزيز صمودها ومساعدتها لتقوم بدورها في المجتمع.
كما ثمنت النائب أبو زنيد الدور المميز الذي يلعبه مركز تطوير المؤسسات الأهلية الفلسطينية في دعم وتعزيز دور وصمود المرأة في هذه المناطق وتمكينها للانخراط في المجتمع المحلي، والقيام بواجباتها على أكمل وجه.
وجرى توقيع الاتفاقية في مركز تطوير بحضور النائب جهاد أبو زنيد رئيسة الهيئة الإدارية للمركز النسوي وهدى شبانه أمينة الصندوق وعزيزة سرور أمينة السر ومأمون العتيلي ولونا بركات من برنامج حقوق الإنسان والحكم الصالح في مركز تطوير، والممول من أربعة دول أوروبية هي سويسرا، السويد، هولندا والدنمرك.
وقالت النائب جهاد أبو زنيد " ان هذه الاتفاقية تأتي لنشر دراسة أعدها المركز النسوي حول إحتياجات النساء الفلسطينيات خاصة في مناطق مخيم شعفاط وبلدتي عناتا وحزما شمال مدينة القدس".
وأشارت النائب أبو زنيد أن هذا المشروع يأتي ضمن سلسلة المشاريع التي تهدف لتعزيز دور المرأة الفلسطينية بشكل عام واللاجئة بشكل خاص، مؤكدة أن المركز يولي إهتمام بالغ بالمرأة لتعزيز دورها وتحفيزها على المشاركة والقيام بواجباتها تجاه المجتمع المحلي.
وأوضحت أن هذه الدراسة هدفت بشكل أساسي للإطلاع على إحتياجات المرأة الفلسطينية وما تعانيه جراء الجدار الفاصل والإعتداءات من قبل الإحتلال الإسرائيلي لتعزيز صمودها ومساعدتها لتقوم بدورها في المجتمع.
كما ثمنت النائب أبو زنيد الدور المميز الذي يلعبه مركز تطوير المؤسسات الأهلية الفلسطينية في دعم وتعزيز دور وصمود المرأة في هذه المناطق وتمكينها للانخراط في المجتمع المحلي، والقيام بواجباتها على أكمل وجه.