خان يونس: اتحاد لجان العمل النسائي ينظم لقاءً جماهيرياً مع المرشح طلال ابو ظريفة
نشر بتاريخ: 19/01/2006 ( آخر تحديث: 19/01/2006 الساعة: 14:46 )
خان يونس- معا- نظم اتحاد لجان العمل النسائي في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في محافظة خان يونس اليوم لقاءً نسوياً موسعا في منطقة المنارة شرقي المحافظة مع المرشح عن دائرة خان يونس "طلال أبو ظريفة" عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية.
ودعت الناشطة في الاتحاد سمر النجار، المرأة الفلسطينية إلى التوجه لصناديق الانتخاب، للمشاركة في صنع القرار الفلسطيني مثلما كانت مشاركة دوماً في النضال جنباً إلى جنب مع الرجل.
من جانبه أكد طلال أبو ظريفة المرشح عن الدائرة أنه آن الأوان لتأخذ المرأة دورها الفعال وحقها الطبيعي في كافة مناحي الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، معتبراً أن نصف المجتمع (المرأة) يجب أن تقرر وتشرع القوانين الخاصة بها بالاستناد إلى وثيقة الاستقلال الفلسطينية لعام 1988م والقانون الأساسي المعدل عام 2003م.
وطالب أبو ظريفة بتوفير فرص العمل للخريجات دون تمييز على أن تكون هناك مساواة بين الرجل والمرأة، مؤكداً أن هناك كفاءات عالية لدى المرأة يجب أن تستغل لصالح الوطن.
واستعرض أبو ظريفة نضالات المرأة الفلسطينية على مدى أعوام النضال وانطلاق الثورة الفلسطينية، منوهاً إلى أن العديد منهن عملن في الجوانب العسكرية ضد الاحتلال الإسرائيلي خلال الانتفاضتين من عمر الشعب الفلسطيني واستشهدن من ثوابت قناعتهن بدحر الاحتلال وجلاءه عن الأرض الفلسطينية.
ودعت الناشطة في الاتحاد سمر النجار، المرأة الفلسطينية إلى التوجه لصناديق الانتخاب، للمشاركة في صنع القرار الفلسطيني مثلما كانت مشاركة دوماً في النضال جنباً إلى جنب مع الرجل.
من جانبه أكد طلال أبو ظريفة المرشح عن الدائرة أنه آن الأوان لتأخذ المرأة دورها الفعال وحقها الطبيعي في كافة مناحي الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، معتبراً أن نصف المجتمع (المرأة) يجب أن تقرر وتشرع القوانين الخاصة بها بالاستناد إلى وثيقة الاستقلال الفلسطينية لعام 1988م والقانون الأساسي المعدل عام 2003م.
وطالب أبو ظريفة بتوفير فرص العمل للخريجات دون تمييز على أن تكون هناك مساواة بين الرجل والمرأة، مؤكداً أن هناك كفاءات عالية لدى المرأة يجب أن تستغل لصالح الوطن.
واستعرض أبو ظريفة نضالات المرأة الفلسطينية على مدى أعوام النضال وانطلاق الثورة الفلسطينية، منوهاً إلى أن العديد منهن عملن في الجوانب العسكرية ضد الاحتلال الإسرائيلي خلال الانتفاضتين من عمر الشعب الفلسطيني واستشهدن من ثوابت قناعتهن بدحر الاحتلال وجلاءه عن الأرض الفلسطينية.