افتتاح معرض رسوم "القدس في عيون الأطفال" في بلغاريا
نشر بتاريخ: 31/05/2009 ( آخر تحديث: 31/05/2009 الساعة: 12:20 )
نابلس- معا- تحت شعار "القدس في عيون الأطفال" واستمرارا لبرنامج سفارة دولة فلسطين في بلغاريا لإحياء فعاليات القدس عاصمة الثقافة العربية للعام 2009 تم في إحدى قاعات مكتبة العاصمة البلغارية صوفيا يوم 26/5/2009 افتتاح معرض رسومات الأطفال.
وينظم المعرض الذي يستمر ثلاثة أيام بمشاركة حوالي ثمانين طفلا من عدة مدارس العاصمة منها المدرسة الأرمنية والفلسطينية والروسية والسورية والبلغارية واللبنانية.
وكان الإعلان عن مسابقة الرسومات هذه والاستعداد للمعرض قد بدأ منذ شهرين وبعد تسليم الرسومات قامت لجنه خاصة من الفنانين العرب والأجانب وممثلين عن المدارس المشاركة باختيار أفضل الرسومات لمنح جوائز تقديريه وتم اختيار لوحتين لكل من المراكز الأول والثاني والثالث.
وافتتح المعرض سفير دولة فلسطين لدى بلغاريا د. أحمد المذبوح، بحضور ممثل عن الوكالة الحكومية لحماية الطفل ومدراء وأعضاء الهيئات التدريسية وتلاميذ المدارس المشاركة وعدد من الشخصيات الثقافية والاجتماعية العربية و البلغارية، حيث ركز السفير على دور الفن والرسم في التعبير عن معاناة الشعب الفلسطيني وبأن بساطة الأطفال تساعدهم على خير تعبير عن ذلك.
كما أن الرسومات لا تخلو من رموز السلام الذي ينشده ويعمل من اجله الفلسطينيون رئيسا وحكومة وشعبا كما قال السفير في كلمته. ثم ألقى ممثل الوكالة الحكومية البلغارية لحماية الطفل كلمه عبر من خلالها عن إعجابه بمستوى الرسومات وقدرة الأطفال الفلسطينيين وأقرانهم البلغار والأجانب على التعبير عن المعاناة والحاجة إلى السلام وتمنى للشعب الفلسطيني وأطفاله الاستقرار وبناء الدولة المستقلة أسوة بجميع شعوب العالم.
ثم تحدثت مديره المدرسة الأرمنية اميليا ستيفانوفا التي قالت بأن مشاركة تلاميذ مدرستها في المعرض هي تعبير تضامني مع الشعب الفلسطيني وتعاطف مع معاناته، والصور مشبعة بخيال الأطفال وأمانيهم لإخوتهم أطفال فلسطين بالسلام والازدهار والحياة الطبيعية و الكريمة.
مدير المدرسة الفلسطينية تمنى ان يتمكن اطفال فلسطين من العيش بسلام مثل بقية اطفال العالم.
وقام السفير د. المذبوح بتوزيع الجوائز والشهادات على التلاميذ أصحاب الرسومات الفائزة وسط تصفيق وابتهاج أهالي التلاميذ و ضيوف هذا العرس الفلسطيني – المقدسي الحاشد ودعا الأطفال لتناول الحلويات. ويستمر المعرض لمدة ثلاثة أيام.
ثم قام د. أحمد المذبوح بتوزيع الجوائز للفائزين والشهادات التقديرية للمشتركين وسط تصفيق وابتهاج أهالي التلاميذ وضيوف هذا العرس الفلسطيني – المقدسي الحاشد وثم دعي الأطفال لتناول الحلويات والشراب.
في نهاية الحفل قدمت فقرات فنية من مختلف المدارس المشاركة.
وينظم المعرض الذي يستمر ثلاثة أيام بمشاركة حوالي ثمانين طفلا من عدة مدارس العاصمة منها المدرسة الأرمنية والفلسطينية والروسية والسورية والبلغارية واللبنانية.
وكان الإعلان عن مسابقة الرسومات هذه والاستعداد للمعرض قد بدأ منذ شهرين وبعد تسليم الرسومات قامت لجنه خاصة من الفنانين العرب والأجانب وممثلين عن المدارس المشاركة باختيار أفضل الرسومات لمنح جوائز تقديريه وتم اختيار لوحتين لكل من المراكز الأول والثاني والثالث.
وافتتح المعرض سفير دولة فلسطين لدى بلغاريا د. أحمد المذبوح، بحضور ممثل عن الوكالة الحكومية لحماية الطفل ومدراء وأعضاء الهيئات التدريسية وتلاميذ المدارس المشاركة وعدد من الشخصيات الثقافية والاجتماعية العربية و البلغارية، حيث ركز السفير على دور الفن والرسم في التعبير عن معاناة الشعب الفلسطيني وبأن بساطة الأطفال تساعدهم على خير تعبير عن ذلك.
كما أن الرسومات لا تخلو من رموز السلام الذي ينشده ويعمل من اجله الفلسطينيون رئيسا وحكومة وشعبا كما قال السفير في كلمته. ثم ألقى ممثل الوكالة الحكومية البلغارية لحماية الطفل كلمه عبر من خلالها عن إعجابه بمستوى الرسومات وقدرة الأطفال الفلسطينيين وأقرانهم البلغار والأجانب على التعبير عن المعاناة والحاجة إلى السلام وتمنى للشعب الفلسطيني وأطفاله الاستقرار وبناء الدولة المستقلة أسوة بجميع شعوب العالم.
ثم تحدثت مديره المدرسة الأرمنية اميليا ستيفانوفا التي قالت بأن مشاركة تلاميذ مدرستها في المعرض هي تعبير تضامني مع الشعب الفلسطيني وتعاطف مع معاناته، والصور مشبعة بخيال الأطفال وأمانيهم لإخوتهم أطفال فلسطين بالسلام والازدهار والحياة الطبيعية و الكريمة.
مدير المدرسة الفلسطينية تمنى ان يتمكن اطفال فلسطين من العيش بسلام مثل بقية اطفال العالم.
وقام السفير د. المذبوح بتوزيع الجوائز والشهادات على التلاميذ أصحاب الرسومات الفائزة وسط تصفيق وابتهاج أهالي التلاميذ و ضيوف هذا العرس الفلسطيني – المقدسي الحاشد ودعا الأطفال لتناول الحلويات. ويستمر المعرض لمدة ثلاثة أيام.
ثم قام د. أحمد المذبوح بتوزيع الجوائز للفائزين والشهادات التقديرية للمشتركين وسط تصفيق وابتهاج أهالي التلاميذ وضيوف هذا العرس الفلسطيني – المقدسي الحاشد وثم دعي الأطفال لتناول الحلويات والشراب.
في نهاية الحفل قدمت فقرات فنية من مختلف المدارس المشاركة.