كنيسة العائلة المقدسة برام الله تحتفل باختتام الشهر المريمي
نشر بتاريخ: 31/05/2009 ( آخر تحديث: 31/05/2009 الساعة: 17:43 )
رام الله- معا- احتفل المئات من المصلين من مختلف الكنائس في مدينة رام الله باختتام شهر أيار المريمي، وذلك بمشاركتهم في القداس الإلهي والتطواف بشخص العذراء في كنيسة العائلة المقدسة للاتين.
وترأس القداس الاحتفالي راعي الكنيسة الأب أكثم حجازين والأب جوني أبو خليل من كهنة المعهد الاكليريكي وبمشاركة راعي الكنيسة الأنجليكانية في رام الله القس نائل أبو رحمون والشماس فرح بدر.
وقد ألقى الأب جوني أبو خليل عظة القداس، التي تناول فيها عمق المحبة التي يكنها المسيحيون لمريم العذراء وعلى المعاني السامية التي حملتها لهذا العالم، مؤكداً على أهمية صلاة السبحة الوردية في الكنيسة ومع العائلة.
وبعد القداس مباشرة، رفع شخص مريم العذراء على الأكتاف، ونظمت الدورة التقليدية في ساحات الكنيسة، حيث أضيئت الشموع وارتفعت أصوات التراتيل التي أحيتها جوقة العائلة المقدسة. واختتمت الدورة التقليدية بتنصيب شخص العذراء داخل مغارة من حجر في المتنزه الراعوي والتي شيدت خصيصاً لتكون مزاراً للقديسة مريم.
وأشرفت مجموعة كشافة العائلة المقدسة على النظام داخل الكنيسة وأثناء التطواف، قبل أن تقدم فرقة القرب معزوفاتها في ختام الاحتفال.
ومع اختتام الشهر المريمي، تتواصل الأشهر والأزمنة المقدسة لدى المسيحيين الكاثوليك، حيث يستعدون لاستقبال شهر حزيران المخصص للصلاة من أجل قلب يسوع الأقدس.
وترأس القداس الاحتفالي راعي الكنيسة الأب أكثم حجازين والأب جوني أبو خليل من كهنة المعهد الاكليريكي وبمشاركة راعي الكنيسة الأنجليكانية في رام الله القس نائل أبو رحمون والشماس فرح بدر.
وقد ألقى الأب جوني أبو خليل عظة القداس، التي تناول فيها عمق المحبة التي يكنها المسيحيون لمريم العذراء وعلى المعاني السامية التي حملتها لهذا العالم، مؤكداً على أهمية صلاة السبحة الوردية في الكنيسة ومع العائلة.
وبعد القداس مباشرة، رفع شخص مريم العذراء على الأكتاف، ونظمت الدورة التقليدية في ساحات الكنيسة، حيث أضيئت الشموع وارتفعت أصوات التراتيل التي أحيتها جوقة العائلة المقدسة. واختتمت الدورة التقليدية بتنصيب شخص العذراء داخل مغارة من حجر في المتنزه الراعوي والتي شيدت خصيصاً لتكون مزاراً للقديسة مريم.
وأشرفت مجموعة كشافة العائلة المقدسة على النظام داخل الكنيسة وأثناء التطواف، قبل أن تقدم فرقة القرب معزوفاتها في ختام الاحتفال.
ومع اختتام الشهر المريمي، تتواصل الأشهر والأزمنة المقدسة لدى المسيحيين الكاثوليك، حيث يستعدون لاستقبال شهر حزيران المخصص للصلاة من أجل قلب يسوع الأقدس.