الشباب والرياضة تجري تقييما لمبادرة الشراكة الفلسطينية الاميركية
نشر بتاريخ: 31/05/2009 ( آخر تحديث: 31/05/2009 الساعة: 21:08 )
رام الله – معا - من دائرة الاعلام في وزارة الشباب الرياضة - اجرت وزارة الشباب والرياضة اليوم تقييما شاملا لمبادرة الشراكة الفلسطينية الاميركية، التي بدأت في شهر شباط العام 2008 وهدفت الى تمكين الشباب الفلسطيني واعطائه فرصا قيادية في المجتمع الفلسطيني، من خلال العمل على تحسين البنية التحتية لمراكز المصادر والاندية الشبابية وعددها ثلاثة في كل من: نابلس ورام الله والبيرة والخليل وتنفيذ برامج تنموية نوعية هدفها رفع قدرات الشباب.
واستهل اللقاء وكيل الوزارة، موسى ابو زيد، ورحب بالحضور واكد على ان عملية التقييم تمر بأربع مراحل وتتمثل بالاجتماع مع الادارة المتخصصة، وما هي نقاط القوة والضعف؟ وما هي طبيعة الخطوات التي يمكن بلورتها لتقدم المشروع؟
واشار الى ضرورة العمل على توطيد العلاقة مع الولايات المتحدة الاميركية، من خلال مبادرة الشراكة خدمة للفئات المستهدفة والطلائع والشباب، استنادا الى السياسة الوطنية للشباب والطلائع.
وقال: نحن مع استمرارية هذه الشراكة باعتبارها تصب في قنوات تنمية مشاريع الشباب، شأننا في ذلك شأن الوزارات الاخرى، فضلا عن مساهمة الشراكة في انجاز البرامج والمشاريع، التي تخدم الشباب وقضاياهم والبنية التحتية. وشدد على دور الوزارة الاشرافي والرقابي والتقييمي على المراكز والاندية الشبابية.
ولفت الى ان المشروع صادفه بعض الاشكاليات، وذكر منها ان بلدية البيرة حالت دون وجود مركز شبابي ضخم، رغم انه تم رصد ملايين الدولارات من اجل انجازه كي يخدم قطاعا واسعا من الشباب الفلسطيني.وطرح الحضور اليات ومقترحات بهدف تعزيز الشراكة الفلسطينية الاميركية وتعزيز دور الوزارة في خدمة المراكز الشبابية.
واستهل اللقاء وكيل الوزارة، موسى ابو زيد، ورحب بالحضور واكد على ان عملية التقييم تمر بأربع مراحل وتتمثل بالاجتماع مع الادارة المتخصصة، وما هي نقاط القوة والضعف؟ وما هي طبيعة الخطوات التي يمكن بلورتها لتقدم المشروع؟
واشار الى ضرورة العمل على توطيد العلاقة مع الولايات المتحدة الاميركية، من خلال مبادرة الشراكة خدمة للفئات المستهدفة والطلائع والشباب، استنادا الى السياسة الوطنية للشباب والطلائع.
وقال: نحن مع استمرارية هذه الشراكة باعتبارها تصب في قنوات تنمية مشاريع الشباب، شأننا في ذلك شأن الوزارات الاخرى، فضلا عن مساهمة الشراكة في انجاز البرامج والمشاريع، التي تخدم الشباب وقضاياهم والبنية التحتية. وشدد على دور الوزارة الاشرافي والرقابي والتقييمي على المراكز والاندية الشبابية.
ولفت الى ان المشروع صادفه بعض الاشكاليات، وذكر منها ان بلدية البيرة حالت دون وجود مركز شبابي ضخم، رغم انه تم رصد ملايين الدولارات من اجل انجازه كي يخدم قطاعا واسعا من الشباب الفلسطيني.وطرح الحضور اليات ومقترحات بهدف تعزيز الشراكة الفلسطينية الاميركية وتعزيز دور الوزارة في خدمة المراكز الشبابية.