برهم وعجوة يشيدان بمواقف الأكاديميين البريطانيين الداعم للفلسطينيين
نشر بتاريخ: 03/06/2009 ( آخر تحديث: 03/06/2009 الساعة: 11:17 )
القدس- معا- عاد إلى ارض الوطن د.امجد برهم رئيس مجلس اتحاد النقابات في الجامعات الفلسطينية بعد حضوره مؤتمر اتحاد الأكاديميين البريطانيين الذي عقد في بريطانيا.
وكان مجلس اتحاد النقابات في الجامعات الفلسطينية قد تلقى دعوة لحضور هذا المؤتمر الداعم لحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
وخلال المؤتمر أكد الأكاديميون البريطانيون على دعمهم المتواصل للأكاديميين الفلسطينيين في الجامعات الفلسطينية كما اكدواعلى مقاطعتهم للأكاديميين الإسرائيليين في الجامعات الإسرائيلية إلى أن يقوم الأكاديميون الإسرائيليون بالاعتراف بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني واستنكار الممارسات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني ومن ضمنها الانتهاكات ضد الجامعات الفلسطينية، وسياسة الاعتقالات ضد الأكاديميين والعاملين في الجامعات الفلسطينية وسياسة اعتقال الطلبة وانتهاك حرمة الجامعات.
وصرح د. امجد برهم إن الزيارة كانت ناجحة للغاية، مشيدا بمواقف الأكاديميين البريطانيين بمقاطعتهم للأكاديميين الإسرائيليين، وشكرهم على حسن الحفاوة والاستقبال ودعمهم اللا محدود لنضال الشعب الفلسطيني.
من جهة أخرى أشاد د.موسى عجوة أمين سر مجلس اتحاد النقابات في الجامعات الفلسطينية بمواقف الأكاديميين البريطانيين، ووقفتهم الشجاعة والاستمرار في مقاطعتهم للأكاديميين في الجامعات الإسرائيلية داعيا إلى استمرار الالنقال وتبارك الزيارات ما بين مجلس الاتحاد وما بين اتحاد الأكاديميين البريطانيين.
وقال إن هذه المواقف المساندة للشعب الفلسطينيين من قبل الأكاديميين البريطانيين، وإصرارهم على الاستمرار بالمقاطعة ستجعل المزيد من الأكاديميين في العالم إلى الانضمام إلى الأكاديميين البريطانيين من اجل الضغط على الحكومة الإسرائيلية لكي تنصاع لقرارات الشرعية الدولية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، مطالبا دول العالم بالوقوف إلى جانب نضال الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة، وبوقف الاستيطان، وتطبيق رؤية الدولتين.
وحذر عجوة من قيام بعض الأكاديميين في الجامعات الفلسطينية من القيام فيما يسمى التعاون والتنسيق لمشاريع المشتركة مع الإسرائيليين وخصوصا الأكاديميين الإسرائيليين وقال يجب أن تستمر المقاطعة حتى تحقيق الشعب الفلسطيني تطلعاته وآماله في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وحيا أمين سر الاتحاد رئيس مجلس اتحاد الأكاديميين البريطانيين وكذلك السكرتير العام للاتحاد الأكاديميين البريطانيين سامي هند على مواقفهم اتجاه الأكاديميين الفلسطينيين داعيا السلطة الوطنية الفلسطينية إلى دم الأكاديميين البريطانيين في مواقفهم.
على صعيد آخر أعلن مجلس اتحاد النقابات في الجامعات الفلسطينية عن دعمه ووقوفه إلى جانب مطالب العاملين في كليات التعليم العالي في فلسطين، مطالبا مجلس الوزراء الفلسطيني ووزيرة التربية والتعليم العالي إلى المصادقة عليه.
كما ناشد مجلس اتحاد النقابات الرئيس محمود عباس ورئيس مجلس الوزراء والدكتور رفيق الحسيني رئيس ديوان الرئاسة والدكتور حسن ابولبدة أمين عام مجلس الوزراء الفلسطيني بالإسراع في صرف المخصصات والمستحقات لمجلس اتحاد النقابات والتي كانت قد وقعت من الرئيس الراحل ياسر عرفات والتي وافق عليها الرئيس محمود عباس ورئيس مجلس الوزراء د. سلام فياض ولغاية الآن لم يتم صرفها حيث يعاني مجلس الاتحاد من أزمة مالية خانقة لم يستطع القيام بالدور المنوط به بسب هذه الأزمة المالية.
وكان مجلس اتحاد النقابات في الجامعات الفلسطينية قد تلقى دعوة لحضور هذا المؤتمر الداعم لحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
وخلال المؤتمر أكد الأكاديميون البريطانيون على دعمهم المتواصل للأكاديميين الفلسطينيين في الجامعات الفلسطينية كما اكدواعلى مقاطعتهم للأكاديميين الإسرائيليين في الجامعات الإسرائيلية إلى أن يقوم الأكاديميون الإسرائيليون بالاعتراف بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني واستنكار الممارسات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني ومن ضمنها الانتهاكات ضد الجامعات الفلسطينية، وسياسة الاعتقالات ضد الأكاديميين والعاملين في الجامعات الفلسطينية وسياسة اعتقال الطلبة وانتهاك حرمة الجامعات.
وصرح د. امجد برهم إن الزيارة كانت ناجحة للغاية، مشيدا بمواقف الأكاديميين البريطانيين بمقاطعتهم للأكاديميين الإسرائيليين، وشكرهم على حسن الحفاوة والاستقبال ودعمهم اللا محدود لنضال الشعب الفلسطيني.
من جهة أخرى أشاد د.موسى عجوة أمين سر مجلس اتحاد النقابات في الجامعات الفلسطينية بمواقف الأكاديميين البريطانيين، ووقفتهم الشجاعة والاستمرار في مقاطعتهم للأكاديميين في الجامعات الإسرائيلية داعيا إلى استمرار الالنقال وتبارك الزيارات ما بين مجلس الاتحاد وما بين اتحاد الأكاديميين البريطانيين.
وقال إن هذه المواقف المساندة للشعب الفلسطينيين من قبل الأكاديميين البريطانيين، وإصرارهم على الاستمرار بالمقاطعة ستجعل المزيد من الأكاديميين في العالم إلى الانضمام إلى الأكاديميين البريطانيين من اجل الضغط على الحكومة الإسرائيلية لكي تنصاع لقرارات الشرعية الدولية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، مطالبا دول العالم بالوقوف إلى جانب نضال الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة، وبوقف الاستيطان، وتطبيق رؤية الدولتين.
وحذر عجوة من قيام بعض الأكاديميين في الجامعات الفلسطينية من القيام فيما يسمى التعاون والتنسيق لمشاريع المشتركة مع الإسرائيليين وخصوصا الأكاديميين الإسرائيليين وقال يجب أن تستمر المقاطعة حتى تحقيق الشعب الفلسطيني تطلعاته وآماله في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وحيا أمين سر الاتحاد رئيس مجلس اتحاد الأكاديميين البريطانيين وكذلك السكرتير العام للاتحاد الأكاديميين البريطانيين سامي هند على مواقفهم اتجاه الأكاديميين الفلسطينيين داعيا السلطة الوطنية الفلسطينية إلى دم الأكاديميين البريطانيين في مواقفهم.
على صعيد آخر أعلن مجلس اتحاد النقابات في الجامعات الفلسطينية عن دعمه ووقوفه إلى جانب مطالب العاملين في كليات التعليم العالي في فلسطين، مطالبا مجلس الوزراء الفلسطيني ووزيرة التربية والتعليم العالي إلى المصادقة عليه.
كما ناشد مجلس اتحاد النقابات الرئيس محمود عباس ورئيس مجلس الوزراء والدكتور رفيق الحسيني رئيس ديوان الرئاسة والدكتور حسن ابولبدة أمين عام مجلس الوزراء الفلسطيني بالإسراع في صرف المخصصات والمستحقات لمجلس اتحاد النقابات والتي كانت قد وقعت من الرئيس الراحل ياسر عرفات والتي وافق عليها الرئيس محمود عباس ورئيس مجلس الوزراء د. سلام فياض ولغاية الآن لم يتم صرفها حيث يعاني مجلس الاتحاد من أزمة مالية خانقة لم يستطع القيام بالدور المنوط به بسب هذه الأزمة المالية.