ورشة حول زيادة فرص وصول قطاع الأعمال الفلسطيني للسوق الأمريكي
نشر بتاريخ: 04/06/2009 ( آخر تحديث: 04/06/2009 الساعة: 16:19 )
رام الله- معا- إستضاف القسم التجاري في القنصلية الأمريكية العامة في القدس والغرفة التجارية الفلسطينية الأمريكية ورشة عمل في فندق الجراند بارك برام الله للموردين و المصدرين الفلسطينيين حول فرص الاستفادة من معاهدة السوق الحرة الموقعة بين الولايات المتحدة الأمريكية والسلطة الوطنية الفلسطينية.
وقدمت الورشة معلومات حول كيفية استفادة الشركات الفلسطينية من فرص التجارة الحرة و الوصول للأسواق الأمريكية،باعتبارها أكبر الأسواق العالمية.
وأكد الملحق التجاري في قسم الخدمات التجارية كريمر على أهمية دور القطاع الخاص في دعم وتنمية الإقتصاد في الأراضي الفلسطينية بقوله، " كما سيشير الرئيس أوباما اليوم في خطابه التاريخي من القاهرة، فإن حل الصراع الإسرائيلي- الفلسطيني هو أولوية لدى الحكومة الأمريكية، كما أن وضع القواعد للدولة الفلسطينية المستقبلية هو جزء مهم في هذه العملية".
وقد افتتح وكيل وزارة الإقتصاد الوطني عبد الحفيظ نوفل الورشة مرحبا بالجانب الأمريكي كما شكر الحكومة الأمريكية على مشاركتها معلومات مهمة حول مواضيع متعلقة بالتجارة مع قطاع الأعمال الفلسطيني. كما حضر الورشة حاتم يوسف المدير العام لدائرة الجمارك والمكوس في وزارة المالية الفلسطينية.
ومن بين المتحدثين الأمريكيين كان السيد جون مينيل، وهو أحد أهم شركاء بوزألن هاملتون،والسيدة لورين ماكورد مديرة مركز التجارة العالمي في شمال تكساس بالإضافة الى جوي براكمان من سلطة حماية الجمارك والحدود الأمريكية.
وناقشت الورشة عدة مواضيع أهمها تلك التي تتعلق بالموردين والمصدرين الفلسطينيين بما فيها وضع التجارة الحالي وحجم التجارة مع الولايات المتحدة، وبتوثيق الجمارك- الأنظمة القانونية و الضرائب، بالإضافة الى معاهدة السوق الحرة لمنتجات الضفة الغربية وقطاع غزة، والتصدير للولايات المتحدة ومعلومات أخرى حول الجمارك.
ومن الجدير ذكره أن قسم الخدمات التجارية الأمريكي هو الجهة الرسمية الممثلة للحكومة الأمريكية لتشجيع التجارة ويعمل بشكل متواصل مع الغرفة التجارية الفلسطينية الأمريكية من أجل تشجيع أنشطة التجارة الثنائية بين الولايات المتحدة والسلطة الوطنية الفلسطينية.
وقدمت الورشة معلومات حول كيفية استفادة الشركات الفلسطينية من فرص التجارة الحرة و الوصول للأسواق الأمريكية،باعتبارها أكبر الأسواق العالمية.
وأكد الملحق التجاري في قسم الخدمات التجارية كريمر على أهمية دور القطاع الخاص في دعم وتنمية الإقتصاد في الأراضي الفلسطينية بقوله، " كما سيشير الرئيس أوباما اليوم في خطابه التاريخي من القاهرة، فإن حل الصراع الإسرائيلي- الفلسطيني هو أولوية لدى الحكومة الأمريكية، كما أن وضع القواعد للدولة الفلسطينية المستقبلية هو جزء مهم في هذه العملية".
وقد افتتح وكيل وزارة الإقتصاد الوطني عبد الحفيظ نوفل الورشة مرحبا بالجانب الأمريكي كما شكر الحكومة الأمريكية على مشاركتها معلومات مهمة حول مواضيع متعلقة بالتجارة مع قطاع الأعمال الفلسطيني. كما حضر الورشة حاتم يوسف المدير العام لدائرة الجمارك والمكوس في وزارة المالية الفلسطينية.
ومن بين المتحدثين الأمريكيين كان السيد جون مينيل، وهو أحد أهم شركاء بوزألن هاملتون،والسيدة لورين ماكورد مديرة مركز التجارة العالمي في شمال تكساس بالإضافة الى جوي براكمان من سلطة حماية الجمارك والحدود الأمريكية.
وناقشت الورشة عدة مواضيع أهمها تلك التي تتعلق بالموردين والمصدرين الفلسطينيين بما فيها وضع التجارة الحالي وحجم التجارة مع الولايات المتحدة، وبتوثيق الجمارك- الأنظمة القانونية و الضرائب، بالإضافة الى معاهدة السوق الحرة لمنتجات الضفة الغربية وقطاع غزة، والتصدير للولايات المتحدة ومعلومات أخرى حول الجمارك.
ومن الجدير ذكره أن قسم الخدمات التجارية الأمريكي هو الجهة الرسمية الممثلة للحكومة الأمريكية لتشجيع التجارة ويعمل بشكل متواصل مع الغرفة التجارية الفلسطينية الأمريكية من أجل تشجيع أنشطة التجارة الثنائية بين الولايات المتحدة والسلطة الوطنية الفلسطينية.