ابو عبيدة: سيتم التعامل مع اجهزة الامن في الضفة كقوات احتلال
نشر بتاريخ: 04/06/2009 ( آخر تحديث: 04/06/2009 الساعة: 21:22 )
غزة - معا-في تطور خطير, اعلن ابو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام التابعة لحركة حماس انه ومنذ اليوم سيتم التعامل مع قوات الامن الفلسطينية في الضفة الغربية "كقوات احتلال".
ابو عبيدة تحدث خلال مؤتمر صحفي عقده في مدينة غزة ردا على مقتل ثلاثة بينمهم اثنين من كتائب القسام وعنصر من الامن الوقائي .
واضاف ":منذ اليوم كل أفراد الامن الذين شاركوا في العملية في قلقلية باتوا مطلوبين لكتائب القسام".
وسمى ابو عبيدة اسماء عناصر الامن التي اعتبرها مطلوبة للكتائب على النحو التالي": عبد الراعي, حسام حامد , عبود الخواجة, عبد المنعم عفانه, و ايمن الحاج و غسان جوابره".
واضاف ": ان كل الدنيا لايمكن ان تعطي المشاركين في احداث قلقيلية امنا او اعفاء و انهم مطلوبون للقسام".
وحمل المتحدث باسم القسام الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء سلام فياض ووزير الداخلية كامل المسؤولية عن احداث قلقيلية .
من جهته أدان مصدر مسؤول في حركة الجهاد الاسلامي تكرار ما حدث في قلقيلية والتي راح ضحيتها 4 من أبناء الشعب بينهم 3 من قيادات كتائب القسام وعنصر من أجهزة الأمن، و اعتبر هذه الجريمة دليل على خطورة العقيدة التي بنيت عليها أجهزة السلطة والتي تتناقض مع المصالح الوطنية والقومية علي حد قوله .
و حذر المصدر المسؤول في الجهاد في بيان وصل لوكالة معا "من أن استمرار هذه الاحداث من شأنها أن تؤسس لصدام وإنقسام مستديمين.
ابو عبيدة تحدث خلال مؤتمر صحفي عقده في مدينة غزة ردا على مقتل ثلاثة بينمهم اثنين من كتائب القسام وعنصر من الامن الوقائي .
واضاف ":منذ اليوم كل أفراد الامن الذين شاركوا في العملية في قلقلية باتوا مطلوبين لكتائب القسام".
وسمى ابو عبيدة اسماء عناصر الامن التي اعتبرها مطلوبة للكتائب على النحو التالي": عبد الراعي, حسام حامد , عبود الخواجة, عبد المنعم عفانه, و ايمن الحاج و غسان جوابره".
واضاف ": ان كل الدنيا لايمكن ان تعطي المشاركين في احداث قلقيلية امنا او اعفاء و انهم مطلوبون للقسام".
وحمل المتحدث باسم القسام الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء سلام فياض ووزير الداخلية كامل المسؤولية عن احداث قلقيلية .
من جهته أدان مصدر مسؤول في حركة الجهاد الاسلامي تكرار ما حدث في قلقيلية والتي راح ضحيتها 4 من أبناء الشعب بينهم 3 من قيادات كتائب القسام وعنصر من أجهزة الأمن، و اعتبر هذه الجريمة دليل على خطورة العقيدة التي بنيت عليها أجهزة السلطة والتي تتناقض مع المصالح الوطنية والقومية علي حد قوله .
و حذر المصدر المسؤول في الجهاد في بيان وصل لوكالة معا "من أن استمرار هذه الاحداث من شأنها أن تؤسس لصدام وإنقسام مستديمين.