11 قائمة وقعت على ميثاق شرف للعدالة والمساواة بين الجنسين باستثناء قائمة التغيير والإصلاح
نشر بتاريخ: 21/01/2006 ( آخر تحديث: 21/01/2006 الساعة: 17:22 )
غزة- معا- أعلنت مديرة طاقم شؤون المرأة في مدينة غزة نادية أبو نحلة ان احد عشر قائمة وقعت على ميثاق شرف تقر بمبدأ المساواة بين الرجل والمرأة في الحقوق والواجبات والكرامة الإنسانية من خلال القوانين والتشريعات التي سيقوم المجلس التشريعي الجديد بإصدارها او تعديلها.
وقالت أبو نحلة لـ "معا": إن قائمة التغيير والإصلاح التابعة لحركة حماس هي الوحيدة التي توقع على ميثاق الشرف او الوثيقة سواء عبر الفاكس أو بحضور اللقاء الذي عقده الطاقم اليوم في مطعم السماك بمدينة غزة، مشيرة إلى أن عدداً من المرشحين المستقلين والمرشحين عن الدوائر وباقي القوائم وقعت على الوثيقة.
وتنص الوثيقة التي بادر الطاقم إلى استصدارها على أنم يلتزم الموقع بالأخذ المساواة بين الرجل والمرأة على وجه الخصوص في قوانين العقوبات والجنسية والأحوال الشخصية، وأن يعمل على ترسيخ الارتقاء بأوضاع المرأة الفلسطينية التي تمنع تمتعه بالرفعة والاستقلال.
وقالت أبو نحلة في كلمتها: "نحن النساء نعطي ثقتنا للمجلس المنتخب ونعطي ثقتنا للخيار الديمقراطي ونحن مؤمنات أن من سيحالفهم الحظ سيكونوا أمناء على المشروع الوطني وعلى حقوقنا الاقتصادية والاجتماعية والمدنية وأنهم سيقرؤون الواقع ومعطياته وحاجاته ويدركون أن عليهم أن يعملوا لصالح الوطن ولصالح الجميع ودون تمييز".
وطالبت المرشحين في لقاء اليوم بالالتزام بما انجزته النساء على حد تعبيرها بالفترة السابقة واحترام مكتسبات نضالهن والوفاء للمرأة الفلسطينية التي قالت أنها كانت دوماً شريكة بالنضال والحياة والمستقبل والبناء.
ودعتهم إلى الالتزام بالعمل لصالح قوانين خالية من كل أشكال التمييز والقهر المبني على أساس الجنس وان يعملوا نت أجل قوانين تضمن الحقوق المتساوية والعدالة الاجتماعية.
وقالت أبو نحلة لـ "معا": إن قائمة التغيير والإصلاح التابعة لحركة حماس هي الوحيدة التي توقع على ميثاق الشرف او الوثيقة سواء عبر الفاكس أو بحضور اللقاء الذي عقده الطاقم اليوم في مطعم السماك بمدينة غزة، مشيرة إلى أن عدداً من المرشحين المستقلين والمرشحين عن الدوائر وباقي القوائم وقعت على الوثيقة.
وتنص الوثيقة التي بادر الطاقم إلى استصدارها على أنم يلتزم الموقع بالأخذ المساواة بين الرجل والمرأة على وجه الخصوص في قوانين العقوبات والجنسية والأحوال الشخصية، وأن يعمل على ترسيخ الارتقاء بأوضاع المرأة الفلسطينية التي تمنع تمتعه بالرفعة والاستقلال.
وقالت أبو نحلة في كلمتها: "نحن النساء نعطي ثقتنا للمجلس المنتخب ونعطي ثقتنا للخيار الديمقراطي ونحن مؤمنات أن من سيحالفهم الحظ سيكونوا أمناء على المشروع الوطني وعلى حقوقنا الاقتصادية والاجتماعية والمدنية وأنهم سيقرؤون الواقع ومعطياته وحاجاته ويدركون أن عليهم أن يعملوا لصالح الوطن ولصالح الجميع ودون تمييز".
وطالبت المرشحين في لقاء اليوم بالالتزام بما انجزته النساء على حد تعبيرها بالفترة السابقة واحترام مكتسبات نضالهن والوفاء للمرأة الفلسطينية التي قالت أنها كانت دوماً شريكة بالنضال والحياة والمستقبل والبناء.
ودعتهم إلى الالتزام بالعمل لصالح قوانين خالية من كل أشكال التمييز والقهر المبني على أساس الجنس وان يعملوا نت أجل قوانين تضمن الحقوق المتساوية والعدالة الاجتماعية.