وزيرة شؤون المرأة تلتقي لجنة العلاقات العامة في الوزارات
نشر بتاريخ: 08/06/2009 ( آخر تحديث: 08/06/2009 الساعة: 14:59 )
رام الله- معا- إلتقت ربيحة ذياب وزيرة شؤون المرأة، في مقر الوزارة، اليوم، لجنة وحدات العلاقات العامة والإعلام في وزارات ومؤسسات السلطة الوطنية الفلسطينية.
وفي بداية اللقاء رحبت ذياب بالحضور ووضعتهم بصورة الوضع السياسي الراهن، وآخر مستجدات الحوار الوطني في سبيل إنهاء حالة الإنقسام الفلسطيني، وقدمت شرحاً تفصيلياً حول مشاركة كتلة فتح البرلمانية في الحكومة الحالية.
وأكدت ذياب على أهمية التنسيق بين الوزارة ولجنة وحدات العلاقات العامة والإعلام، حيث تعتبر وزارة شؤون المرأة وزارة قطاعية مع كافة الوزارات الأخرى، تراقب على تضمين كافة الوزارات للنوع الإجتماعي في خططها وبرامجها وموازناتها، كما تعمل على وضع السياسات ومراجعة القوانين بهدف الوصول الى المساواة التي تضمن الوصول إلى الشراكة الحقيقية بين المرأة والرجل.
وأشارت ذياب إلى أهمية مشاركة الرجال في تدريب مفهوم النوع الإجتماعي والذي يهدف الى توعية كل من الرجال والنساء بتوزيع الأدوار الإجتماعية، مشددة على أن هذه المشاركة تكفل الوصول إلى لغة تفاهم مشتركة لصالح المجتمع بأسره.
من جانبها أكدت سلوى هديب وكيلة الوزارة على أن الوزيرة ذياب تولي أهمية خاصة لوحدات النوع الإجتماعي وقد بدأت بالفعل بإدراجها على أجندة مجلس الوزراء القادم لتثبيتها والتأكيد على أنها سبيلنا للوصول الى مأسسة حقيقية للنوع الإجتماعي في المجتمع الفلسطيني.
بدوره شكر محمد خريس مدير شركة اكسبرتس والمدرب في الدورة الحالية التي تنظمها اللجنة المصغرة لوحدات العلاقات العامة بدعم من الوطنية وتستضيف وزارة شؤون المرأة عدد من أيامها التدريبية في مقرها، شكر الوزارة على دعمها الدائم للجنة، وإتاحتها لكافة إمكانياتها للإستفادة من مرافق الوزارة، وتنسيقها مع اللجنة المصغرة لتنظيم دورة مفاهيم النوع الإجتماعي لكافة وحدات العلاقات العامة والإعلام في الوزارات.
وأجابت ذياب على كافة الأسئلة التي تم طرحها من أعضاء اللجنة، وأوصى الحضور بضرورة الإهتمام بدور العلاقات العامة والإعلام بشكل أكبر وطرحه على مجلس الوزراء.
وفي بداية اللقاء رحبت ذياب بالحضور ووضعتهم بصورة الوضع السياسي الراهن، وآخر مستجدات الحوار الوطني في سبيل إنهاء حالة الإنقسام الفلسطيني، وقدمت شرحاً تفصيلياً حول مشاركة كتلة فتح البرلمانية في الحكومة الحالية.
وأكدت ذياب على أهمية التنسيق بين الوزارة ولجنة وحدات العلاقات العامة والإعلام، حيث تعتبر وزارة شؤون المرأة وزارة قطاعية مع كافة الوزارات الأخرى، تراقب على تضمين كافة الوزارات للنوع الإجتماعي في خططها وبرامجها وموازناتها، كما تعمل على وضع السياسات ومراجعة القوانين بهدف الوصول الى المساواة التي تضمن الوصول إلى الشراكة الحقيقية بين المرأة والرجل.
وأشارت ذياب إلى أهمية مشاركة الرجال في تدريب مفهوم النوع الإجتماعي والذي يهدف الى توعية كل من الرجال والنساء بتوزيع الأدوار الإجتماعية، مشددة على أن هذه المشاركة تكفل الوصول إلى لغة تفاهم مشتركة لصالح المجتمع بأسره.
من جانبها أكدت سلوى هديب وكيلة الوزارة على أن الوزيرة ذياب تولي أهمية خاصة لوحدات النوع الإجتماعي وقد بدأت بالفعل بإدراجها على أجندة مجلس الوزراء القادم لتثبيتها والتأكيد على أنها سبيلنا للوصول الى مأسسة حقيقية للنوع الإجتماعي في المجتمع الفلسطيني.
بدوره شكر محمد خريس مدير شركة اكسبرتس والمدرب في الدورة الحالية التي تنظمها اللجنة المصغرة لوحدات العلاقات العامة بدعم من الوطنية وتستضيف وزارة شؤون المرأة عدد من أيامها التدريبية في مقرها، شكر الوزارة على دعمها الدائم للجنة، وإتاحتها لكافة إمكانياتها للإستفادة من مرافق الوزارة، وتنسيقها مع اللجنة المصغرة لتنظيم دورة مفاهيم النوع الإجتماعي لكافة وحدات العلاقات العامة والإعلام في الوزارات.
وأجابت ذياب على كافة الأسئلة التي تم طرحها من أعضاء اللجنة، وأوصى الحضور بضرورة الإهتمام بدور العلاقات العامة والإعلام بشكل أكبر وطرحه على مجلس الوزراء.