|
استطلاع جديد: 41.8 % من المستطلعين سيختارون قائمة حركة فتح و 30.6 % منهم سيختارون قائمة حركة حماس
نشر بتاريخ: 23/01/2006 ( آخر تحديث: 23/01/2006 الساعة: 18:17 )
غزة -معا- أجرى قسم الدراسات والبحوث في مؤسسة صوت المجتمع استطلاع رأي حول الانتخابات التشريعية القادمة والأوضاع السياسية الراهنة خلال الفترة الزمنية من 21- 22 /1 / 2006 في كافة محافظات قطاع غزة، وبلغت العينة 664 مواطن ومواطنة ممن يحق لهم الانتخاب ومسجلين ضمن السجل الانتخابي، وقد كانت النتائج على النحو التالي:
الشارع والمشاركة في الانتخابات: 82.4 % من المستطلعين سيشاركون بالانتخابات التشريعية القادمة، و 12.1% لن يشاركوا بالانتخابات، و 5.4 % منهم لا يدرون. -67.2 % من المستطلعين لن يقوموا بانتخاب أعضاء من المجلس التشريعي السابقين، و 23 % منهم سوف ينتخبوا أعضاء من المجلس التشريعي السابقين، و 9.8% منهم لا يدرون. الشارع وصناديق الانتخاب: -37.9 % من المستطلعين سيختارون مرشحي حركة فتح في الدوائر الانتخابية لقطاع غزة، بينما 28.1 % منهم سيختارون مرشحي حركة حماس في الدوائر الانتخابية، و 10.3 % منهم سيختارون المستقلين، و 9.3 % منهم سيختارون المرشحين من كافة الأحزاب، و 4.5 % منهم سيختارون مرشحي الجبهة الشعبية، و 3.1 % منهم سيختارون مرشحي الجبهة الديمقراطية وحزب الشعب، و 2 % منهم سيختارون مرشحي جبهة التحرير العربية، و 0.8 % منهم سيختارون مرشحي المبادرة الوطنية، و 0.6 % منهم سيختارون مرشحين مختلط ما بين حماس وفتح، و3.1% منهم سوف لا ينتخبون أي من مرشحي الأحزاب. -41.8 % من المستطلعين سيختارون قائمة حركة فتح في القوائم الانتخابية على مستوى الوطن، و 30.6 % منهم سيختارون قائمة التغيير والإصلاح، و 5.4 % منهم سيختارون قائمة الجبهة الشعبية، و 4 % منهم سيختارون قائمة البديل، و 3.6 % منهم سيختارون قائمة فلسطين المستقلة، و 3.3 % منهم سيختارون قائمة الطريق الثالث، و 2.5 % سيختارون قائمة الائتلاف الوطني للعدالة والديمقراطية " وعد " ، و 1.6 % منهم سيختارون قائمة الشهيد أبو العباس، و 1.4 % منهم سيختارون قائمة الحرية والعدالة الاجتماعية، و 0.5 % سيختارون قائمة الحرية والاستقلال، ونفس النسبة قائمة العدالة الفلسطينية. -53.7 % من المستطلعين يعتقدون أن حماس مؤهلة للحصول على أغلبية مقاعد المجلس التشريعي، بينما 32.3 % منهم لا يعتقدون أن حماس مؤهلة للحصول على أغلبية مقاعد المجلس التشريعي، و 14 % منهم لا يدرون. -57.3 % من المستطلعين لا يؤيدون تشكيل حماس الحكومة لو فازت بالأغلبية، و32.3 % منهم يؤيدون تشكيل حماس الحكومة لو فازت بالأغلبية، و 10.5 % منهم لا يدرون. الدعاية الانتخابية: -63.1 % من المستطلعين لا يمكن للبرامج الانتخابية للأحزاب السياسية أن تغير من قائمة الترشيح قبل إجراء الانتخابات، بينما 30 % منهم البرامج الانتخابية للأحزاب السياسية ستجعلهم يغيرون القوائم الانتخابية، و 6.6 % منهم لا يدرون. الأوضاع الداخلية: - 59.3 % من المستطلعين يرون أن الانتخابات ستعمل على تحسين الوضع الأمني إلى الأفضل، و 25.3 % منهم لا يرون أن الانتخابات ستعمل على تحسين الوضع الأمني إلى الأفضل، و 15.4 % منهم لا يدرون. -57 % من المستطلعين يعتقدون أن الوضع الاقتصادي سيتحسن في حال إجراء الانتخابات التشريعية، بينما 23.7 % منهم لا يعتقدون أن الوضع الاقتصادي سيتحسن في حال إجراء الانتخابات التشريعية، و 18.7 % منهم لا يدرون. -50.9 % من المستطلعين مع استمرار المقاومة من قطاع غزة، بينما 45.8 % منهم ليسوا مع استمرار المقاومة من قطاع غزة، و 3.3 % منهم لا يدرون. -71 % من المستطلعين مع انخراط أفراد المقاومة ضمن أجهزة السلطة، بينما 25 % منهم ليسوا مع انخراط أفراد المقاومة ضمن أجهزة السلطة، و 4.1 % منهم لا يدرون. -59.9 % من المستطلعين لا يؤيدون إطلاق الصواريخ واستمرار المقاومة من داخل قطاع غزة، بينما 35.3 % منهم مع إطلاق الصواريخ واستمرار المقاومة من داخل قطاع غزة، و 4.8 % منهم لا يدرون. -50.2 % من المستطلعين يعتقدون أنه بعد إجراء الانتخابات التشريعية ستصبح هناك حياة مستقرة، بينما 28.2 % منهم لا يعتقدون أنه بعد إجراء الانتخابات التشريعية ستصبح هناك حياة مستقرة، و 21.5 % منهم لا يدرون. -70.8 % من المستطلعين مع استمرار التهدئة، و 23.7 % منهم لا يؤيدون استمرار الهدنة، و 5.5 % منهم لا يدرون. -75.5 % من المستطلعين غير موافقين على استئناف المقاومة المسلحة، و 20.6 % منهم مع استئناف المقاومة المسلحة، و 3.9 % منهم لا يدرون. -81.4 % من المستطلعين يعتقدون بأن اتفاق معبر رفح خفف من معاناة المواطنين، بينما 15.4 % منهم لا يعتقدون بأن اتفاق معبر رفح خفف من معاناة المواطنين، و 3.1 % منهم لا يدرون. الضغوط الخارجية وحالة الفلتان والانتخابات: -64.1 % من المستطلعين لا يؤيدون الاستعانة بقوات أمن عربية للمساعدة بالحفاظ على الأمن والقضاء على ظاهرة الفلتان الأمني، بينما 30.6 % منهم مع الاستعانة بقوات أمن عربية للمساعدة بالحفاظ على الأمن والقضاء على ظاهرة الفلتان الأمني، و 5.3 % منهم لا يدرون. -43.1 % من المستطلعين يعتقدون أن الحكومات الغربية جادة بقطع المساعدات في حال فوز حماس بالانتخابات التشريعية القادمة، بينما 39.6 % من المستطلعين لا يعتقدون أن الحكومات الغربية جادة بقطع المساعدات في حال فوز حماس بالانتخابات التشريعية القادمة، و 17.3 % منهم لا يدرون. الأحزاب السياسية ومواقفها: -52.9 % من المستطلعين يعتقدون أن دخول حماس الساحة السياسية سيؤثر على نهجها وخطابها السياسي ووقف المقاومة المسلحة ضد إسرائيل من جانبها، بينما 35.4 % منهم لا يعتقدون أن دخول حماس الساحة السياسية سيؤثر على نهجها وخطابها السياسي ووقف المقاومة المسلحة ضد إسرائيل من جانبها، و 11.7 % منهم لا يدرون. السياسة الإسرائيلية: -38.1 % من المستطلعين يعتقدون أن حكومة إسرائيل القادمة برئاسة حزب شارون الجديد ستقوم بانسحابات أخرى " فك ارتباط " من الأراضي الفلسطينية، بينما 37 % منهم لا يعتقدون أن حكومة إسرائيل القادمة برئاسة حزب شارون الجديد ستقوم بانسحابات أخرى " فك ارتباط " من الأراضي الفلسطينية، و 24.8 % منهم لا يدرون إذا كانت ستنسحب أم لا. -63 % من المستطلعين يعتقدون التصعيد الإسرائيلي سيؤثر على العملية الانتخابية، بينما 28.4 % منهم لا يعتقدون التصعيد الإسرائيلي سيؤثر على العملية الانتخابية، و 8.6 % لا يدرون. -52.1 % من المستطلعين لا يعتقدون أن إسرائيل ستتعامل مع نتائج الانتخابات في حال انتخاب أو فوز أو تشكيل حكومة أغلبيتها من حماس، بينما 33.5 % يعتقدون أن إسرائيل ستتعامل مع نتائج الانتخابات في حال انتخاب أو فوز أو تشكيل حكومة أغلبيتها من حماس، و 14.2 % منهم لا يدرون. الانتخابات ومؤسسات المجتمع المدني: -72.5 % من المستطلعين يعتقدون أن مؤسسات المجتمع المدني لعبت دورا ساهم بتشجيع المواطنين للمشاركة بالانتخابات، بينما 17.5 % منهم لا يعتقدون أن مؤسسات المجتمع المدني لعبت دور ساهم بتشجيع المواطنين للمشاركة بالانتخابات، و 10 % منهم لا يدرون. العالم الخارجي وقضيتنا: -87.5 % من المستطلعين لا يؤيدون ظاهرة خطف الأجانب، بينما 10.6 % منهم يؤيدون ظاهرة خطف الأجانب، و 1.9 % منهم لا يدرون. -79.4 % من المستطلعين يعتقدون أن ظاهرة الخطف ستؤثر على المشروع الوطني الفلسطيني، بينما 17.3 % منهم لا يعتقدون الخطف ستؤثر على المشروع الوطني الفلسطيني، و 3.3 % منهم لا يدرون. -62.1 % من المستطلعين يعتقدون أن ظاهرة الخطف ستؤثر على عملية الانتخابات التشريعية، بينما 29.6 % منهم لا يعتقدون أن ظاهرة الخطف ستؤثر على عملية الانتخابات التشريعية، و 8.3 % منهم لا يدرون. |