لجان العمل الصحي والزراعي يعقدان دورة بعنوان"إدارة البيوت البلاستيكية"
نشر بتاريخ: 20/06/2009 ( آخر تحديث: 20/06/2009 الساعة: 13:53 )
بيت لحم- معا- عقد برنامج التنمية المجتمعية التابع لمؤسسة لجان العمل الصحي بالتعاون مع اتحاد لجان العمل الزراعي، دورة زراعية بعنوان إدارة البيوت البلاستكية وذلك في مقر جمعية الريف الغربي للاعمار، بمشاركة 25 مزارعاً من قرى الريف الغربي لبيت لحم.
وتقع الدورة في 30 ساعة تدريبية، حيث سيتم خلالها التعرف على أهم وأحدث الطرق الزراعية الحديثة والناجعة في عمل وإدارة البيوت البلاستكية ، بالاضافة إلى التعرف على مزايا وآليات تشييد البيوت البلاستكية والإطلاع على أهم المشاكل التي تعترض عملها وطرق مواجهة وحل هذه المشكلات.
وأوضح المهندس الزراعي محمد عويضات من العمل الزراعي للمشاركين أهمية المشاركة في التدريبات ذات العلاقة بالمواضيع الزراعية، وذلك ليتمكن المزارع الفلسطيني الانتقال من الطور التقليدي المتبع إلى الطور التقني والحديث في العمل، فالأساليب التقليدية عادة لاتعود إلا بنتائج بسيطة عدا عن أنها هدرٌ للوقت والجهد.
وأشار إلى أهمية استثمار المساحات الزراعية المتواجدة لدى الفلسطينين على أحسن وجه ولا سيما بعد مصادرة العديد من الدونمات الصالحة للزراعة من قبل الاحتلال لصالح بناء جدار الضم والتوسع.
وفي هذا السياق طالب المشاركون بتكاتف الجهود لمجابهة مصادرة الاراضي والحفاظ عليها رغم التحديات لما تشكله الأرض لنا من انتماء ومصدر رزق.
إلى ذلك وتحت شعار وطن للجميع أفتتح البرنامج وبالتعاون مع النادي الرياضي في بلدة الخضر المخيم الصيفي للطلائع، حيث يشارك في هذا المخيم قرابة 100 طفل تتراوح أعمارهم ما بين 10 سنوات و 14 سنة، وستسمر فعاليات المخيم على مدار أسبوع حافل بالنشاطات اللامنهجية بالإضافة إلى حلقات توعية وفقرات فنية وترفيهية.
وتقع الدورة في 30 ساعة تدريبية، حيث سيتم خلالها التعرف على أهم وأحدث الطرق الزراعية الحديثة والناجعة في عمل وإدارة البيوت البلاستكية ، بالاضافة إلى التعرف على مزايا وآليات تشييد البيوت البلاستكية والإطلاع على أهم المشاكل التي تعترض عملها وطرق مواجهة وحل هذه المشكلات.
وأوضح المهندس الزراعي محمد عويضات من العمل الزراعي للمشاركين أهمية المشاركة في التدريبات ذات العلاقة بالمواضيع الزراعية، وذلك ليتمكن المزارع الفلسطيني الانتقال من الطور التقليدي المتبع إلى الطور التقني والحديث في العمل، فالأساليب التقليدية عادة لاتعود إلا بنتائج بسيطة عدا عن أنها هدرٌ للوقت والجهد.
وأشار إلى أهمية استثمار المساحات الزراعية المتواجدة لدى الفلسطينين على أحسن وجه ولا سيما بعد مصادرة العديد من الدونمات الصالحة للزراعة من قبل الاحتلال لصالح بناء جدار الضم والتوسع.
وفي هذا السياق طالب المشاركون بتكاتف الجهود لمجابهة مصادرة الاراضي والحفاظ عليها رغم التحديات لما تشكله الأرض لنا من انتماء ومصدر رزق.
إلى ذلك وتحت شعار وطن للجميع أفتتح البرنامج وبالتعاون مع النادي الرياضي في بلدة الخضر المخيم الصيفي للطلائع، حيث يشارك في هذا المخيم قرابة 100 طفل تتراوح أعمارهم ما بين 10 سنوات و 14 سنة، وستسمر فعاليات المخيم على مدار أسبوع حافل بالنشاطات اللامنهجية بالإضافة إلى حلقات توعية وفقرات فنية وترفيهية.