سلطة جودة البيئة وبلدية غزة تناقشان جودة مياه شواطئ غزة
نشر بتاريخ: 23/06/2009 ( آخر تحديث: 23/06/2009 الساعة: 12:08 )
غزة- معا- استقبلت سلطة جودة البيئة اليوم وفداً من بلدية غزة لمناقشة جوده مياه شواطئ مدينة غزة وضم الوفد كلاً من المهندس عبد الرحيم أبو القمبز والمهندس أنور الجندي من بلدية غزة ، وكان في استقبال الوفد المهندس بهاء الأغا، والأستاذ منذر سالم من سلطة جودة البيئة.
وناقش الاجتماع الجهود المبذولة من قبل بلدية غزة لمعالجة بؤر ومناطق التلوث المحتملة على شواطئ مدينة غزة .
وشرح المهندس أبو القمبز مدير إدارة صحة البيئة في بلدية غزة جهود البلدية في إدارة المياه العادمة لمدينة غزة، ووقف تصريفها إلى البحر، والتحسن النوعي في جودة مياه الشواطئ عن العام الماضي رغم وجود بعض المشاكل التي لا زالت بحاجة إلى علاج والناتجة بشكل أساسي عن استمرار الحصار مؤكدا أن البلدية لن تدخر جهداً لمنع تلوث البيئة بشكل عام، والشواطئ بشكل خاص.
بدورها أثنت سلطة جودة البيئة على جهود البلدية، مؤكدة وجود تحسن ملحوظ على جودة مياه الشواطئ لهذا الصيف، رغم استمرار وجود بعض المشاكل التي تحتاج إلى معالجة، مطالبة بلدية غزة ببذل أقصى الجهود لمعالجة هذه المشاكل وعمل ما يمكن من أجل حلها.
وفي ختام اللقاء اتفق الطرفان على التنسيق ومتابعة الجهود فيما بينهما، وكذلك على وضع يافطات تحذيرية في المناطق المحتمل تلوثها والمحظور السباحة فيها، مشيرين إلى ضرورة التزام صيادي الأسماك بعدم الصيد في تلك المناطق، وجمهور المصطافين بعدم السباحة فيها.
وناقش الاجتماع الجهود المبذولة من قبل بلدية غزة لمعالجة بؤر ومناطق التلوث المحتملة على شواطئ مدينة غزة .
وشرح المهندس أبو القمبز مدير إدارة صحة البيئة في بلدية غزة جهود البلدية في إدارة المياه العادمة لمدينة غزة، ووقف تصريفها إلى البحر، والتحسن النوعي في جودة مياه الشواطئ عن العام الماضي رغم وجود بعض المشاكل التي لا زالت بحاجة إلى علاج والناتجة بشكل أساسي عن استمرار الحصار مؤكدا أن البلدية لن تدخر جهداً لمنع تلوث البيئة بشكل عام، والشواطئ بشكل خاص.
بدورها أثنت سلطة جودة البيئة على جهود البلدية، مؤكدة وجود تحسن ملحوظ على جودة مياه الشواطئ لهذا الصيف، رغم استمرار وجود بعض المشاكل التي تحتاج إلى معالجة، مطالبة بلدية غزة ببذل أقصى الجهود لمعالجة هذه المشاكل وعمل ما يمكن من أجل حلها.
وفي ختام اللقاء اتفق الطرفان على التنسيق ومتابعة الجهود فيما بينهما، وكذلك على وضع يافطات تحذيرية في المناطق المحتمل تلوثها والمحظور السباحة فيها، مشيرين إلى ضرورة التزام صيادي الأسماك بعدم الصيد في تلك المناطق، وجمهور المصطافين بعدم السباحة فيها.