ورشة عمل بمناسبة اليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب في بلدة بيت فوريك
نشر بتاريخ: 27/06/2009 ( آخر تحديث: 27/06/2009 الساعة: 10:57 )
نابلس- معا- نفذت جمعية الشبان المسيحية وبشراكة مع مؤسسة إنقاذ الطفل السويد وبتمويل من الاتحاد الأوروبي ورشة عمل بمناسبة اليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب، وذلك في قاعة الفردوس ببلدة بيت فوريك شرق نابلس.
وحضر الورشة أكثر من 150 شخصا من ممثلي المؤسسات الحكومية والأهلية والمجتمعية والأطفال الأسرى المحررين وأهالي الأسرى.
وتضمنت الورشة مجموعة من الفعاليات منها كلمة ترحيبية من رئيس بلدية بيت فوريك، وتحدث ممثل جمعية الشبان المسيحية عن الآثار النفسية والاجتماعية لتجربة الاعتقال على الأطفال الأسرى وذويهم، ودور برنامج جمعية الشبان المسيحية في العمل مع هذه الفئة من المعتقلين وبشراكة مع مؤسسة إنقاذ الطفل السويد، وبدعم وبتمويل من الاتحاد الأوروبي.
كما تحدثت ممثلة الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال عن معاناة الأطفال داخل السجون الإسرائيلية وحرمانهم من حقوقهم القانونية، وتطرقت وزارة تأهيل الأسرى حول عدد الأطفال الأسرى المعتقلين ومعاناة الأسرى بشكل عام، وأهمية تجنيد مؤسسات المجتمع وأهالي الأسرى لخدمة قضية الأسرى، بالإضافة إلى مداخلة تجربة أسيرين محررين حول معاناة الأطفال الأسرى داخل السجون الإسرائيلية وأساليب التحقيق.
وأشارت الهيئة المستقلة لحقوق المواطن إلى الاتفاقية الدولية الخاصة بحقوق الأسرى والمعتقلين (اتفاقية جنيف الرابعة).
وتخلل الحفل والورشة عرض للدبكة الشعبية لفرقة أشبال من بيت فوريك ودبكة شعبية للأطفال الأسرى أنفسهم، وكذلك كان هناك معرض لمنتجات الأسرى الأطفال داخل السجون الإسرائيلية.
وحضر الورشة أكثر من 150 شخصا من ممثلي المؤسسات الحكومية والأهلية والمجتمعية والأطفال الأسرى المحررين وأهالي الأسرى.
وتضمنت الورشة مجموعة من الفعاليات منها كلمة ترحيبية من رئيس بلدية بيت فوريك، وتحدث ممثل جمعية الشبان المسيحية عن الآثار النفسية والاجتماعية لتجربة الاعتقال على الأطفال الأسرى وذويهم، ودور برنامج جمعية الشبان المسيحية في العمل مع هذه الفئة من المعتقلين وبشراكة مع مؤسسة إنقاذ الطفل السويد، وبدعم وبتمويل من الاتحاد الأوروبي.
كما تحدثت ممثلة الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال عن معاناة الأطفال داخل السجون الإسرائيلية وحرمانهم من حقوقهم القانونية، وتطرقت وزارة تأهيل الأسرى حول عدد الأطفال الأسرى المعتقلين ومعاناة الأسرى بشكل عام، وأهمية تجنيد مؤسسات المجتمع وأهالي الأسرى لخدمة قضية الأسرى، بالإضافة إلى مداخلة تجربة أسيرين محررين حول معاناة الأطفال الأسرى داخل السجون الإسرائيلية وأساليب التحقيق.
وأشارت الهيئة المستقلة لحقوق المواطن إلى الاتفاقية الدولية الخاصة بحقوق الأسرى والمعتقلين (اتفاقية جنيف الرابعة).
وتخلل الحفل والورشة عرض للدبكة الشعبية لفرقة أشبال من بيت فوريك ودبكة شعبية للأطفال الأسرى أنفسهم، وكذلك كان هناك معرض لمنتجات الأسرى الأطفال داخل السجون الإسرائيلية.