جمعية أصدقاء الحياة تنظم يوم تطوعي بعنوان نعم للحياة لا للمخدرات
نشر بتاريخ: 27/06/2009 ( آخر تحديث: 27/06/2009 الساعة: 15:33 )
نابلس- معا- نظمت جمعية أصدقاء الحياة لمكافحة المخدرات والعقاقير الخطرة يوم عمل تطوعي، وذلك تحت شعار نعم للحياة لا للمخدرات وذلك بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المخدرات.
وقد شارك العشرات من الشبيبة من طلبة المدارس والجامعات الذين يرتدون قمصانا تحمل شعار نعم للحياة لا للمخدرات في تنظيف وتجميل العديد من المناطق في محافظات نابلس ورام الله وجنين وقلقيليةايمانا منهم بدور الشباب في حماية المجتمع الفلسطيني وايمانا منهم بدور الشباب في التغيير ومحاربة الظواهر الغريبة على المجتمع الفلسطيني وثقافته ودينه وعاداته وتقاليده.
وتأتي هذه النشاطات ضمن فعاليات الجمعية في التوعية والتثقيف والوقاية من مخاطر المخدرات واهتمامها في تفعيل دورالشباب لمحاربة المخدرات.
وافاد الدكتور اياد عثمان رئيس الجمعية ومنسق الفعالية بأن هذا النشاط لاقى استحسانا وتشجيعا ومشاركة من قبل السكان الذين بادروا وشاركوا في هذا العمل التطوعي من أجل تجميل البيئة السكنية وكذلك من اجل تاكيدهم على رفضهم لهذه الظاهرة .
ودعا الدكتور عثمان إلى الاهتمام بقطاع الشباب والعمل على حمايته من آفة المخدرات التي تفتك بالإنسان صحياً واقتصادياً ونفسياً واجتماعياً، وحمل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عن ظاهرة ترويج المخدرات والآفات السامة في المجتمع الفلسطيني.
وتطرق الدكتور عثمان إلى أهمية سيادة القانون لاجتثاث هذه الظاهرة، وإلى دور الشرطة والأجهزة الأمنية في ضبط المواد الممنوعة وغير القانونية وتقديم المخالفين للقضاء، منوها إلى أهمية دور أولياء الأمور والمجتمع المحلي وتعاونهم مع قوى الأمن والشرطة من خلال مراقبة أولادهم والتبليغ عن أية تجاوزات أو ممارسات تضر بالمصلحة الوطنية وبأمن وسلامة المواطنين.
وقد شارك العشرات من الشبيبة من طلبة المدارس والجامعات الذين يرتدون قمصانا تحمل شعار نعم للحياة لا للمخدرات في تنظيف وتجميل العديد من المناطق في محافظات نابلس ورام الله وجنين وقلقيليةايمانا منهم بدور الشباب في حماية المجتمع الفلسطيني وايمانا منهم بدور الشباب في التغيير ومحاربة الظواهر الغريبة على المجتمع الفلسطيني وثقافته ودينه وعاداته وتقاليده.
وتأتي هذه النشاطات ضمن فعاليات الجمعية في التوعية والتثقيف والوقاية من مخاطر المخدرات واهتمامها في تفعيل دورالشباب لمحاربة المخدرات.
وافاد الدكتور اياد عثمان رئيس الجمعية ومنسق الفعالية بأن هذا النشاط لاقى استحسانا وتشجيعا ومشاركة من قبل السكان الذين بادروا وشاركوا في هذا العمل التطوعي من أجل تجميل البيئة السكنية وكذلك من اجل تاكيدهم على رفضهم لهذه الظاهرة .
ودعا الدكتور عثمان إلى الاهتمام بقطاع الشباب والعمل على حمايته من آفة المخدرات التي تفتك بالإنسان صحياً واقتصادياً ونفسياً واجتماعياً، وحمل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عن ظاهرة ترويج المخدرات والآفات السامة في المجتمع الفلسطيني.
وتطرق الدكتور عثمان إلى أهمية سيادة القانون لاجتثاث هذه الظاهرة، وإلى دور الشرطة والأجهزة الأمنية في ضبط المواد الممنوعة وغير القانونية وتقديم المخالفين للقضاء، منوها إلى أهمية دور أولياء الأمور والمجتمع المحلي وتعاونهم مع قوى الأمن والشرطة من خلال مراقبة أولادهم والتبليغ عن أية تجاوزات أو ممارسات تضر بالمصلحة الوطنية وبأمن وسلامة المواطنين.