وزير العمل يبحث مع السفير الصيني إمكانية توقيع اتفاقية تعاون فني
نشر بتاريخ: 30/06/2009 ( آخر تحديث: 30/06/2009 الساعة: 14:16 )
رام الله- معا- التقى وزير العمل د.احمد مجدلاني في مكتبه صباح اليوم برام الله السفير الصيني لدى السلطة الوطنية يانغ وي قوه بحضور الوكيل المساعد للتعاون والتمويل الدولي د.صلاح الزرو ومدير عام التعاون العربي والدولي علي قديمات ومدير عام التعاون غازي أبو ظاهر ومدير عام مكتب الوزير رامي مهداوي.
ورحب الوزير مجدلاني في بداية اللقاء بالسفير اشد ترحيب مثنيا على العلاقات الوطيدة التي تربط ما بين الشعبين الصديقين الفلسطيني والصيني، مثمنا الموقف السياسي الثابت لجمهورية الصين الشعبية من القضية الوطنية الفلسطينية، وكذلك الدعم الذي قدمته السفارة الصينية للوزارة، من أجهزة حاسوب وغيرها تساعد في تطوير وتحسين الخدمات التي تقدمها للجمهور.
وشرح للسفير الصيني توجهات ورؤية الحكومة الجديدة من خلال الخطط الاقتصادية والتنموية والتطويرية.
كما ابرز حاجة الوزارة الى الاستفادة من الخبرة الصينية في ثلاث مجالات هي التدريب المهني والتشغيل والتعاون وتبادل الخبرات وإمكانية توقيع اتفاقية تعاون فني بين وزارة العمل الفلسطينية والصينية.
من جهته عبر السفير الصيني عن سعادته وسروره بهذا اللقاء، معربا عن استعداد بلاده للتعاون في المجالات المذكورة.
واستعرض تجربته الناجحة في بناء وتمتين العلاقات مع المؤسسات الرسمية وغير الرسمية في المجتمع المحلي الفلسطيني، مبديا ترحيبه بفكرة توقيع الاتفاقية بين الوزارتين الفلسطينية والصينية بما يخدم مصلحة البلدين.
ورحب الوزير مجدلاني في بداية اللقاء بالسفير اشد ترحيب مثنيا على العلاقات الوطيدة التي تربط ما بين الشعبين الصديقين الفلسطيني والصيني، مثمنا الموقف السياسي الثابت لجمهورية الصين الشعبية من القضية الوطنية الفلسطينية، وكذلك الدعم الذي قدمته السفارة الصينية للوزارة، من أجهزة حاسوب وغيرها تساعد في تطوير وتحسين الخدمات التي تقدمها للجمهور.
وشرح للسفير الصيني توجهات ورؤية الحكومة الجديدة من خلال الخطط الاقتصادية والتنموية والتطويرية.
كما ابرز حاجة الوزارة الى الاستفادة من الخبرة الصينية في ثلاث مجالات هي التدريب المهني والتشغيل والتعاون وتبادل الخبرات وإمكانية توقيع اتفاقية تعاون فني بين وزارة العمل الفلسطينية والصينية.
من جهته عبر السفير الصيني عن سعادته وسروره بهذا اللقاء، معربا عن استعداد بلاده للتعاون في المجالات المذكورة.
واستعرض تجربته الناجحة في بناء وتمتين العلاقات مع المؤسسات الرسمية وغير الرسمية في المجتمع المحلي الفلسطيني، مبديا ترحيبه بفكرة توقيع الاتفاقية بين الوزارتين الفلسطينية والصينية بما يخدم مصلحة البلدين.