بدء فعاليات الحملة الدولية للإفراج عن النواب الاسرى بسجون الاحتلال
نشر بتاريخ: 01/07/2009 ( آخر تحديث: 01/07/2009 الساعة: 15:43 )
غزة - معا - اعتصم نواب كتلة التغيير والاصلاح امام مقر المجلس التشريعي بغزة بوجود رئيس الوزراء المقال والشخصيات الوطنية والاعتبارية والوجهاء والاف المواطنين اليوم في أولى فعاليات الحملة الدولية للافراج عن النواب الاسرى بسجون الاحتلال الاسرائيلي.
واعلن النائب وامين سر الحملة مشير المصري عن إطلاق أولى فعاليات الحملة الدولية للإفراج عن النواب الاسرى في سجون الاحتلال، داعيا خلال مؤتمر صحفي عقد في ساحة المجلس التشريعي بمناسبة الذكرى السنوية الثالثة لاعتقالهم النواب البرلمانيين في كافة دول العالم للانضمام لهذه الحملة لتشكيل رأي عام ضاغط للإفراج عن النواب.
وقال عزيز دويك رئيس المجلس التشريعي عبر الهاتف:" إن الحملة تهدف لتفعيل هذه القضية فلسطينيا وعربيا ودوليا وتشمل فعاليات محلية وعربية ودولية لإطلاق سراح النواب"، منوهاً أن النواب والوزراء الذين اعتقلتهم إسرائيل منذ ثلاث سنوات عانوا الكثير.
من جانبه تحدث أحمد بحر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي إن اعتقال النواب يهدف إلى شل عمل التشريعي ورأي الأغلبية، مضيفاً إن ما قام به الاحتلال من اعتقالهم مخالف لاتفاقية جنيف وحقوق الإنسان.
وقال بحر إن إسرائيل تتحدى كل دول العالم مؤكداً أن الحملة ماضية وإرادتها لن تنكسر، مطالبا كل مؤسسات حقوق الإنسان في العالم أن ينظروا إلى النواب في التشريعي والشعب الفلسطيني.
واعلن النائب وامين سر الحملة مشير المصري عن إطلاق أولى فعاليات الحملة الدولية للإفراج عن النواب الاسرى في سجون الاحتلال، داعيا خلال مؤتمر صحفي عقد في ساحة المجلس التشريعي بمناسبة الذكرى السنوية الثالثة لاعتقالهم النواب البرلمانيين في كافة دول العالم للانضمام لهذه الحملة لتشكيل رأي عام ضاغط للإفراج عن النواب.
وقال عزيز دويك رئيس المجلس التشريعي عبر الهاتف:" إن الحملة تهدف لتفعيل هذه القضية فلسطينيا وعربيا ودوليا وتشمل فعاليات محلية وعربية ودولية لإطلاق سراح النواب"، منوهاً أن النواب والوزراء الذين اعتقلتهم إسرائيل منذ ثلاث سنوات عانوا الكثير.
من جانبه تحدث أحمد بحر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي إن اعتقال النواب يهدف إلى شل عمل التشريعي ورأي الأغلبية، مضيفاً إن ما قام به الاحتلال من اعتقالهم مخالف لاتفاقية جنيف وحقوق الإنسان.
وقال بحر إن إسرائيل تتحدى كل دول العالم مؤكداً أن الحملة ماضية وإرادتها لن تنكسر، مطالبا كل مؤسسات حقوق الإنسان في العالم أن ينظروا إلى النواب في التشريعي والشعب الفلسطيني.