د.عريقات يلتقي السفير المصري ويُثمن ما تقوم به بلاده للشعب الفلسطيني
نشر بتاريخ: 02/07/2009 ( آخر تحديث: 02/07/2009 الساعة: 16:37 )
أريحا - معا - التقى الدكتور صائب عريقات رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية مع السفير المصري ياسر عثمان، والممثل السويسري لدى السلطة الوطنية الفلسطينية رونلد ستنجر كلي على حدة.
وثمن د. عريقات ما تقوم به جمهورية مصر العربية من جهود كبيرة ومخلصة لتحقيق وحدة الشعب الفلسطيني وإنهاء حالة الانقسام، وتشكيل حكومة وحدة وطنية فلسطينية بالتزامات منظمة التحرير الفلسطينية، لإعادة أعمار قطاع غزة وإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية بما لا يتجاوز شهر كانون ثاني 2010.
واعتبر د. عريقات أن الوحدة الوطنية تُشكل الآن نقطة ارتكاز للشعب الفلسطيني لمواجهة التحديات الكبيرة المُمثلة باستمرار الاحتلال الإسرائيلي والنشاطات الاستيطانية وهدم البيوت وتهجير السكان وفرض الحقائق على الأرض وخاصة فيما يتعلق بمدينة القدس وما حولها.
وشدد د. عريقات أن وقف النشاطات الاستيطانية بما فيها النمو الطبيعي وفتح المكاتب والمؤسسات المغلقة في القدس الشرقية، وإعادة الأوضاع على الأرض إلى ما كانت عليه في 28 أيلول 2000 ، وغزالة الحصار والإغلاق عن الضفة الغربية وقطاع غزة والإفراج عن المعتقلين، واستئناف مفاوضات الوضع النهائي حول ( القدس ، الحدود ، المستوطنات، اللاجئين ، المياه ، الأمن والإفراج عن المعتقلين ) من النقطة التي توقفت عندها في كانون ثاني 2008 ، تُعبر التزامات على الحكومة الإسرائيلية وليس شروط مسبقة.
وأشار د. عريقات أن الحكومة الإسرائيلية مستمرة في مصادرة الأراضي وهدم البيوت والنشاطات الاستيطانية والحصار والإغلاق وان على المجتمع الدولي أن لا يتهاون بأي شكل من الأشكال مع إلزام إسرائيل بكل ما عليها من التزامات، إذ أرادوا فعلاً المحافظة على تحقيق السلام على أساس مبدأ الدولتين.
وثمن د. عريقات ما تقوم به جمهورية مصر العربية من جهود كبيرة ومخلصة لتحقيق وحدة الشعب الفلسطيني وإنهاء حالة الانقسام، وتشكيل حكومة وحدة وطنية فلسطينية بالتزامات منظمة التحرير الفلسطينية، لإعادة أعمار قطاع غزة وإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية بما لا يتجاوز شهر كانون ثاني 2010.
واعتبر د. عريقات أن الوحدة الوطنية تُشكل الآن نقطة ارتكاز للشعب الفلسطيني لمواجهة التحديات الكبيرة المُمثلة باستمرار الاحتلال الإسرائيلي والنشاطات الاستيطانية وهدم البيوت وتهجير السكان وفرض الحقائق على الأرض وخاصة فيما يتعلق بمدينة القدس وما حولها.
وشدد د. عريقات أن وقف النشاطات الاستيطانية بما فيها النمو الطبيعي وفتح المكاتب والمؤسسات المغلقة في القدس الشرقية، وإعادة الأوضاع على الأرض إلى ما كانت عليه في 28 أيلول 2000 ، وغزالة الحصار والإغلاق عن الضفة الغربية وقطاع غزة والإفراج عن المعتقلين، واستئناف مفاوضات الوضع النهائي حول ( القدس ، الحدود ، المستوطنات، اللاجئين ، المياه ، الأمن والإفراج عن المعتقلين ) من النقطة التي توقفت عندها في كانون ثاني 2008 ، تُعبر التزامات على الحكومة الإسرائيلية وليس شروط مسبقة.
وأشار د. عريقات أن الحكومة الإسرائيلية مستمرة في مصادرة الأراضي وهدم البيوت والنشاطات الاستيطانية والحصار والإغلاق وان على المجتمع الدولي أن لا يتهاون بأي شكل من الأشكال مع إلزام إسرائيل بكل ما عليها من التزامات، إذ أرادوا فعلاً المحافظة على تحقيق السلام على أساس مبدأ الدولتين.