جبهة العمل النقابي تطالب "الاونروا" بوقف إجراءاتها ضد الموظفين
نشر بتاريخ: 05/07/2009 ( آخر تحديث: 05/07/2009 الساعة: 11:58 )
طولكرم - معا- طالبت جبهة العمل النقابي التقدمية وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين "الاونروا"، وقف كافة إجراءاتها التي تمثلت بفصل ما لا يقل عن (312) موظفاً، وتقليص الخدمات الاجتماعية المقدمة منها للاجئين الفلسطينيين في الارتفاع المتزايد في معدلات البطالة والفقر، وخاصة في المخيمات واللاجئين الفلسطينيين، مما يستدعي المزيد من برامج التشغيل والخدمات الاجتماعية.
وأكدت جبهة العمل النقابي عن تضامنها ودعمها لكافة الإجراءات الاحتجاجية والكفاحية للعاملين المتضررين، داعية كافة أعضائها وأنصارها وجماهير الشعب الفلسطيني إلى الإعراب عن تضامنهم مع العاملين بالمشاركة في الخطوات الاحتجاجية وكافة أشكال الدعم.
وقد صدرت هذه المطالبة عن الاجتماع الأول للمجلس النقابي المركزي لجبهة العمل النقابي، والذي انتخب من مؤتمرها المنعقد بتاريخ 20/6/2009، حيث ناقش عدداً من القضايا النقابية الفلسطينية، وانتخب من بين أعضائه سكرتاريا جبهة العمل (قيادة العمل اليومي).
وأكد المجلس على الانفتاح والتعامل الايجابي مع كافة الاتحادات العمالية والتعبيرات النقابية الفلسطينية، بما يساهم في معالجة واقع الحركة النقابية الفلسطينية المنقسم عل نفسه، والذي يعاني من التحنط وضعف المضمون الطبقي والكفاحي والديمقراطية الداخلية.
كما وجه المجتمعون الدعوة مجدداً إلى إنهاء حالة الانقسام وتوحيد الوطن، من خلال الحوار الوطني الشامل بديلاً عن المحاصصة وتقاسم الوطن، ووقف كافة الإجراءات التي تساهم في تعزيز الانقسام، والالتفات إلى تعزيز صمود أبناء الشعب الفلسطيني في مواجهة المحتل وإجراءاته ورفع الحصار عن أبناء قطاع غزة.
وأكدت جبهة العمل النقابي عن تضامنها ودعمها لكافة الإجراءات الاحتجاجية والكفاحية للعاملين المتضررين، داعية كافة أعضائها وأنصارها وجماهير الشعب الفلسطيني إلى الإعراب عن تضامنهم مع العاملين بالمشاركة في الخطوات الاحتجاجية وكافة أشكال الدعم.
وقد صدرت هذه المطالبة عن الاجتماع الأول للمجلس النقابي المركزي لجبهة العمل النقابي، والذي انتخب من مؤتمرها المنعقد بتاريخ 20/6/2009، حيث ناقش عدداً من القضايا النقابية الفلسطينية، وانتخب من بين أعضائه سكرتاريا جبهة العمل (قيادة العمل اليومي).
وأكد المجلس على الانفتاح والتعامل الايجابي مع كافة الاتحادات العمالية والتعبيرات النقابية الفلسطينية، بما يساهم في معالجة واقع الحركة النقابية الفلسطينية المنقسم عل نفسه، والذي يعاني من التحنط وضعف المضمون الطبقي والكفاحي والديمقراطية الداخلية.
كما وجه المجتمعون الدعوة مجدداً إلى إنهاء حالة الانقسام وتوحيد الوطن، من خلال الحوار الوطني الشامل بديلاً عن المحاصصة وتقاسم الوطن، ووقف كافة الإجراءات التي تساهم في تعزيز الانقسام، والالتفات إلى تعزيز صمود أبناء الشعب الفلسطيني في مواجهة المحتل وإجراءاته ورفع الحصار عن أبناء قطاع غزة.