غزة: طموح تنفذ مسرحية "اباء وابناء"
نشر بتاريخ: 05/07/2009 ( آخر تحديث: 05/07/2009 الساعة: 19:34 )
غزة- معا- قامت "جمعية طموح لتنمية المهارات"، بالتعاون مع جمعية "بسمة للثقافة والفنون"، بعرض مسرحية تربوية هادفة للأطفال، بعنوان "آباء وأبناء" وأكد رئيس مجلس الإدارة أ. محمد الكيالي على أن عرض هذه المسرحية يشكل فعالية محورية في أنشطة طموح التربوية، كما أن التعاون مع جمعية بسمة يأتي أيضاً تطبيقاً للشعار الذي ترفعه طموح "يداً بيد .. نبني الغد".
وأضاف رئيس طموح أن مجتمعنا الفلسطيني وخصوصاً قطاع غزة بحاجة إلى كل دعم مادي ومعنوي حيث نشأت مشاكل اجتماعية وتربوية في ظل الاحتلال والحصار، ما زاد من معاناة شعبنا. وتأكيداً لدور "طموح" التربوي والثقافي كانت هذه المسرحية التي تسلط الضوء على المشاكل والضغوط التي يتعرض لها الطفل في الأسرة والمدرسة نتيجة تعقيدات تربوية ونفسية واجتماعية من أجل الوصول إلى حلول تخفف من آثارها السلبية في المجتمع.
من جانبه قدم مسؤول فريق التمثيل في جمعية بسمة أ. سامي ستوم، الشكر لجمعية طموح على تعاونها الإيجابي في تسهيل مهمة فريق بسمة والتي لاقت استحساناً وترحيباً من الحضور.
وأضاف أن المسرحية ببعدها التربوي والنفسي تشكل دعماً معنوياً للأطفال وضحايا الخلافات الأسرية والمشاكل المدرسية.
كما وأشار منسق الفعالية عن طموح أ. سامي داوود إلى أن المسرحية عرضت أمام حوالي خمسين طفلاً بأعمار مختلفة في قاعة مفتوحة. وأعرب الأطفال عن سعادتهم بالعرض المسرحي وشاركوا بآرائهم وتحليلاتهم التي رسخت الدعم النفسي لديهم وأمدتهم بمفاهيم سليمة لتعديل بعض السلوكيات الخاطئة لديهم.
وأضاف رئيس طموح أن مجتمعنا الفلسطيني وخصوصاً قطاع غزة بحاجة إلى كل دعم مادي ومعنوي حيث نشأت مشاكل اجتماعية وتربوية في ظل الاحتلال والحصار، ما زاد من معاناة شعبنا. وتأكيداً لدور "طموح" التربوي والثقافي كانت هذه المسرحية التي تسلط الضوء على المشاكل والضغوط التي يتعرض لها الطفل في الأسرة والمدرسة نتيجة تعقيدات تربوية ونفسية واجتماعية من أجل الوصول إلى حلول تخفف من آثارها السلبية في المجتمع.
من جانبه قدم مسؤول فريق التمثيل في جمعية بسمة أ. سامي ستوم، الشكر لجمعية طموح على تعاونها الإيجابي في تسهيل مهمة فريق بسمة والتي لاقت استحساناً وترحيباً من الحضور.
وأضاف أن المسرحية ببعدها التربوي والنفسي تشكل دعماً معنوياً للأطفال وضحايا الخلافات الأسرية والمشاكل المدرسية.
كما وأشار منسق الفعالية عن طموح أ. سامي داوود إلى أن المسرحية عرضت أمام حوالي خمسين طفلاً بأعمار مختلفة في قاعة مفتوحة. وأعرب الأطفال عن سعادتهم بالعرض المسرحي وشاركوا بآرائهم وتحليلاتهم التي رسخت الدعم النفسي لديهم وأمدتهم بمفاهيم سليمة لتعديل بعض السلوكيات الخاطئة لديهم.